الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
زاد الاردن الاخباري -
بعد التوصل لتقنية السيارات من دون سائق، والطائرات بلا طيار، هل آن الأوان لسفن تمخر عباب البحار من دون بحارة على متنها؟
في الواقع باتت هذه التقنية متاحة بالفعل، لكن ينقصها التشريعات والقوانين، بالإضافة إلى البرهنة على سلامة النظام.
ويمول الاتحاد الأوروبي حالياً مشروعاً للبحث في ما إذا كان بالإمكان تطبيق نظام القيادة الآلية للسفن البحرية.
وأطلق على النظام السفن البحرية بلا بحارة اسم "مشروع مونين"، وهو اسم غراب ورد ذكره في "الميثولوجيا الإسكندنافية"، ويهدف المشروع إلى تنفيذ عمليات شحن دولية بأقل التكاليف المادية.
وإلى أن يتم إثبات سلامة النظام، ينبغي إجراء تغييرات في التشريعات والقوانين المتعلقة بالنقل البحري، بحيث تسمح لهذا النوع من السفن بالتنقل في البحار.
وقال الباحث في مجال التكنولوجية البحرية أورنولف رودسيث: "إن تكنولوجيا تحديد الموقع والاتصالات عبر الأقمار الصناعية وقياسات عدم التصادم موجودة بالفعل".
وأضاف، في تقرير، "علينا ألا ننسى أن القوانين الحالية تفترض أن يكون هناك بحارة على متن السفن".
وأوضح أن 75 بالمائة من الحوادث في البحار ناجمة عن أخطاء بشرية، مشيراً إلى أن "مكننة السفن وجعلها آلية" يقلل من هذه الحوادث.
وقال إنه بوجود السفن بلا بحارة، لن تكون هناك قرصنة ولا رهائن أو مختطفين تدفع الفدى لتحريرهم من الأسر والاختطاف.
وأشار التقرير إلى أن شخصاً واحداً يوجد في مقر على البر يمكنه أن يشغل 10 سفن في وقت واحد.
وحسب التقرير فإنه سيتم تزويد السفن بالغاز الطبيعي، وليس وقود الديزل، ما يؤدي إلى تقليص نفقات الصيانة.