أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. استقرار على الطقس وارتفاع تدريجي على الحرارة "كتائب القسام" تتوعد: اخترتم اقتحام رفح .. لن تمروا(صورة) قناة عبرية: "إسرائيل" تفاجأت بقبول "حماس" مقترح الهدنة الملك لبايدن: يجب التحرك فورا لمنع حدوث كارثة جديدة في غزة غانتس: المقترح يتضمن ثغرات كبيرة ونواصل دراسته الفراية: مراكزنا الحدودية بحاجة تطوير لمنع التهريب جيش الاحتلال يهاجم شرق رفح حماس : مصير الأسرى مرهون بنتنياهو واليمين المتطرف حماس وضعت نتنياهو في الزاوية .. عائلات الأسرى تتوعد بحرق إسرائيل / فيديو الهواري ينهي تكليف مديري الرقابة الداخلية والقوى البشرية ويكلف اللواما التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية الملك لمديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: ضرورة مضاعفة المساعدات لغزة ما أسباب ارتفاع معدلات السمنة في الأردن .. ؟؟ «إتحاد المزارعين»: تقلبات الطقس خفضّت المعروض ورفعت أسعار الدجاج الملك ورئيس "البنك الدولي" يبحثان التبعات الاقتصادية لحرب غزة على الأردن مكتب نتنياهو: مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية في رفح السيسي: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية للمفاوضات بايدن يحذّر نتنياهو مجددا من أي اجتياح لرفح عباس يُرحب بنجاح جهود قطر ومصر في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار تعليق الجيش الإسرائيلي على قبول حماس بمقترح الوسطاء
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام بين عرين الاسد و اوكار الثعالب

بين عرين الاسد و اوكار الثعالب

28-07-2012 11:06 AM

عاش الفرقاء في سوريا منذ امد بعيد في سلام ووئام ولا يستطيع احد ان ينكر ان البلاد كانت امنة مطمئنة في عهد الرئيس بشار الاسد قبل ان تزحف اليها قطعان الثعالب الماكرة وتبني لها اوكار قرب عرين الاسد وتستفز السيادة والعظمة وتتجرء على اسيادها وولاة امرها.

وعلى ما ذكرة وكالة أنباء فاتيكانية اول امس إن "مجموعات من الإسلاميين المتطرفين تغلغلت في صفوف المعارضة وما يسمى الجيش الحر، وهي تزرع الرعب في صفوف المدنيين في دمشق

كما وذكرت مصادر مطلعة من دمشق لوكالة أنباء (فيدس) الفاتيكانية قبل ايام أن من بين ضحايا هذه الجماعات هناك سكان حي باب توما من المسيحيين، وكذلك اللاجئين العراقيين في ضواحي العاصمة"، مشيرة إلى أن "مجموعة لواء الاسلام الثورية، التي اعلنت مؤخرا مسؤوليتها عن قتل كبار القادة العسكريين الموالين للنظام، قامت صباح امس بقتل أسرة مسيحية كاملة في حي باب توما". وتعتبر عائلة المسؤول المدني العام المسيحي، نبيل زوريب اول من دفع ثمن الارهاب من قبل العصابات الارهابية المدعية الجهاد حيث قطعوا الطريق على سيارته مرغمين إياه على الترجل منها هو وزوجته فيوليت، وابنيه جورج وجيمي وقاموا بقتلهم جميعا بدم بارد وبلا رحمة او شفقة وهناك الكثير من الضحايا لم يتم الى الان التعرف على هويتهم.

نتذكر ايام استقرار سوريا وكيف كان نظام الرئيس الدكتور بشار الاسد يفرض الاستقرار ويمنع مكر الماكرين ويردم اوكار الثعالب دمشق عرين الاسد وستبقى قلعة الصمود ولابد ان تنهزم الثعالب وترتد على من ارسلوها بالمال النتن الخبيث المعتق برائحة النفط الخليجي المقزز

رحم الله شهداء الامة اسلام ومسيحيين وحدة وطنية واحدة وفي ظل غياب الامة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع