سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
ذكر ملف ديفكه الاربعاء : أن الجيش السعودي عرض خلال استعراض عسكري جرى الثلاثاء الصواريخ النووية بعيدة المدى التي يملكها من طراز "دي.أف. 3" والتي سبق أن اشتراها من الصين قبل 27 سنة عام 1987.
وهذه المرة الأولى التي يتم فيها عرض صاروخين من مجموعة الصواريخ النووية التي تملكها السعودية والتي يصل مداها إلى 2650 كيلومترا المؤهلة لحمل رؤوس نووية تبلغ زنتها 2.150 طنا، أو قنبلة نووية واحدة. وهذه المرة الأولى التي تعرض فيها دولة في الشرق الأوسط صواريخ بعيدة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية.
وأضاف الموقع المقرب من الإستخبارات الإسرائيلية : أن الصواريخ ظهرت في العرض العسكري الذي جرى في بلدة حفر الباطن شرقي السعودية، والواقعة بالقرب من مثلث الحدود السعودية الكويتية العراقية، وقد جرى العرض بمناسبة انتهاء مناورة عسكرية كبيرة " سيف عبد الله" والتي حضرتها كل القيادة العسكرية والأمنية السعودية، إضافة إلى ملك البحرين حمد، وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد ورئيس أركان باكستان الجنرال راحيل شريف.
وتشير مصادر الملف الاستخبارية أن لعرض الصاروخين النوويين ستة مغاز من ناحية السعودية ودول الخليج :
1- السعودية تلمح إلى أنها لن تتردد في استخدام الصواريخ النووية إذا اندلعت حرب بينها وبين إيران.
2- تلمح لواشنطن بأنها لا زالت تعارض الاتفاقية النووية مع طهران. فالسعوديون يعتقدون إن هذه الاتفاقية ليس فقط لن توقف البرنامج النووي الإيراني، بل سيحول إيران إلى دولة على حافة الحصول على أسلحة نووية. مما سيثير حربا في الخليج تشارك فيها السعودية.
3- استخدام السعوديين للصاروخين في العرض يشير إلى أن السعودية تعتقد أن أسلحة نووية ستستخدم في هذه الحرب.
4- عرض الصواريخ الصينية القديمة هو بمثابة إلماحه إلى أن بحوزة السعودية جيلا متقدما من هذه الصواريخ النووية. وتشير مصادر الموقع أن الزيارات التي قام بها مسؤولون سعوديون لبكين شملت نقاشا حول قيام الرياض بشراء صواريخ نووية متوسطة المدى من طراز "دونج فينج 210 ديإي-21) المسمى – الرياح الشرقية- والتي يبلغ مداها 1700 كيلومترا وقادرة على حمل رؤوس نووية تبلغ زنتها 300 كيلوجرام. ويوجد لهذا الصاروخ جهاز توجيه حراري والذي يضمن دقة إصابة الهدف.
5- وجود رئيس الأركان الباكستاني في المناورة هو إلماحة سعودية واضحة جدا إلى المكان الذي حصلت منه السعودية على الرؤوس النووية، أي من مخازن إسلام أباد.
6- جميع هذه الإلماحات السعودية العسكرية تشير إلى أن السعودية لا تعتمد على المظلة النووية الأميركية، وأنها تبني لنفسها قوة بمساعدة الصين وباكستان، كي تكون مظلة نووية لها.