أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اتحاد جدة ينعش خزينة برشلونة بصفقة عربية مسيرة للمستوطنين باتجاه منزل نتنياهو. كاتبة إسرائيلية: خسرنا الجامعات الأميركية وقد نخسر الدعم الرسمي لاحقا. منتخب النشميات يخسر مجددا أمام نظيره اللبناني. كاتس: إذا توصلنا لصفقة تبادل فسنوقف عملية رفح. الصحة العالمية: 50 ألف إصابة بالحصبة في اليمن خلال عام. الصين تعلن عن أداة لإنشاء الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي-فيديو. المستقلة للانتخاب: الانتخابات المقبلة مرآة لنتائج منظومة التحديث السياسي. مهرجان مالمو الدولي للعود والأغنية العربية ينطلق 23 تشرين الأول. الاحتلال: سنؤجل عملية رفح في حال التوصل لاتفاق تبادل أسرى. تقرير يكشف .. كواليس جديدة لخلافات رونالدو مع مانشستر يونايتد إطلاق أوبرا جدارية محمود درويش: رحلة مواجهة حوارية بين الذات والعالم في بيت الفلسفة بالفجيرة. الاتصالات الأردنية توزع أرباحاً بقيمة 41.250 مليون دينار على مساهميها. عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين يصادف الأحد حدث بحالة سيئة إثر لدغة أفعى في الصبيحي لبيد: علينا التوصل لصفقة أسرى جامعة بنسلفانيا: أخطرنا المتظاهرين بفض الاعتصام مخلّفات الغذاء تتجاوز حاجة الجياع عالمياً عائلات الأسرى بغزة: على إسرائيل أن تختار إما رفح أو صفقة التبادل الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الرياض
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

22-11-2023 02:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

أفادت وسائل إعلام، بعثور طفل في الريف الأسكتلندي عام 1952 على تحفة مصرية تعود إلى 4 آلاف عام تحت رمال مدرسته.


وكانت تلك التحفة الأولى من 18 قطعة أثرية مصرية أخرى تم اكتشافها لاحقاً وعلى مدار 30 عاماً.


وشكلت تلك التحف المصرية لغزاً في اسكتلندا، وطرحت تساؤلات عن سبب وجودها ومن الذي دفنها هناك.


إذ إن فكرة العثور على كنوز قديمة مدفونة في الريف الأسكتلندي وليس في القاهرة مستبعدة.


ومعظم الآثار موجودة الآن في متاحف اسكتلندا الوطنية.


وتعود الوقائع الى العام 1984، حيث بدأت الدكتورة إليزابيث جورنج وهي أمينة المتحف لعلم آثار البحر المتوسط بعملية بحث لتحديد ما إذا كان قد تم تجميع هذه القطع الأثرية من قبل أحد أفراد عائلة ليفين وملفيل.


وهم الذين كانوا يشغلون العقار الذي عثر فيه على التحف.


لكن حينها تم الاتفاق على أن اكتشافات ذلك العام يجب أن تعامل على أنها كنز ثمين حصل عليه المتحف.


ومن ضمن التفسيرات المحتملة، هو أن الإسكندر، اللورد بالجوني وريث الملكية، قد حصل عليهما، حين زار مصر عام 1856 مع شقيقتيه لتحسين حالته الصحية السيئة.


لكنه عاد إلى بريطانيا بمرض أقوى ، وتوفي عام 1857، عن عمر يناهز 24 عاماً، بسبب السل.


ومن المحتمل أن الحزن لوفاته المبكرة دفع أحدهم إلى التخلص من هذه التحف الأثرية.


كذلك من الممكن أيضاً أن تكون قصص لعنة المومياء، التي يرجع تاريخها إلى ستينيات القرن التاسع عشر، قد ربطت هذه الآثار بسوء الحظ، ما دفع أحدهم إلى دفنها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع