أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
البرازيل تسابق الزمن لإغاثة المتضررين من الفيضانات 60 مستوطنا متطرفا يقتحمون باحات الأقصى. فلكيا .. عيد الأضحى الأحد 16 حزيران. وزيرة الاستثمار: الاقتصاد الوطني بحاجة إلى ضخ استثمارات خارجية ومحلية بلدية بني عبيد تواجه أزمة نفايات .. وجاراتها يفزعن لها 34683 شهيدا و78018 جريحا منذ بدء العدوان على غزة الملك يعزي العاهل السعودي بوفاة الأمير بدر بن عبد المحسن يديعوت: الجيش والموساد والشاباك توافقوا على تقديم تنازلات بغزة الحكومة: نوفر كل التسهيلات للاستثمارات العراقية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بجنوب نابلس الداخلية: احالة ‏عطاء اصدار جوازات السفر الاردنية الالكترونية اسرائيل تناقش إغلاق قناة الجزيرة سموتريتش: علينا دخول رفح الآن تشديد عقوبة 5 تجار مخدرات ووضعهم بالأشغال المؤقتة 20 عاما حماس تكشف آخر ما وصلت إليه مفاوضات الهدنة بغزة مـهم من التربية حول أرقام جلوس الـطلبة الخوارزميات تختار من تقتله الأسلحة الإسرائيلية بغزة .. ما معنى ذلك؟ حماية المستهلك تطالب بشمول الدجاج الطازج بقرار السقوف السعرية القدس: اصابة فتاة برصاص الاحتلال بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن وزيرة إسرائيلية: لسنا نجمة على العلم الأميركي
الصفحة الرئيسية عربي و دولي وزراء صهاينة يقاطعون جلسة الحكومة

وزراء صهاينة يقاطعون جلسة الحكومة

وزراء صهاينة يقاطعون جلسة الحكومة

07-01-2024 02:43 PM

زاد الاردن الاخباري -

قالت إذاعة الجيش ، اليوم الأحد، إنه على خلفية الخلافات في مجلس وزراء الكيان، سيقاطع عدد من الوزراء جلسة الحكومة اليوم.

وأوضحت الإذاعة أن الوزراء بيني غانتس ووزراء الحزب غادي آيزنكوت وهيلي تروبر لن يحضروا جلسة الحكومة اليوم، وذلك بعد المواجهة في المجلس الوزاري السياسي والأمني.

وأشارت إلى أنه من المتوقع أن يحضر الاجتماع الوزيران جدعون ساعر وشاشا بيطون من حزب الأمل الجديد.

وبحسب موقع "والا" ، لن يحضر رئيس معسكر الدولة غانتس وآيزنكوت وهيلي تروبر الجلسة الأسبوعية للحكومة اليوم الأحد، وذلك للمرة الأولى منذ تشكيل حكومة الطوارئ، رغم أنه كان هناك عدد من الاجتماعات التي تغيبوا عنها لأسباب تتعلق بجدول أعمال الحكومة وجدول أعمالها الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالمجهود الحربي.

ويرى معسكر الدولة أن جدول الأعمال لا يتناول الأمور الأساسية المتعلقة بالحرب.

وأشار الموقع إلى أن الخطوة تأتي إثر خلافات متصاعدة في المجلس الوزاري السياسي والأمني، منذ تشكيل حكومة الطوارئ بشأن ما وصف بالتهكم على رئيس الأركان هرتسي هاليفي.

وكان الخلاف في داخل الكيان تزايد بشدة بشأن الحرب في قطاع غزة، حيث تصاعد التوتر بين وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، وهاليفي، في جلسة لمجلس الوزراء، وصلت إلى حد الصراخ والتهديد.

ونقلت هيئة الإذاعة العبرية "كان" عن وزير قوله إن اجتماعا حكوميا جرى، الخميس الماضي، شهد صراخا وفوضى بسبب تحقيق قرر الجيش إجراءه في هجوم حماس الذي وقع أكتوبر الماضي.

وقالت "كان" إن عددا من الوزراء هاجموا ممثلي الجيش الذين كانوا حاضرين في الاجتماع، بما في ذلك رئيس الأركان.

وأضافت أن "وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزيرة المواصلات ميري ريغيف، ووزير التعاون الإقليمي دافيد أمسالم، أعربوا عن غضبهم من أن الجيش كان يخطط لمشاركة المسؤولين الذين أيدوا فك الارتباط عن قطاع غزة عام 2005، في التحقيق حول الأحداث التي سبقت هجوم 7 أكتوبر".

وفي مرحلة ما خلال الاجتماع، صرخ الوزير في حكومة الحرب بيني غانتس، في وجه الوزراء الذين هاجموا رئيس الأركان، بالقول: "هذا تحقيق احترافي، ما علاقته بفك الارتباط؟ رئيس الأركان يجري تحقيقا في ما حدث الآن لخدمة أهداف الحرب وقدرتنا على الاستعداد للصراع في الشمال. هذا ليس تحقيقا وطنيا".

وقال أحد الوزراء لـ"كان"، إن "النقاش الذي انفجر كان مهينا. لقد هاجموا الجيش. وبقي بعض كبار أعضاء مؤسسة الدفاع في المنتصف".

وفي وقت لاحق، انتقد زعيم المعارضة ، يائير لابيد، الحكومة وقال إنها لم تحدد هدفا استراتيجيا للحرب التي تخوضها في قطاع غزة.

وقال لابيد: "لم تحدد الحكومة بعد هدفا استراتيجيا لهذه الحرب، ولا يمكن الشروع في هذا النوع من الحرب دون تحديد خطة لليوم التالي".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع