أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة مجلس محافظة البلقاء يبحث مشاريع التنمية الاجتماعية في عين الباشا 21 ألف جريح ومريض بحاجة للسفر للعلاج خارج قطاع غزة روسيا: مصادرة أصول بنكين ألمانيين مفوض الأونروا: نصف سكان رفح مضطرون للفرار أردوغان يصدر عفوا عن سبعة جنرالات في إطار انقلاب 1997 تعزيز الأمن حول مصالح إسرائيلية بالسويد بعد إطلاق نار ليلي قرب سفارة إسرائيل نتنياهو: شروط غانتس تعني إنهاء الحرب وهزيمة إسرائيل القسام تعلن عن المزيد من العمليات اليوم العضايلة مراقباً عاماً للإخوان المسلمين في الأردن السقاف: أهمية رفع كفاءة الموارد البشرية لتعزيز محرك الاستثمار رسميا .. الإعلان عن أفضل لاعب في البريميرليج طاقم تحكيم مصري لقمة الفيصلي والحسين. توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً. وزير الداخلية: لا دليل ملموسا على وقوف دولة بعينها وراء تهريب المخدرات للأردن غانتس يهدد نتنياهو: سأنسحب من حكومة الطوارئ
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث نهضة الدول بأركان الإيمان

نهضة الدول بأركان الإيمان

09-07-2023 10:31 AM

زاد الاردن الاخباري -

الدكتور وسام صالح بني ياسين - علمونا في المدارس أن أركان الإيمان "ستة":
الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره

يقول تعالى: آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، لا نفرق بين أحد من رسله
(البقرة: ٢٨٥)

وفي الصحيحين أحاديث فيها:

> ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان:
من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما
ومن أحب عبدا لا يحبه إلا لله
ومن يكره أن يعود في الكفر

> يقول رسول الله: الحياء من الإيمان

> أن جبريل قال للنبي: ما الإيمان؟
قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه وبلقائه ورسله والبعث

> وقوله عليه الصلاة والسلام: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه (أو لجاره) ما يحب لنفسه

> وقوله (ص): لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به

> وقوله (ص): لا يؤمن أحدكم حتى يأمن جاره بوائقه

المختصر: لا يوجد نص يحدد أن أركان الإيمان ستة

وأن الإيمان:
أن نتحلى بالحياء؛
ونؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله
وأن لا نفرق بين أحد من رسله
وأن نؤمن بالبعث وبلقاء الله
وأن يكون الله ورسوله أحب إلينا مما سواهما
وأن نحب غيرنا لله
وأن نحب لغيرنا (أو لجارنا) ما نحب لأنفسنا
وأن يأمن جارنا بوائقنا
وأن يكون هوانا تبعاً لما جاء به النبي
وأن نكره أن نعود في الكفر

ماذا لو كانت تلك صفات الشعب ؟
الشعب والمجتمع وأفراده الذين يتولون المهام والوظائف العامة والخاصة بالدولة؛
وبعلاقاتهم الاجتماعية والعقدية بين بعضهم البعض؛
أمن بعضهم بوائق بعض، وكل يتمنى لغيره ما يتمنى لنفسه ..!

المتأدب الدكتور وسام صالح بني ياسين
فالخطأ من قلمه المعوج، والزلل من لسانه الكليل
فاصفحوا ما كان من خلل، واقبلوا ما كان من صواب






وسوم: #أمن#ماذا


تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع