أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
68 قتيلا ضحايا الفيضانات بأفغانستان استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال شرقي القدس الأمم المتحدة: المعبر البحري ليس بديلا للممرات البرية في غزة مصادر لبنانية: حريق بمحيط مستشفى ميس الجبل بعد قصفه بقذائف فسفورية الميداني الاردني نابلس/٢ يجري العديد من العمليات المستشفى "الغارديان": مروان البرغوثي يقضي أيامه في زنزانة ضيقة ومظلمة ويتعرض للتنكيل عائلات الأسرى الإسرائيليين تصعّد احتجاجاتها: نتنياهو تخلى عن أبنائنا الإمارات تستقبل المجموعة السابعة عشرة من الأطفال الفلسطينيين الجرحى ومرضى السرطان روسيا تدخل نادي أول عشرة دول في النمو الاقتصادي خلال القرن الـ21 سموتريش: لا مفر من الحرب مع حزب الله الأردن ينفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات على جنوب غزة التلفزيون الإيراني: حادث لمروحية تقل الرئيس الإيراني وفرق الإنقاذ تسعى للوصول إلى الموقع مسيرات إسرائيلية تطلق النار على صحفيين شرق رفح قناة إسرائيلية: إدخال لواء عسكري رابع للقتال في رفح أكسيوس: نتنياهو يحاول التحكم بما يسمعه الدبلوماسيون الأميركيون سرايا القدس: قصفنا حشود الاحتلال شرق رفح بقذائف الهاون ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 35456 شهيدا و79476 إصابة سيناريو اليوم الأخير .. هكذا يستطيع أرسنال خطف لقب الدوري الاحتلال يعتقل 8775 فلسطينيا بالضفة منذ 7 أكتوبر 8 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 70 شهيداً
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة هذا هو عبدالله الثاني ..

هذا هو عبدالله الثاني ..

06-03-2012 11:41 AM

زاد الاردن الاخباري -

خاص - ملك تربع عرشه في قلب كل أردني .. ملك لم يهنأ بالجلوس في قصره متفرجاً على مواطنيه.. ملك أبى ألا أن يكون بين أبناء وطنه .. يضحك مع هذا ويبكي مع هذا ... يهنيء ذاك ويعزي ذاك...

يزور الكبير حين يمرض واليتيم ليمسح دمعته.. يتفقد المحتاجين ... يجلس بكل تواضع مع الشعب دون تكليف بينهم..

يواسي أم أردنية تكبلت بها الدنيا وعجوز ضرير يعجز عن السير .. يلاعب الاطفال ويعفو عنهم..

يسمع إلى مشاكل الشعب ويرسل المساعدات للفقراء.. يترجل من سيارته ليتفقد المصابين والجرحى من هنا وهناك..

فكيف لامرئ أن لا يقف احتراما لهذا الملك الذي لا يحول بينه و بين شعبه أي أمر..

كيف لنا أن نتغاضى عن إنسانيته و كرمه.. فها هو يؤمن سكنا بكامل احتياجاته لفتاة فقيرة تقيم مع والدتها في منزل يكاد يخلو من أقل متطلبات العيش "اللاكريم"!

و ها هو يسرع لنجدة أسرة معدمة لا تزال تعيش في الخيام، و قد فقدت كل ما لديها بعد حريق أتى على الأخضر و اليابس، و أفقدها اثنين من أطفالها.. فمن لهم بعد الله سوى عبدالله الذي لم يتأخر بتأمين السكن لهم..

و كيف لنا أن نتغاضى عن المرات العديدة التي أوقف بها موكبه و هب بنفسه لمساعدة مواطنين و هم في عز حاجتهم، بعد أن تعرضوا لحادث ما و تقطعت بهم السبل..

أما حرصه الدائم على أبناء بلده و راحتهم و كرامتهم، فيظهر جليا من خلال زياراته المفاجئة للمرافق الخدمية التي يرتادها عادة ذوو الدخل المحدود من المواطنين..

فها هو يتفقد مستشفى الجامعة الأردنية، و يأمر بسداد ديونها بعد أن شارفت على إغلاق أبوابها في وجه المرضى..

و ها هو يفاجئ المتسوقين في المؤسسات المدنية و العسكرية، ليتفقد توفر السلع لهم بأسعار ناعمة على جيويهم الممزقة!

وفي النهاية صدق الشاعر الذي قال:

تبقى الشريف اللي من اصل الحِسن والـزين .... وتبقى الكريم اللي ما ينقطع يوم معروفه

وانت للشعب عِزٌه ... وشعبك لِك محبين ..... كِل منهم يكتب اسم الوطن في كفوفه

واسمك انت بالقلب دوم يهتف "أبو حسين"..... شيخ المشايخ اللي شال الوطن على كتوفه

لا تِباطى بحقوقٍ ولا عنده بالامر تهوين .... ولا تشغال بها بكلٍ عن ظروفه























تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع