أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الضمان: الإعلان عن الزيادة السنوية على الرواتب التقاعدية نهاية الأسبوع الكهرباء الوطنية تسعى لرفع نسبة توافرية شبكة النقل سي إن إن: التوصل إلى صفقة تبادل قد يستغرق عدة أيام صحفيون في "وول ستريت جورنال" يفقدون وظائفهم بعد نقل مقرها الإقليمي مشوقة يسأل الخصاونة عن الاستراتيجية الوطنية للتعدين قوات الاحتلال تقتحم بيرزيت شمالي رام الله محمية العقبة البحرية: 25 مركز غوص مرخص و13 آخرين تحت التصويب 40% تراجع الطلب على الخادمات في الأردن عائلات الأسرى لنتنياهو: التاريخ لن يغفر لك تدهور مركبة خلاط تغلق مسربا على الصحراوي الدويري: جيش الاحتلال فشل في تحقيق أدنى أهدافه حماس: أي اتفاق يمكن الوصول إليه يجب أن يتضمن وقف تام للعدوان مسيحيو غزة: أزيز الرصاص يعلو ترانيم الكنائس في عيد الفصح وزارة الصحة الفلسطينية: غزة تعيش كارثة صحية غير مسبوقة عالميا فرنسا تستعد لاستقبال شي جينبينغ في جولته الأوروبية الأولى منذ 2019 الفلكية الأردنية: أقمار ستارلينك ظهرت بسماء الأردن السبت اسرائيل: السعودية مهتمة بطائرة F-15 EX هل يكون البرغوثي مفاجأة صفقة الرهائن؟ الأسد: موقف سوريا من المقاومة يزداد رسوخاً الأردن .. استقرار أسعار الذهب الأحد
الصفحة الرئيسية عربي و دولي خبراء: هذه هي الخطة التي تسوق لها واشنطن لإنهاء...

خبراء: هذه هي الخطة التي تسوق لها واشنطن لإنهاء حرب غزة

خبراء: هذه هي الخطة التي تسوق لها واشنطن لإنهاء حرب غزة

26-01-2024 06:23 AM

زاد الاردن الاخباري -

اتفق أكاديميان على أن الولايات المتحدة وبريطانيا تتبادلان الأدوار في تسويق خطة ما بعد الحرب على قطاع غزة دون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بوجود سلطة فلسطينية "متجددة تتولى الحفاظ على أمن إسرائيل".

وقال الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي، إن بريطانيا لم تبتعد كثيرا عن واشنطن في دعم إسرائيل بحربها على غزة، مشيرا إلى أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في المنطقة لتسويق خطة قائمة على وقف مؤقت لإطلاق النار بغرض تبادل الأسرى، فضلا عن الجانب الأخلاقي الذي بات يرهق العواصم الغربية.

ويجري وزير الخارجية البريطاني حاليا جولة في الشرق الأوسط -للمرة الثالثة خلال أقل من 3 أشهر- حيث زار إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وقطر، ضمن الجولة التي تشمل أيضا تركيا.

وأكد مكي -خلال حديثه لبرنامج "غزة.. ماذا بعد؟"- أن لا اختلاف في الرؤية الأميركية البريطانية حول ما بعد الحرب، وما يجري توزيع أدوار، "وهو ما ينطبق على الخلاف الأميركي الإسرائيلي حول إقامة دولة فلسطينية".

وشدد على أن قدوم كاميرون لوزارة الخارجية البريطانية -وهو رئيس وزراء سابق- كان لتسويق فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح وعودة السلطة الفلسطينية "المجددة"، وخروج قادة حماس بضغط عربي تزامنا مع تصعيد إسرائيل عسكريا ضد المدنيين لتحقيق ذلك.

وأضاف أن كاميرون يريد هدنة إنسانية طويلة مقابل تبادل "الرهائن" (الأسرى) تفضي لوقف مستدام، مشيرا إلى أنه خلال مدة الشهرين المقترحة يخرج قادة حماس بالداخل إلى الخارج "وهو ما تريده واشنطن تماما بوقف إطلاق نار دون حماس بعد الحرب".

وأبدى أسفه لغياب أي مشروع عربي لإنهاء الحرب على غزة، يمهد له أمميا وغربيا، لافتا إلى وجود فراغ منح واشنطن الفرصة الكاملة لتقديم نفسها كوسيط إنساني، قبل أن يضيف قائلا "عجز عربي ونفاق غربي ساعد إسرائيل في حربها".

"ترتيب غربي" بدوره، يعتقد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأميركية في باريس الدكتور زياد ماجد، أن المهمة الأولى تتمثل بإخراج الأسرى الإسرائيليين من غزة، مؤكدا أن هذا الترتيب الذي تدعمه واشنطن ولندن وبرلين وعدد من العواصم الغربية.

وأشار إلى أن واشنطن تختلف عن لندن في جزئية أنها بدأت ببحث ما بعد وقف إطلاق النار من خلال التطرق لتفاصيل سياسية مع عواصم إقليمية والسلطة الفلسطينية مثل دولة منزوعة السلاح والمنطقة العازلة شرقي القطاع.

وأكد أن أميركا وبريطانيا لم تغيرا موقفهما كثيرا من حرب غزة، والتغيير الذي حدث يتمثل ببحث شروط وقف إطلاق النار "لكونهما تريدان إرضاء إسرائيل بعد فشل حملتها العسكرية عبر طرح أفكار ما بعد الحرب".

وأضاف أن قرب واشنطن ولندن من تل أبيب سوف يستمر خاصة أن العامل الانتخابي لديهما يضغط باتجاه ذلك، رغم رغبتهما في سقوط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقدوم قيادة جديدة أفضل من الائتلاف اليميني الحاكم حاليا.

وبعد فترة من انحياز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لإسرائيل -يقول ماجد- باتت باريس الآن تملك هامشا أوسع في المناورة وتمايزا عن الموقف الأميركي والبريطاني كما اتضح في قرارها عدم المشاركة بضرب الحوثيين في اليمن وغيرها.

خبرني - اتفق أكاديميان على أن الولايات المتحدة وبريطانيا تتبادلان الأدوار في تسويق خطة ما بعد الحرب على قطاع غزة دون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بوجود سلطة فلسطينية "متجددة تتولى الحفاظ على أمن إسرائيل".

وقال الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي، إن بريطانيا لم تبتعد كثيرا عن واشنطن في دعم إسرائيل بحربها على غزة، مشيرا إلى أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في المنطقة لتسويق خطة قائمة على وقف مؤقت لإطلاق النار بغرض تبادل الأسرى، فضلا عن الجانب الأخلاقي الذي بات يرهق العواصم الغربية.

ويجري وزير الخارجية البريطاني حاليا جولة في الشرق الأوسط -للمرة الثالثة خلال أقل من 3 أشهر- حيث زار إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وقطر، ضمن الجولة التي تشمل أيضا تركيا.

وأكد مكي -خلال حديثه لبرنامج "غزة.. ماذا بعد؟"- أن لا اختلاف في الرؤية الأميركية البريطانية حول ما بعد الحرب، وما يجري توزيع أدوار، "وهو ما ينطبق على الخلاف الأميركي الإسرائيلي حول إقامة دولة فلسطينية".

وشدد على أن قدوم كاميرون لوزارة الخارجية البريطانية -وهو رئيس وزراء سابق- كان لتسويق فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح وعودة السلطة الفلسطينية "المجددة"، وخروج قادة حماس بضغط عربي تزامنا مع تصعيد إسرائيل عسكريا ضد المدنيين لتحقيق ذلك.

وأضاف أن كاميرون يريد هدنة إنسانية طويلة مقابل تبادل "الرهائن" (الأسرى) تفضي لوقف مستدام، مشيرا إلى أنه خلال مدة الشهرين المقترحة يخرج قادة حماس بالداخل إلى الخارج "وهو ما تريده واشنطن تماما بوقف إطلاق نار دون حماس بعد الحرب".

وأبدى أسفه لغياب أي مشروع عربي لإنهاء الحرب على غزة، يمهد له أمميا وغربيا، لافتا إلى وجود فراغ منح واشنطن الفرصة الكاملة لتقديم نفسها كوسيط إنساني، قبل أن يضيف قائلا "عجز عربي ونفاق غربي ساعد إسرائيل في حربها".

"ترتيب غربي" بدوره، يعتقد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأميركية في باريس الدكتور زياد ماجد، أن المهمة الأولى تتمثل بإخراج الأسرى الإسرائيليين من غزة، مؤكدا أن هذا الترتيب الذي تدعمه واشنطن ولندن وبرلين وعدد من العواصم الغربية.

وأشار إلى أن واشنطن تختلف عن لندن في جزئية أنها بدأت ببحث ما بعد وقف إطلاق النار من خلال التطرق لتفاصيل سياسية مع عواصم إقليمية والسلطة الفلسطينية مثل دولة منزوعة السلاح والمنطقة العازلة شرقي القطاع.

وأكد أن أميركا وبريطانيا لم تغيرا موقفهما كثيرا من حرب غزة، والتغيير الذي حدث يتمثل ببحث شروط وقف إطلاق النار "لكونهما تريدان إرضاء إسرائيل بعد فشل حملتها العسكرية عبر طرح أفكار ما بعد الحرب".

وأضاف أن قرب واشنطن ولندن من تل أبيب سوف يستمر خاصة أن العامل الانتخابي لديهما يضغط باتجاه ذلك، رغم رغبتهما في سقوط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقدوم قيادة جديدة أفضل من الائتلاف اليميني الحاكم حاليا.

وبعد فترة من انحياز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لإسرائيل -يقول ماجد- باتت باريس الآن تملك هامشا أوسع في المناورة وتمايزا عن الموقف الأميركي والبريطاني كما اتضح في قرارها عدم المشاركة بضرب الحوثيين في اليمن وغيرها.

خبرني - اتفق أكاديميان على أن الولايات المتحدة وبريطانيا تتبادلان الأدوار في تسويق خطة ما بعد الحرب على قطاع غزة دون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بوجود سلطة فلسطينية "متجددة تتولى الحفاظ على أمن إسرائيل".

وقال الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي، إن بريطانيا لم تبتعد كثيرا عن واشنطن في دعم إسرائيل بحربها على غزة، مشيرا إلى أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في المنطقة لتسويق خطة قائمة على وقف مؤقت لإطلاق النار بغرض تبادل الأسرى، فضلا عن الجانب الأخلاقي الذي بات يرهق العواصم الغربية.

ويجري وزير الخارجية البريطاني حاليا جولة في الشرق الأوسط -للمرة الثالثة خلال أقل من 3 أشهر- حيث زار إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وقطر، ضمن الجولة التي تشمل أيضا تركيا.

وأكد مكي -خلال حديثه لبرنامج "غزة.. ماذا بعد؟"- أن لا اختلاف في الرؤية الأميركية البريطانية حول ما بعد الحرب، وما يجري توزيع أدوار، "وهو ما ينطبق على الخلاف الأميركي الإسرائيلي حول إقامة دولة فلسطينية".

وشدد على أن قدوم كاميرون لوزارة الخارجية البريطانية -وهو رئيس وزراء سابق- كان لتسويق فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح وعودة السلطة الفلسطينية "المجددة"، وخروج قادة حماس بضغط عربي تزامنا مع تصعيد إسرائيل عسكريا ضد المدنيين لتحقيق ذلك.

وأضاف أن كاميرون يريد هدنة إنسانية طويلة مقابل تبادل "الرهائن" (الأسرى) تفضي لوقف مستدام، مشيرا إلى أنه خلال مدة الشهرين المقترحة يخرج قادة حماس بالداخل إلى الخارج "وهو ما تريده واشنطن تماما بوقف إطلاق نار دون حماس بعد الحرب".

وأبدى أسفه لغياب أي مشروع عربي لإنهاء الحرب على غزة، يمهد له أمميا وغربيا، لافتا إلى وجود فراغ منح واشنطن الفرصة الكاملة لتقديم نفسها كوسيط إنساني، قبل أن يضيف قائلا "عجز عربي ونفاق غربي ساعد إسرائيل في حربها".

"ترتيب غربي" بدوره، يعتقد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأميركية في باريس الدكتور زياد ماجد، أن المهمة الأولى تتمثل بإخراج الأسرى الإسرائيليين من غزة، مؤكدا أن هذا الترتيب الذي تدعمه واشنطن ولندن وبرلين وعدد من العواصم الغربية.

وأشار إلى أن واشنطن تختلف عن لندن في جزئية أنها بدأت ببحث ما بعد وقف إطلاق النار من خلال التطرق لتفاصيل سياسية مع عواصم إقليمية والسلطة الفلسطينية مثل دولة منزوعة السلاح والمنطقة العازلة شرقي القطاع.

وأكد أن أميركا وبريطانيا لم تغيرا موقفهما كثيرا من حرب غزة، والتغيير الذي حدث يتمثل ببحث شروط وقف إطلاق النار "لكونهما تريدان إرضاء إسرائيل بعد فشل حملتها العسكرية عبر طرح أفكار ما بعد الحرب".

وأضاف أن قرب واشنطن ولندن من تل أبيب سوف يستمر خاصة أن العامل الانتخابي لديهما يضغط باتجاه ذلك، رغم رغبتهما في سقوط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقدوم قيادة جديدة أفضل من الائتلاف اليميني الحاكم حاليا.

وبعد فترة من انحياز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لإسرائيل -يقول ماجد- باتت باريس الآن تملك هامشا أوسع في المناورة وتمايزا عن الموقف الأميركي والبريطاني كما اتضح في قرارها عدم المشاركة بضرب الحوثيين في اليمن وغيرها.

خبرني - اتفق أكاديميان على أن الولايات المتحدة وبريطانيا تتبادلان الأدوار في تسويق خطة ما بعد الحرب على قطاع غزة دون حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بوجود سلطة فلسطينية "متجددة تتولى الحفاظ على أمن إسرائيل".

وقال الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي، إن بريطانيا لم تبتعد كثيرا عن واشنطن في دعم إسرائيل بحربها على غزة، مشيرا إلى أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في المنطقة لتسويق خطة قائمة على وقف مؤقت لإطلاق النار بغرض تبادل الأسرى، فضلا عن الجانب الأخلاقي الذي بات يرهق العواصم الغربية.

ويجري وزير الخارجية البريطاني حاليا جولة في الشرق الأوسط -للمرة الثالثة خلال أقل من 3 أشهر- حيث زار إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وقطر، ضمن الجولة التي تشمل أيضا تركيا.

وأكد مكي -خلال حديثه لبرنامج "غزة.. ماذا بعد؟"- أن لا اختلاف في الرؤية الأميركية البريطانية حول ما بعد الحرب، وما يجري توزيع أدوار، "وهو ما ينطبق على الخلاف الأميركي الإسرائيلي حول إقامة دولة فلسطينية".

وشدد على أن قدوم كاميرون لوزارة الخارجية البريطانية -وهو رئيس وزراء سابق- كان لتسويق فكرة دولة فلسطينية منزوعة السلاح وعودة السلطة الفلسطينية "المجددة"، وخروج قادة حماس بضغط عربي تزامنا مع تصعيد إسرائيل عسكريا ضد المدنيين لتحقيق ذلك.

وأضاف أن كاميرون يريد هدنة إنسانية طويلة مقابل تبادل "الرهائن" (الأسرى) تفضي لوقف مستدام، مشيرا إلى أنه خلال مدة الشهرين المقترحة يخرج قادة حماس بالداخل إلى الخارج "وهو ما تريده واشنطن تماما بوقف إطلاق نار دون حماس بعد الحرب".

وأبدى أسفه لغياب أي مشروع عربي لإنهاء الحرب على غزة، يمهد له أمميا وغربيا، لافتا إلى وجود فراغ منح واشنطن الفرصة الكاملة لتقديم نفسها كوسيط إنساني، قبل أن يضيف قائلا "عجز عربي ونفاق غربي ساعد إسرائيل في حربها".

"ترتيب غربي" بدوره، يعتقد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأميركية في باريس الدكتور زياد ماجد، أن المهمة الأولى تتمثل بإخراج الأسرى الإسرائيليين من غزة، مؤكدا أن هذا الترتيب الذي تدعمه واشنطن ولندن وبرلين وعدد من العواصم الغربية.

وأشار إلى أن واشنطن تختلف عن لندن في جزئية أنها بدأت ببحث ما بعد وقف إطلاق النار من خلال التطرق لتفاصيل سياسية مع عواصم إقليمية والسلطة الفلسطينية مثل دولة منزوعة السلاح والمنطقة العازلة شرقي القطاع.

وأكد أن أميركا وبريطانيا لم تغيرا موقفهما كثيرا من حرب غزة، والتغيير الذي حدث يتمثل ببحث شروط وقف إطلاق النار "لكونهما تريدان إرضاء إسرائيل بعد فشل حملتها العسكرية عبر طرح أفكار ما بعد الحرب".

وأضاف أن قرب واشنطن ولندن من تل أبيب سوف يستمر خاصة أن العامل الانتخابي لديهما يضغط باتجاه ذلك، رغم رغبتهما في سقوط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقدوم قيادة جديدة أفضل من الائتلاف اليميني الحاكم حاليا.

وبعد فترة من انحياز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لإسرائيل -يقول ماجد- باتت باريس الآن تملك هامشا أوسع في المناورة وتمايزا عن الموقف الأميركي والبريطاني كما اتضح في قرارها عدم المشاركة بضرب الحوثيين في اليمن وغيرها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع