الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
مع انطلاق عمليات تحرير الموصل او مايعرف اعلاميا بعملية قادمون يا نينوى تطرح اسئلة عديدة حول مصير الاطفال الذين ولدوا في فترة احتلال داعش الارهابي لمناطق واسعة من العراق لانه ومن المعروف ان التنظيم كان قد وضع اسس لدولة مزعومة اشتملت على عدة دوائر ووزارات وهمية وفرض الضرائب وتنظيم الأنشطة الا ان هذه الاساسيات التي وضعها التنظيم بدأت تتهاوى وتتلاشى بعد ان سحقت القوات العراقية المسنودة بدعم التحالف الدولي لمناطق "داعش" ما يجعل الاف من الاطفال مصيرهم مجهولاً فهم لم يحصلوا على بطاقات الهوية والجنسية العراقية وأصبحوا مهددين بالعيش كحياة البدون اي لا وثائق رسمية تعرف عنهم وانضمامهم للأعداد المتنامية من الأطفال الذين أصبحوا بدون جنسية في أنحاء مختلفة من الشرق الأوسط أي أنهم يفتقرون للاعتراف الرسمي بهم كمواطنين في أي دولة
ومع الانهيار المحتمل للتنظيم "الدولة" فان الجهات الحكومية العراقية ترفض تسجيل الأطفال لأن آباءهم يقاتلون في صفوف داعش او ان البعض منهم قد غرر به ليصبح مقاتلا تحت مسمى مايعرف بالجهاد غير ان الحكومة العراقية مجبرة قانونيا على تسجيل هؤلاء الأطفال مهما كانت أصول أو نشاطات آبائهم ليصار في مرحلة اخرى إنشاء مراكز خاصة لتاهيل هؤلاء الاطفال لإزالة التطرف ؟
ومثلما ان مصير الاطفال العراقيين "البدون" مجهولا يبقى من غير الواضح للاطلاق لحد هذه اللحظة الطريقة التي ستتعاطي بها الحكومة العراقية مع هذه المشكلة بالرغم من استمرار الدعوات الرسمية والشعبية للاعتراف باحقية الاطفال بالتمتع بجزء من حقوقهم اسوة باقرانهم من الاطفال