أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
استقرار مؤشر البورصة في نهاية تعاملاته اليومية الصفدي: نتنياهو لا يريد السلام بلينكن: لم نطلع على خطة تضمن توفير الحماية للمدنيين برفح منظمة دولية: ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة سكان غزة الاحتلال يرتكب 3 مجازر تسفر عن 34 شهيدا و68 مصابا في غزة المحترف الفلسطيني البطاط يغيب عن الفيصلي لثلاث أسابيع رئيس الوزراء الإسباني يقرر البقاء في منصبه زراعة 225 شجرة حرجية بجرش الصفدي: يجب أن يكون هناك موقف دولي واضح لمنع الهجوم على رفح لبيد: المهمة الأكثر إلحاحا هي صفقة الرهائن توقعات بارتفاع أسعار المحروقات الشهر المقبل الجامعة العربية تدعو أسواق المال إلى الاهتمام بالذكاء الاصطناعي وتوطينه رئيس الوزراء يلتقي نظيره الماليزي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض الجامعة العربية تهنئ أسيرا فلسطينيا لفوزه بالجائزة العالمية للرواية العربية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا شرق رام الله مرصد الزلازل: الأردن سجل 55 نشاطا زلزاليا منذ بداية العام مديرية الأمن العام تقدم نصائح للسائقين للتعامل مع الطريق أثناء الغبار 899 طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي في اربد الصفدي يلتقي نظيره الفرنسي في الرياض إصابة فلسطيني نتيجة اعتداء مستوطنين عليه جنوب الخليل
الصفحة الرئيسية أردنيات المومني يوضح: 3 ضمانات تؤكد أن منظومة التحديث...

المومني يوضح: 3 ضمانات تؤكد أن منظومة التحديث السياسي الحالية مختلفة

المومني يوضح: 3 ضمانات تؤكد أن منظومة التحديث السياسي الحالية مختلفة

24-06-2023 10:54 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال الوزير الأسبق محمد المومني إن ثلاث ضمانات تدلل على أن مشروع الإصلاح السياسي الحالي مختلف عما سبقه من المشاريع.

وأضاف في حديثه لبرنامج صالون حياة، أن الضمانة الأساسية أن الدولة بكافة أركانها تقف خلف مشروع التحديث السياسي الحالي.

وتابع: “الضمانة الثانية هي إقرار قانوني الأحزاب والانتخاب، والضمانة الثالثة تصويب الأحزاب لأوضاعها”.

وبيّنَ أن الانتساب للأحزاب ليس معيارا مهما في نجاحها من عدمه، مشيراً أن المهم هو حجم تصويت الأردنيين للأحزاب في الانتخابات المقبلة.

لا مكان للأحزاب التي لا تأتي ببرامج حقيقية، وترفع شعارات مستهلكة من قبيل “لا للفقر، لا للبطالة”، مبيناً أن على الأحزاب أن تضع في برامجها آلية توضح كيفية تطبيقها.

وشدد على أن المرحلة القادمة هي مرحلة الأحزاب فقط، لافتا ً إلى أن السياسي الذي لا يعي أو يؤمن بالعمل الحزبي حكم على نفسه بالزوال.

وأشار إلى أن العمل السياسي مفتوح للجميع سواء من المسؤولين القادمين أو من الوجوه الجديدة، مشيراً أن الميدان هو الفيصل.

وأفاد بأن الحزب الذي لا يستطيع الحصول على 50 ألف صوت في الانتخابات وتحقيق العتبة الانتخابية، لا يمكنه اعتباره حزبا فاعلا.

وتحدث عن أن الأردن أمامه تحديات مضاعفة وكبيرة بسبب وجوده في إقليم ملتهب، لكنه صمد وخرج “واقفا” على قدميه.

وبيّنَ أن الأردن يواجه أربعة تحديات استراتيجية مرتبطة بهويته الوطنية: الأول التحديات الاقتصادية، والثاني اضمحلال خيار حل الدولتين، والثالث الشعبوية، والرابع موجات السلبية والتشكيك التي يحاول البعض بثها في المجتمع الأردني.

وعبر عن أهمية المسار السياسي والدبلوماسي في القضية الفلسطينية، بقوله: ” الميادين التي يمكن أن يلجأ لها الفلسطينيون في مجابهة الاحتلال كثيرة، لكن الميدان الدبلوماسي والسياسي كان مهماً كبيرا في خلق حالة مضادة في العالم ضد “إسرائيل”.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع