أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. ارتفاع إضافي على درجات الحرارة إيكونوميست: الجيش الإسرائيلي عالق بحلقة الموت بغزة «الإخوان» و«المستحيل المطلوب»… هل يمكن ضرب حاضنة المقاومة في الأردن؟ حماس تشكك في زعم إسرائيل استعادة جثامين 3 من أسراها بغزة "والله اتخزَقوا" .. فيديو مثير من "القسام" عن معارك جباليا (شاهد) الأردن يطالب فيفا بمعاقبة المنتخبات الإسرائيلية نقيب المحامين: لجنة تحقيق بالاعتداء على محامين من أشخاص خارج الهيئة العامة "القسام" تعلن استشهاد القائد شرحبيل السيد في غارة للاحتلال على لبنان رواية «مؤامرة ثلاثية» على الحافة… والمطلوب «أكثر بكثير» من مجرد تسريبات حماس: نرفض أي وجود عسكري لأي قوة على أراضينا تحويل 19 مالك حافلة نقل عمومي للحاكم الإداري في جرش "قائمة غزة الصمود" تحصد 7 مقاعد إدارية بانتخابات رابطة الكتاب الأردنيين سقوط صاروخ من طائرة إسرائيلية على مستوطنة يهودية في غلاف غزة شهيد بقصف طائرة إسرائيلية لموقع في مخيم جنين حزب إرادة يفوز برئاسة اتحاد طلبة جامعة مؤتة وأغلبية الهيئة الإدارية بيع أول عقود ميسي مع برشلونة بـ 762 ألف جنيه استرليني يوم طبي مجاني في الرصيفة غدًا. الأردن .. بعد أن رفضت اللقاء به أرسل فيديوهاتها الفاضحة إلى ذويها تأهل رباعي المنتخب الوطني لكرة الطاولة إلى أدوار خروج المغلوب من التصفية الأولمبية إعلام عبري: خلافات حادة في حكومة نتنياهو
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة غَضِب الملكُ .. فمتى يغضبون !

غَضِب الملكُ .. فمتى يغضبون !

غَضِب الملكُ .. فمتى يغضبون !

26-04-2022 12:28 AM

زاد الاردن الاخباري -

كتب - محمد داودية : قرأنا نداءات تحت شعار متى يغضب الملك ؟!
ألا يرى كل ذي عينين "وشفة ولسانين" أن الملك غاضب جدا. والهجمة الإعلامية الإسرائيلية الجديدة على الملك ورئيس الوزراء والأردن، تكشف تأثير الغضب الملكي والأردني الحاسم في درء تفاقم تنفيذ المشروع اليهودي الإسرائيلي الصهيوني لفرض التقاسم الزماني، توطئة لتنفيذ التقاسم المكاني.
تصريحات رئيس وزرائنا الغاضبة غير المسبوقة، تعبر بوضوح وبقوة عن ضمير شعبنا العظيم وعن موقف ملكنا الحبيب، وهي تصريحات منسقة بالحرف والفاصلة والنقطة وعلى الفرجار، مع الملك وتتم بعلمه وبإمضائه ومباركته.

فالرئيس الخبير الفطين، لا يسرف ولا يتهور ولا يتورط في تصريحات ليست مدروسة ولا مقصودة.
لماذا لم يتساءل المتسائلون:
متى يغضب أردوغان ؟!
متى يغضب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية علي خامنئي المسؤول الأول والأعلى لفيلق القدس (لاحظوا أن الإسم هو فيلق القدس وليس فيلق قم) فيطلق رشقة او رشقتين من الصواريخ التي يتراوح عددها من 120,000 إلى 150,000 صاروخ مكدسة عند حزب الله، جهاز اطلاقها موجود في دِكّة وعهدة الولي الفقيه. أو يطلق الطائرات المسيرة وصواريخ قدس 2 المجنحة التي أُطلقت على الإمارات (لاحظوا أن إسم الصواريخ هو قدس 2، بمعنى وجود صواريخ قدس 1 وربما قدس 3و4).
ولاحظوا أن الصواريخ التي زودت إيران الحوثيين بها، الموجهة إلى السعودية والإمارات، أكثر تطورا وأشد فتكا من تلك الصواريخ الموجودة لدى حزب الله على حدود إسرائيل.

ومتى تغضب كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، فترسل رشقات صواريخها القسام 1و2و3، ولا ترسل تطميناتها إلى إسرائيل، معلنة إنها القادرة على الضبط والتهدئة الكاملة في قطاع غزة ؟!
ومتى تغضب حركة الجهاد الإسلامي؟!
ومتى تغضب حركة الصابرين -حصن- أحد أذرع ايران العسكرية المذهبية في قطاع غزة ؟!
ومتى تغضب السلطة الوطنية واللجنة التنفيذية ل(م.ت.ف) والمجالس الفلسطينية، وبالأخص حركة فتح وذراعها العسكري- العاصفة ؟!
ومتى تغضب المنظمات العربية والإسلامية ؟!
والسؤال الأشد مضاء، هو متى يتم إنجاز المسكوت عنه "الوحدة الوطنية الفلسطينية" ؟!








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع