أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قيادي في حماس: سنقدم ردا واضحا قريبا جدا بشأن "صفقة التبادل". غالانت:نزيد المساعدات لغزة مقابل الاستعداد لتوسيع العمل العسكري. إصابة شاب عشريني بعيار ناري بمنزله في السلط الخارجية: القوافل الأردنية المتجهة لغزة استمرت بمهمتها رغم الاعتداء الإسرائيلي صدور قانون معدل لقانون الطاقة المتجددة. 1300 شخص اعتقلوا في الاحتجاجات الطلابية بالولايات المتحدة. بالأسماء .. الملك ينعم على شخصيات ومؤسسات بميدالية اليوبيل الفضي. توقف الخدمات الإلكترونية في أمانة عمان حتى السبت أورنج الأردن تحتفي بعمال الوطن في يوم العمال الاتحاد الفرنسي يصدر قرارا مثيرا للجدل تجاه اللاعبين المسلمين مراقب الدولة الإسرائيلي يطالب بالتعاون في التحقيق بهجوم 7 أكتوبر إرادة ملكية بإلغاء قانون التصديق على اتفاقية امتياز التقطير السطحي للصخر الزيتي الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا 15 شهيدا في غزة منذ صباح اليوم خارجية النواب تدين اعتداء مستوطنين على قوافل مساعدات (أكيد): تسجيل 71 إشاعة الشهر الماضي موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) المياه تواصل تنفيذ محاضراتها التوعوية في مدارس المملكة العيسوي: مواقف الأردن لوقف العدوان السافر على غزة ثابتة وحازمة عشيش إلى نصف نهائي ملاكمة آسيا للشباب
الصفحة الرئيسية عربي و دولي اللواء الدويري: خانيونس معركة كسر عظم

اللواء الدويري: خانيونس معركة كسر عظم

اللواء الدويري: خانيونس معركة كسر عظم

27-12-2023 11:50 AM

زاد الاردن الاخباري -

توقع الخبير العسكري اللواء فايز الدويري أن تبدأ القوات الإسرائيلية انسحابا من جنوب قطاع غزة خلال 3 أسابيع على الأكثر، ما لم تقع متغيرات كبيرة، مؤكدا أن ما يدور في الجنوب هو "معركة كسر عظم".

وقال الدويري إن خسارة معركة واحدة قد تنهي كل المكاسب التي حققها أحد الطرفين منذ بدء الحرب، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال المتواجدة جنوبي القطاع غيرت مواضعها خلال الأيام القليلة الماضية بغرض التدمير وليس لضرورات عسكرية.

وأظهرت صور أقمار صناعية حصلت عليها الجزيرة تغير مواضع القوات الإسرائيلية في عدد من مناطق جنوب القطاع بين 17 و24 ديسمبر/ كانون الثاني الجاري، مع اختفاء جزء كبير من المباني خلال الفترة نفسها.

ولفت الدويري إلى أن هذا التدمير الذي تخلفه قوات الاحتلال خلال توقفها المؤقت من أجل الدعم والإسناد، لا يحقق أي هدف من الناحية العسكرية، ولا يعدو كونه نوعا من أنواع الانتقام، وفق تعبيره.

واستدل الخبير العسكري على حديثه بأن القوات لم تتحرك إلا عشرات الأمتار، وهي مسافة لا تحمل ضرورة من الناحية العسكرية، مشيرا إلى أن الدفع بقوات كبيرة إلى منطقة حمد تهدف لتطويق خانيونس.

وقال إن القوات الإسرائلية لو نجحت في تطويق خانيونس قد تفتح ممر الفخارية جنوبي بين سهيلة وتلتقي مع القوات القادمة من اتجاه مدينة حلب، تجنبا للدخول في عمق المدينة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع