الذهب يصعد 49 دولاراً في جلسة .. الأوقية عند 4350 دولاراً
الزرقاء الاكثر هدرا للطعام في الأردن وعجلون الاقل
"التعليم النيابية" تناقش عددا من القضايا التربوية والجامعية
بنك ABC يعلن تقاعد الرئيس التنفيذي للمجموعة
فتح باب تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين غير الأردنيين
الملك يستقبل وزير الخارجية الصيني ويبحث سبل توطيد الشراكة الاستراتيجية
الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش
الأردنيون انفقوا 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية في 2025
الأردن .. انقلاب على الاجواء في الساعات القادمة
وزارة العمل تواصل جهودها التوعوية لتعزيز السلامة والصحة المهنية في القطاع الخاص
وزارة الصناعة والتجارة والتموين تؤكد أهمية ترسيخ الثقافة المؤسسية لتعزيز الأداء والخدمات
اللواء المعايطة يلتقي السفير الياباني، ويؤكد عُمق العلاقات التي تجمع البلدين
انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا خلال الأسبوع الثاني من كانون الأول
لجنة الشؤون الخارجية النيابية تؤكد عمق العلاقات الأردنية-الكندية وتعزز التعاون البرلماني
بحضور وزير السياحة والآثار .. افتتاح كنيسة العقبة الأثرية بعد ترميمها في احتفالية وطنية ودينية
وزير التربية: الشهادات التركية على المسار النهائي بعد فصل 92 طالبًا لعدم صحتها
النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تفتح تحقيقا في هجوم سيدني
حسان يستقبل رئيس وزراء الهند
أورنج الأردن تمنح زبائن خط الخلوي "معاك" وخطوط "الزوار" أشهر مجانية من كريم بلس
زاد الاردن الاخباري -
نقلت وسائل إعلام عن مسؤولين أمنيين عراقيين قولهم إن قوات المالكي تستعد لاقتحام مدينة الفلوجة من أجل إنهاء سيطرة داعش على المدينة منذ نحو شهر، يأتي هذا في وقت حذر فيه ائتلاف متحدون من أي تحرك عسكري قد يؤثر على الوضع في المدينة.
خرج مسؤولون أمنيون عراقيون بتصريحات تفيد باستكمال قوات المالكي استعداداتها لاقتحام المدينة في وقت مبكر من مساء اليوم الأحد، وذلك بعد شهر من استيلاء مسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف اختصارا بداعش على مدينة الفلوجة.
مسؤول أمني طلب عدم الكشف عن اسمه قال للصحافة إن رئيس الوزراء نوري المالكي، الذي يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة قرر بدء هجوم لاقتحام المدينة، بعد أن انتهت المهلة التي حددها للعشائر بإخراج المسلحين من المدينة، وأشار إلى أن العشائر منحوا وقتا كافيا ليقرروا بأنفسهم لكنهم فشلوا.
وقال سكان المدينة إن الاتصالات قطعت عن المدينة، في وقت تحدث ضباط في قوات المالكي عن تكثيف القصف الجوي والمدفعي للمدينة قبل بدء الهجوم المرتقب.
وزارة الدفاع من جانبها قالت إن جنودا وقوات أمنية مدعومة بمسلحين من العشائر نفذوا هجمات في بعض أحياء الرمادي وفي مناطق حول الفلوجة من بينها العامرية وتمكنوا من قتل عشرات من عناصر داعش.
ووجه محافظ الأنبار إنذارا أخيرا للمسلحين للخروج أو الاستسلام، ومن يرغب من أهالي المدينة بالخروج سيمنح ممرا آمناً، حسب قوله.
من جهته عقد ائتلاف متحدون بزعامة النجيفي اجتماعا بشأن الأوضاع في الأنبار وإمكانية توسيع العملية العسكرية في الفلوجة وما يترتب عليها من مخاطر.. ووجه النجيفي دعوة عاجلة إلى الرئاسات وقادة الكتل السياسية للاجتماع والاتفاق على حل وطني.
ويرى مراقبون أن الساعات القليلة القادمة ستحدد مسار أزمة الأنبار في حال تنفيذ الهجوم العسكري الواسع النطاق، وستكون أطراف المعادلة الثلاثة، الجيش والعشائر وداعش، في مواجهة لا تعرف نتائجها ولا حجم تأثيرها على الساحة السياسية العراقية.