أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأربعاء .. ارتفاع واضح على الحرارة قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية تستقبل وفدا عسكريا سعودياً مطالبات بتعديل نظام الانتخاب في ((المحامين)) هآرتس: شركة أمن أمريكية خاصة ستتولى إدارة معبر رفح بعد نهاية العملية العسكرية الملك يؤكد ضرورة منع العملية العسكرية الإسرائيلية البرية على رفح حراك مكثف لاستئناف مفاوضات إطلاق النار في غزة .. والوفود وصلت القاهرة "أونروا": كل المعابر الرئيسية في قطاع غزة مغلقة دراسة تنتقد تعامل الاردن مع أزمات اللجوء: تغيير ديمغرافي ومخاطر اجتماعية وامنية العماوي يحذر من الشعبويات الحزبية إدانات دولية لاقتحام الاحتلال معبر رفح .. قرار بإعدام السكان ولي العهد يتابع تمرين صقور الهواشم/4 الليلي مشاهد لاستعادة الحياة شمال قطاع غزة تثير غضب الاحتلال (صور) اليرموك: جلسة حوارية حول "خطاب الكراهية والحوار الديني" السعودية تدين اعتداء مستوطنين على قافلة مساعدات أردنية لغزة الحكومة: ارتفاع أسعار 5 سلع وانخفاض 23 أخرى محامون هولنديون يطلبون من الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو اتهمته بالاغتصاب بعد 5 اشهر من العلاقة والقضاء الأردني يقول كلمته. مغني أمريكي يطرح أغنية داعمة لغزة بمساعدة من الفنانة فيروز هيئة الإعلام توضح حول اغلاق قناة اليرموك من العين السابق أبو تايه للوزير الفرايه
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث ياسر البرزاني العملاق القادم - عبد حامد

ياسر البرزاني العملاق القادم - عبد حامد

19-12-2022 04:53 AM

زاد الاردن الاخباري -

من المعروف، ان كل ملوك وقادة العالم، وأشهر وأقوى جيوشه، عبر التأريخ كله،قديمه وحديثه،في الحروب والمنازلات المسلحة الكبرى، وعند تعرضهم لعدوان غاشم كبير، وغزو هائل مرعب، وحين تداهمهم محن الحياة وتقلباتها ،الحاده والعنيفه، وتدور الأيام دورتها ،وتنقلب عليهم ،لا لهم،وكذلك الحال عندما يتعرضون للكوارث الطبيعيه ،المهلكه الكبرى ،في مثل كل هذه الظروف ،يعتصمون بالقلاع والجبال والحصون ،لحماية انفسهم واوطانهم، وجيوشهم وممالكهم،ولم نعرف حالة واحده حدثت،سواء في التاريخ القديم او الحديث، نقيض ذلك،ان القلاع والجبال والحصون، هي من اعتصمت بقائد لحمايتها، ودفع شرور الاشرار، ومحن الايام، وخطوب تقلبات الحياة عنها،كما هو الشأن مع القائد البطل، العملاق ياسر البرزاني.ولاغرابة في ذلك، فكل ظروف اعداد عملاق كبير مثله، قد توافرت امامه، فهو اولا حفيد المناضل الأكبر مصطفى البرزاني وقائد دولة كردستان الاولى، وثانيا الزعيم الكبير مسعود البرزاني، وثالثا والده البطل المقدام ،الفارس الأشهر منصور البرزاني، وهو ذاته ،شاب طموح ،منذ بداية نشأته، يتمتع بنشاط غير مسبوق، واندفاع كبير، لا يحد ،عمل بكل جد وتفان، لخدمة الفقراء والمحتاجين، ومد يد العون لهم ،تجد صدى تاثيره الطيب الفاعل، في كل أرياف ،وقرى ومدن كردستان ،وحتى خارجه،ولكون ذلك يحتاج إلى ما يساعد به الفقراء، بادر للممارسة العمل في المجال الذي يجمع عن طريقه الاموال لمد يد العون للمعوزين والمحتاجين ،وليس كما يستغل الاخرين مهامهم ومناصبهم للأثراء على حساب مواطنيهم وكرامة اوطانهم،نعم باشر العمل بذلك وبكل نشاط إنساني ومجتمعي ،يخدم مواطنيه وكردستان كله ،لكونه محب للفقراء وشعبه ،بطبعه وفطرته ،منذ بداية إنطلاق رحلة نضاله المشهود ،هذا بالإضافه للمهام التي يشغلها ومنصبه السياسي.لقد عمل على تأسيس القاعده الأولى ،الأهم ،والاساس الصلب، الرصين ،لحفر مكانته ودوره، وشخصيته الفذه، في حياة شعبه ،وعلى مساحة اقليم كردستان العزيز، وعلى مستوى العالم كله.لذلك ،من الطبيعي جدا، ان نجد كل هذه العلاقه القويه غير المسبوقه، والتلاحم الراسخ ،والمحبه بينه وبين أبناء شعبه،ولا غرابة أن يحقق كل ذلك،بل وأكثر من كل ذلك ،إنه الفارس، القائد الفذ ،ياسر البرزاني العملاق القادم








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع