المنطقة العسكرية الشمالية توقف شخصين حاولا اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة
الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الجنوبية
السلامي: مواجهة الكويت صعبة… والنشامى جاهزون لحسم التأهل مبكرًا
ارتفاع الأسهم البريطانية والأوروبية قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية
عبيدات: التقليم العلمي يرفع جودة الثمار ويحدّ من الإصابات الحشرية
عجلون: دعوات لتعزيز الجهود المجتمعية لتحقيق التنمية السياحية
بلدية غزة: تقليص خدمات جمع وترحيل النفايات بسبب نفاد الوقود يهدد بكارثة صحية وبيئية
"سانا": قوات إسرائيلية تتوغل باتجاه قرية صيدا الحانوت في ريف القنيطرة
قمة أردنية أوروبية بعمّان في كانون الثاني 2026
الدفاع المدني يسجّل أكثر من 1600 حالة إسعاف خلال يوم واحد
هيئة بحرية بريطانية: سفينة قبالة اليمن أبلغت عن تبادل لإطلاق النار مع زوارق صغيرة
اليونيفيل: الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان انتهاك واضح للقرار الأممي 1701
منتخبان عربيان مرشحان للمنافسة على لقب كأس العالم
اللجنة الأولمبية تطلق ورشاً لتعزيز التخطيط الاستراتيجي داخل الاتحادات الرياضية
الغذاء والدواء: غالبية المخالفات من منشآت غير مرخصة تستغل المواطنين بالأردن
سعر الحديد يهبط بضغط من الضعف الموسمي
مودي لبوتين: على العالم أن يعود إلى السلام
المنتخب الوطني يلتقي نظيره الكويتي ببطولة كأس العرب غدا
"إدارة الأزمات" تحذر من مخاطر حالة عدم الاستقرار الجوي
زاد الاردن الاخباري -
"عائشة"، سافرت من المملكة العربية السعودية لممارسة "جهاد النكاح" في سوريا حيث حملت من مقاتل إسلامي. هذا على الأقل ما أكدته أكثر من وسيلة إعلامية إيرانية رسمية. لكن رواد الإنترنت في إيران لم يقعوا في الفخ.
ونقلت فرانس برس عن موقع "بلتان نيوز" المقرب من النظام تأكيده في مقال نشره الأسبوع الماضي أن شابة سعودية تدعى "عائشة" سافرت إلى سوريا قبل ثلاثة أشهر لإشباع رغبات المقاتلين الإسلاميين الجنسية وعادت بعد أن أدت "مهمتها" حبلى إلى بلادها.
لكن بعض المدونين الإيرانيين اكتشفوا بسرعة بأن الصورة التي نشرت في التقرير مأخوذة من فيلم إباحي تبثه إحدى المواقع الخلاعية. وبأن الهدف من هذه القصة المختلقة تشويه صورة المعارضة السورية لنظام بشار الأسد الذي تدعمه طهران.
وقد راجت في الأشهر الأخيرة شائعات عديدة حول "جهاد النكاح" في سوريا. ففي سبتمبر/أيلول 2013 أكد وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو وجود الظاهرة ولكن حتى اليوم لا توجد أدلة قاطعة أو شهادات موثوق بها حول "جهاد النكاح" في سوريا.