أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السلطة الفلسطينية: حريصون على اطلاق سراح البرغوثي. انقلاب شاحنة على طريق اربد الزرقاء. جنايات إربد تعلن "عدم مسؤولية" حدث عن الانضمام لتنظيم داعش الإرهابي إسرائيل: واشنطن ستوقف تمويل الأمم المتحدة إذا منحت فلسطين العضوية الكاملة. الخصاونة لصندوق النقد: ركزنا برؤية التحديث على تحقيق معدلات نمو اقتصادي مستدام أردني يطعن آخر بسبب (دخولية ملاهي) .. والمحكمة تقول كلمتها يديعوت: مصر أغلقت معبر رفح بالإسمنت ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34789 شهيدا و78204 اصابات مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال 690 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد الوزير والمحافظ السابق زياد فريز رئيسا لمجلس استثمار أموال الضمان الاجتماعي الأمن يوضح تفاصيل تسجيل صوتي متداول بالاردن. رداً على توغلها .. كتائب القسام تقصف قوات الاحتلال شرق رفح بالاسماء .. بلدية الزرقاء تطالب مواطنين بدفع أموال شاحن سيارة كهربائية يتسبب بحريق واصابة 3 أشخاص في العاصمة عمان الحكومة : لا مبرر لارتفاع سعر الدجاج 10 اصابات بحوادث مختلفة على طرق خارجية الاحتلال يزعم عثوره على أنفاق للمقاومة في معبر رفح روسيا تشهد الثلاثاء مراسم تنصيب بوتين رئيسا للبلاد ارتفاع أسـعار النفط عالميـا
الصفحة الرئيسية أردنيات أكيد: 45 إشاعة في شباط 76% منها أطلقها التواصل

أكيد: 45 إشاعة في شباط 76% منها أطلقها التواصل

أكيد: 45 إشاعة في شباط 76% منها أطلقها التواصل

01-03-2023 10:42 PM

زاد الاردن الاخباري -

سجل مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) 45 إشاعة، صدرت وانتشرت بين جمهور المتلقين خلال شهر شباط، ووصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية، ومنصات نشر علنية، مثل مواقع التواصل الاجتماعي: فيسبوك، تويتر، إنستغرام، سناب شات، وتطبيقات الهواتف الذكية؛ ومنها واتساب، وتيليغرام.
وقال المرصد خلال تقريره الشهري والذي صدر اليوم الأربعاء، إنه طور منهجية كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنها: “المعلومات غير الصحيحة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي”.

وأضاف، إن عدد الإشاعات التي تم نفيها بلغ 45 إشاعة، مسجلة بذلك زيادة بمقدار خمس إشاعات، مقارنة بالإشاعات التي سجلت خلال كانون الثاني الماضي، والتي بلغت 40 إشاعة.
وأكد أن قطاع الشأن العام تبوأ المرتبة الأولى في إشاعات شباط، وسجل 17 إشاعة من أصل 45، وبنسبة 37.8 بالمئة، وفي المرتبة الثانية جاءت الإشاعات الاقتصادية حيث سجلت 13 إشاعة، بنسبة 28.9 بالمئة، وحلت في المرتبة الثالثة إشاعات القطاع الأمني التي سجلت ثماني إشاعات، بنسبة 17.8 بالمئة، فيما جاء في المرتبة الرابعة القطاع السياسي بأربع إشاعات وبنسبة 8.9 بالمئة، وجاء في المرتبة الخامسة والأخيرة القطاع الصحي بثلاث إشاعات، بنسبة 6.6 بالمئة، في حين لم يسجل القطاع الاجتماعي أي إشاعة.
وبين أن عملية الرصد تتبعت مصدر الإشاعات المنتشرة عبر وسائل الإعلام، ومنصات النشر العلنية سيما شبكات التواصل الاجتماعي، حيث تبين لدى تصنيف الإشاعات بحسب مصدرها، أن حصة المصادر الداخلية، سواء كانت تواصلا اجتماعيا أو مواقع إخبارية، بلغت 42 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر شباط، بنسبة بلغت 93 بالمئة، فيما سجلت ثلاث إشاعات من مصادر خارجية، بنسبة بلغت 7 بالمئة.

وقال “أكيد”، إن 34 إشاعة، وبنسبة 76 بالمئة، كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي، فيما روج الإعلام لـ 11 إشاعة بنسبة بلغت 24 بالمئة.
وأوضح أن القاعدة الأساسية في التعامل مع المحتوى الذي ينتجه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي هي عدم إعادة النشر إلا في حال التحقق من مصدر موثوق وأن الاعتماد على مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار دون الأخذ بالاعتبار دقة المحتوى من عدمه يتسبب بنشر الكثير من الأخبار غير الصحيحة والبعيدة عن الدقة، وبالتالي ترويج الإشاعات وانتشار المعلومات المضللة والخاطئة.
وأضاف، إنه اعتمد في رصده على تحديد الإشاعات الواضح بأنها غير صحيحة، أو تلك الأخبار التي ثبت عدم صحتها بعد نشرها خلال الأيام التي تلت النشر، وطور مجموعة من المبادئ الأساسية للتحقق من المحتوى الذي ينتجه المستخدمون، بصرف النظر عن نوع المحتوى، إن كان مرئيا أو مكتوبا، أو مسموعا أو مقروءا، والتي توضح ضرورة طرح مجموعة من الأسئلة قبل اتخاذ قرار نشر المحتوى المنتج.

وأشار إلى أنه عادة ما تزدهر الإشاعات في الظروف غير الطبيعية، مثل أوقات الأزمات، والحروب، والكوارث الطبيعية… وغيرها، وهذا لا يعني “عدم انتشارها” في الظروف العادية، حيث يتم ترويج الإشاعات بشكل ملحوظ في بيئات اجتماعية، أو سياسية، أو ثقافية دون أخرى، ويعتمد انتشارها على مستوى غموضها، وحجم تأثير موضوعها، ومدى حصول المتلقين على تربية إعلامية صحيحة وسليمة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تحقق من المعلومات المضللة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، رغبة منه في رفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع