أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأربعاء .. ارتفاع واضح على الحرارة قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية تستقبل وفدا عسكريا سعودياً مطالبات بتعديل نظام الانتخاب في ((المحامين)) هآرتس: شركة أمن أمريكية خاصة ستتولى إدارة معبر رفح بعد نهاية العملية العسكرية الملك يؤكد ضرورة منع العملية العسكرية الإسرائيلية البرية على رفح حراك مكثف لاستئناف مفاوضات إطلاق النار في غزة .. والوفود وصلت القاهرة "أونروا": كل المعابر الرئيسية في قطاع غزة مغلقة دراسة تنتقد تعامل الاردن مع أزمات اللجوء: تغيير ديمغرافي ومخاطر اجتماعية وامنية العماوي يحذر من الشعبويات الحزبية إدانات دولية لاقتحام الاحتلال معبر رفح .. قرار بإعدام السكان ولي العهد يتابع تمرين صقور الهواشم/4 الليلي مشاهد لاستعادة الحياة شمال قطاع غزة تثير غضب الاحتلال (صور) اليرموك: جلسة حوارية حول "خطاب الكراهية والحوار الديني" السعودية تدين اعتداء مستوطنين على قافلة مساعدات أردنية لغزة الحكومة: ارتفاع أسعار 5 سلع وانخفاض 23 أخرى محامون هولنديون يطلبون من الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو اتهمته بالاغتصاب بعد 5 اشهر من العلاقة والقضاء الأردني يقول كلمته. مغني أمريكي يطرح أغنية داعمة لغزة بمساعدة من الفنانة فيروز هيئة الإعلام توضح حول اغلاق قناة اليرموك من العين السابق أبو تايه للوزير الفرايه
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ترامب: ما لا يقتلني يجعلني أقوى

ترامب: ما لا يقتلني يجعلني أقوى

ترامب: ما لا يقتلني يجعلني أقوى

20-12-2022 11:18 AM

زاد الاردن الاخباري -

سارع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى اتّهام لجنة التحقيق البرلمانية في الهجوم على مبنى الكابيتول بالسعي لمنعه من الترشّح للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2024 من خلال توصيتها وزارة العدل بتوجيه "اتّهامات زائفة" إليه.
وقال دونالد ترامب في منشور على منصّته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشل" إنّ "كلّ هذه الأفعال الرامية لملاحقتي هي على غرار محاكمة عزلي محاولة حزبية لإقصائي، أنا والحزب الجمهوري" من الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال ترامب "هؤلاء الناس لا يدركون أنهم عندما يلاحقونني، فإن الناس الذين يحبون الحرية يتجمعون حولي. هذا الأمر يجعلني أقوى. ما لا يقتلني يجعلني أقوى. الأميركيون يعرفون أنني دفعت 20 ألف عنصر أمني لمنع العنف في السادس من يناير، وأنني توجهت إليهم عبر التلفزيون طالبا منهم العودة إلى منازلهم".
وأضاف "يتفهم الناس أن مكتب التحقيقات الديمقراطي، DBI، خرجوا لمنعني من الترشح للرئاسة لأنهم يعلمون أنني سأفوز وأن هذا العمل برمته من ملاحقتي القضائية يشبه تمامًا إجراءات العزل - محاولة حزبية لتهمشي أنا والحزب الجمهوري".
وكانت لجنة التحقيق البرلمانية في الهجوم على مبنى الكابيتول في السادس من يناير 2021، أوصت الإثنين، بإجماع أعضائها، بإطلاق ملاحقات جنائية بحقّ دونالد ترامب، تشمل إحداها الدعوة إلى العصيان.

توصية اللجنة
أوصت اللجنة بأن تتمّ ملاحقة ترامب أمام القضاء:
لإعاقته إتمام آلية رسمية، أي المصادقة على نتائج الانتخابات الرئاسية.
اتهمت ترامب بالدعوة إلى العصيان.
اتهمت ترامب بالتآمر على الدولة الأميركية.
اتهمت ترامب بالإدلاء بتصريحات كاذبة.
وقبيل التصويت، قال عضو مجلس النواب جيمي راسكن إن "اللجنة جمعت أدلة ذات دلالة تظهر أن الرئيس ترامب كان يعتزم التشويش على الانتقال السلمي للسلطة كما ينص عليه دستورنا".
وأضاف "نعتقد أن الأدلة التي جمعت خلال تحقيقنا تبرر التوصية بملاحقات جنائية ضد دونالد ترامب"، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
ويواجه من تساق هذه الاتهامات بحقه عقوبة السجن وقد يمنع من ممارسة أي وظيفة عامة.
ولا تملك اللجنة سلطة مباشرة هذه الملاحقات الجنائية، ولا تتعدى صلاحياتها رفع توصية في هذا الصدد إلى وزارة العدل المخولة وحدها توجيه اتهامات إلى الرئيس الأميركي السابق.
الأحداث السابقة لنتائج لجنة التحقيق
وفي السادس من يناير 2021، هاجم أنصار ترامب مقر الكونغرس في واشنطن لمنعه من المصادقة على انتخاب جو بايدن رئيسا للولايات المتحدة ما أثار صدمة في البلاد والخارج.
ولجنة التحقيق النيابية المكوّنة من 7 ديموقراطيين وجمهوريين اثنين سعت لتسليط الضوء على سلوك الرئيس السابق ومواقفه قبل وأثناء السادس من يناير 2021، اليوم الذي اهتزّت فيه أركان الديموقراطية الأميركية.
سعت اللجنة لإثبات أنّ رفض دونالد ترامب لنتائج الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2020 لم يكن مجرّد ردّ فعل على هزيمته، بل كان عنصراً أساسياً في استراتيجية مدروسة للبقاء في السلطة.
في محاولة منه لإبطال الانتخابات الرئاسية، مارس دونالد ترامب ضغوطاً على مسؤولين عن الانتخابات، لا سيّما في ولايتي جورجيا وأريزونا.
طلب الرئيس الجمهوري من نائبه مايك بنس عرقلة عملية مصادقة الكونغرس على فوز خصمه جو بايدن في السادس من يناير 2021.
دعا ترامب أنصاره للتوجّه إلى واشنطن في 6 يناير 2021 و"خوض معركة شرسة".
بحسب المعاونة السابقة في البيت الأبيض كاسيدي هاتشينسون فإنّ ترامب كان يعلم أنّ بعض المتظاهرين كانوا مسلّحين وخطرين وسط الحشود التي تجمّعت يومئذ قرب البيت الأبيض.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع