أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وفد من حـمـاس إلى القاهرة. قادة جيش الاحتلال يتواصلون مع محامين بسبب 7 أكتوبر الخصاونة يؤكِّد وقوف الأردن الدَّائم إلى جانب الأشقَّاء الفلسطينيين حواتمة يتخلى عن قيادة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. سرايا القدس: قصفنا موقع فجة العسكري برشقة صاروخية. الدفاع المدني يحذر من تشكل السيول والغبار. الاحتلال ارتكبت 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 205 للحرب الأردن .. لا بديل عن (أونروا) في مواجهة الكارثة الإنسانية قبول (1000) ألف طالب في تخصص الطب البشري في جميع الجامعات الأردنية. الملكة: كل عام وأغلى رجوة بخير. فرنسا: نسعى لمنع الحرب بين حزب الله وإسرائيل. أول تعليق لـ بن غفير بعد الحادث. عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل إلى الضفة لترحيل أهلها نحو الأردن. بايدن يستخدم مدخلا خلفيا لعشاء مراسلي البيت الأبيض هربا من المحتجين ارتفاع اسعار المشتقات لبيد: "لو كنت رئيسا للوزراء لرفضت عملية في رفح مقابل إعادة المختطفين" قصف إسرائيلي على جنوب قطاع غزة ووسطه إعلام عبري: نتنياهو يجري اتصالات لمنع إصدار مذكرة اعتقاله الشبلي: الأردن حقق فارقا كبيرا بإيصال المساعدات لغزة 8 إصابات بحادث سير في الكرك
الصفحة الرئيسية عربي و دولي إسرائيل تبحث عن طرق التفافية للتزود بالذخيرة.

إسرائيل تبحث عن طرق التفافية للتزود بالذخيرة.

إسرائيل تبحث عن طرق التفافية للتزود بالذخيرة.

25-03-2024 05:06 PM

زاد الاردن الاخباري -

قالت هيئة البث الإسرائيلية ، الاثنين إن دولا توقفت بالفعل عن توفير الذخائر القتالية لإسرائيل وتنتهج "المقاطعة الهادئة"، في حين تحاول تل أبيب البحث عن طرق التفافية للحصول على أسلحة لمواصلة عدوانها على قطاع غزة.

وأضافت الهيئة أن المسؤولين في إسرائيل "يحاولون إيجاد طرق التفافية بديلة للحصول على الأسلحة والذخيرة لسد النقص الحاصل في الذخائر الحيوية والضرورية لمواصلة القتال"، دون توضيح تلك الطرق.

وأوردت هيئة البث الإسرائيلية أن "هناك دولا توقفت عن توفير الذخائر القتالية لإسرائيل ضمن انتهاجها المقاطعة الهادئة، فيما أعلنت دول أخرى أنها ملتزمة بقوانينها التي لا تسمح ببيع الأسلحة لدول واقعة في صراع".

ولفتت أيضا إلى أن "ثمة دولا أخرى تترك إسرائيل تنتظر التصديق على هذه الإمدادات".

وتعتبر الولايات المتحدة أكبر داعم عسكري لإسرائيل، لكن في الآونة الأخيرة ظهرت اختلافات في وجهات النظر بين واشنطن وتل أبيب بشأن "خطورة" اجتياح منطقة رفح المكتظة بالنازحين، وإصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الاجتياح رغم التحذيرات والمخاوف الدولية.

وغادر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أمس الأحد إلى الولايات المتحدة، في زيارة رسمية تهدف -وفق هيئة البث- إلى "التأكد من استمرار إمدادات الذخيرة والدعم الأميركي لإسرائيل لتتواصل العملية العسكرية في قطاع غزة".



** جسر جوي

وفي السياق، نقلت الهيئة عن مصدر إسرائيلي آخر -لم تسمه- قوله إن جسرا جويا يصل كل يوم إلى إسرائيل من الولايات المتحدة، لكن الخشية الكبرى هي أن التوتر بسبب المشكلة الإنسانية واجتياح رفح قد يؤثر على الاستعداد الأميركي لدعم إسرائيل عسكريا.

ومنذ أسابيع، تصاعدت التحذيرات الإقليمية والدولية من تداعيات الاجتياح المحتمل لرفح، حيث يحتمي نحو 1.4 مليون ساكن ونازح فلسطيني أجبرهم جيش الاحتلال على الفرار إلى المدينة بزعم أنها آمنة خلال عدوانه على مناطق القطاع الشمالية وفي الوسط.

وفي هذا الشأن، أفادت هيئة البث بأن إيطاليا أبدت عدم استعدادها لبيع أسلحة لسلاح البحرية الإسرائيلية، كما تهدد فرنسا وألمانيا بحظر مشابه، إضافة إلى أزمة النقص العالمي في الذخيرة بسبب سباق التسلح بين القوى الكبرى.

وكانت كندا قد أعلنت في 20 مارس/آذار الجاري أنها ستحظر مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل بعد أن صوت البرلمان الكندي بأغلبية 204 أصوات مقابل 117 لصالح اقتراح غير ملزم بوقف مبيعات الأسلحة بعد نقاش طويل.

ومنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي خلّف العدوان الإسرائيلي المدمر وحملة التجويع على قطاع غزة عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى المدنيين -معظمهم أطفال ونساء- كما تسبب العدوان في كارثة إنسانية ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع