أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
البدء بكتابة جزء ثالث من مسلسل الفصول الأربعة. أول رئيس مسلم لحكومة في أوروبا الغربية يقدم استقالته. الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابطين وسط قطاع غزة. طيران الاحتلال يشن غارات على غزة وجباليا. متى ينتهي عدم الاستقرار الجوي الذي يؤثر على المملكة؟ واشنطن: 5 وحدات عسكرية إسرائيلية ارتكبت "انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان". زعيم المعارضة الإسرائيلية: نستحق حكومة أخرى بدون متطرفين. الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية لحزب الله قرب بلدة بلاط توقيف رئيس قسم في التنمية الاجتماعية استولى على 15 ألف دينار سرايا القدس: قصفنا سديروت ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية. عائلات الأسرى تتظاهر أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية. يديعوت أحرونوت: ربما صدرت مذكرات اعتقال سرية بحق مسؤولين إسرائيليين. 3 شهداء في قصف إسرائيلي لمنزل بمخيم النصيرات. صافرات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة. الشرطة الفرنسية تخرج ناشطين مؤيدين للفلسطينيين من جامعة السوربون. البنتاغون: رصيف غزة العائم سيكلف 320 مليون دولار. وزير الزراعة يعلن البيان الختامي للمؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر. حزب الله يستهدف مباني لجيش الاحتلال ببلدة المطلة. مدافع أرسنال يحاول فك قفاز حارس مرمى نادي توتنهام. سيول في الأردن.
الصفحة الرئيسية آدم و حواء احذروا معقمات اليدين .. قد تلحق ضرراً بخلايا...

احذروا معقمات اليدين.. قد تلحق ضرراً بخلايا الدماغ!

احذروا معقمات اليدين .. قد تلحق ضرراً بخلايا الدماغ!

02-04-2024 01:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

منذ انتشار جائحة فيروس كورونا اعتمد الكثير من الناس على معقمات اليد والمطهرات لتفادي الفيروسات والحد من انتشار العدوى، واستمرت هذه العادة بكثرة حتى بعد انتهاء الجائحة.

إلا أن دراسة جديدة وجدت أن المواد الكيميائية الموجودة في المطهرات المنزلية الشائعة يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا الداعمة في الدماغ خلال المراحل الحرجة من تطورها.

فقد حددت الدراسة فئتين من المواد الكيميائية غير معروفة السمية التي إما قتلت أو أوقفت نضوج الخلايا التي تسمى الخلايا قليلة التغصن في ظروف المختبر، بحسب موقع sciencealert.

والخلايا قليلة التغصن هي نوع من خلايا الدعم العصبي وهي تلتف حول الخلايا العصبية لتشكل غطاء عازلًا يحافظ على استمرار إشارات الدماغ بسرعة.

مادة تستخدم في المطهرات
بدوره أوضح إيرين كوهن، عالم الأحياء الجزيئية في جامعة كيس ويسترن ريزيرف في أوهايو، وزملاؤه، أن إحدى الفئتين الكيميائيتين اللتين تم تحديدهما كانت عبارة عن مركبات رباعية.

وتستخدم هذه المواد في البخاخات المطهرة والمناديل ومعقمات الأيدي ومنتجات العناية الشخصية مثل معجون الأسنان وغسول الفم لقتل البكتيريا والفيروسات، ويمكن تناولها أو استنشاقها إذا تم استخدامها بشكل غير صحيح أو في أماكن سيئة التهوية.

أما الفئة الأخرى من المركبات فكانت الفوسفات العضوي. وتعمل كمثبطات للهب، وهي موجودة بشكل شائع في المنسوجات والمواد اللاصقة والأدوات المنزلية مثل الأثاث والإلكترونيات.

كما يمكن أن "تنطلق الغازات" في هواء الغرف التي نقضي فيها وقتاً عادةً. ولأن الفوسفات العضوي قابل للذوبان في الدهون، فيمكن امتصاصه من خلال الجلد ومن المحتمل أن تشق طريقها إلى الدماغ.

تعبر حاجز الدم في الدماغ
وهذه التجارب أجريت على الفئران، وتم إعطاء الجراء جرعة فموية من واحد من ثلاثة مركبات رباعية، وكان لديهم مستويات يمكن اكتشافها من تلك المواد الكيميائية في أنسجة المخ بعد أيام، مما يشير إلى أن المركبات يمكن أن تعبر حاجز الدم في الدماغ، وهو الحصن الواقي بين مجرى الدم وخلايا الدماغ.

لكن الدراسات الآن تبحث في التأثيرات الصحية على البشر، وتكتشف أن مستويات المركبات الرباعية في دمائهم كانت مضاعفة خلال الوباء عما كانت عليه من قبل - على الأرجح بسبب الاستخدام الواسع النطاق للمطهرات.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع