أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الدفاع المدني في شمال قطاع غزة: انتشلنا مئات الشهداء في جباليا ولا يزال آخرون تحت الأنقاض مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الوطني لتطوير المناهج يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لجائزة خليفة التربوية إخلاء عدة قرى في جزيرة مالوكو الإندونيسية جراء ثوران بركان ارتفاع عدد الشيكات المرتجعة بالأردن الـشهر الماضي الفلكية الأردنية: اقترانات للكواكب نهاية أيار شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة بن غفير: على نتنياهو إعادة غانتس ووآيزنكوت إلى البيت أكسيوس: أمريكا تضغط على الاحتلال عبر السعوديين وظائف شاغرة في عدد من المؤسسات -تفاصيل 10600 تذكرة لمباراة الحسين اربد والفيصلي نقل العاهل السعودي للمستشفى بسبب ارتفاع بالحرارة الرصيف الأمريكي .. فتح وحماس تحذران منه سرايا القدس: أوقعنا قوة صهيونية بين قتيل وجريح بجباليا المستشفى الميداني الأردني غزة /78 يجري عملية جراحية نوعية-صور الأونروا: 800 ألف شخص أجبروا على الفرار من رفح وفاة شخص وأربع إصابات إثر حادث في المفرق الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن
الصفحة الرئيسية علوم و تكنولوجيا ألعاب الفيديو تساعد في تأهيل المصابين بالسكتة

ألعاب الفيديو تساعد في تأهيل المصابين بالسكتة

ألعاب الفيديو تساعد في تأهيل المصابين بالسكتة

19-04-2022 11:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

قالت دراسة جديدة إن لعبة الفيديو المنزلية قد تساعد المصابين بالسكتة الدماغية في تأهيل أطرافهم الضعيفة. ويمكن الاعتماد عليها لتقليل زيارة عيادة العلاج الطبيعي.

وقال لين غوتييه من جامعة ماساتشوستس إن لعبة Recovery Rapids التي ابتكرها: "مخصصة لمرضى السكتة الدماغية، وعندما يقوم اللاعبون مثلاً بالتجديف في النهر وتفادي الصخور يتطلب منهم ذلك استخدام الذراع المتأثرة بالسكتة الدماغية، وعند لعب الورق يتعين استخدام الأصابع المصابة". وبحسب موقع "فري ويل هيلث"، تتبع فريق البحث 167 مريضاً في مرحلة العلاج الطبيعي بعد السكتة الدماغية. وتم تقسيم المرضى إلى 4 مجموعات لمدة 3 أسابيع. • تلقت المجموعة الأولى (الألعاب الذاتية) 5 ساعات من العلاج الطبيعي التقليدي الذي ركز على إجراء تغييرات سلوكية. كما لعبوا اللعبة في المنزل بمفردهم. • المجموعة الثانية (الألعاب عن بعد) حصلت على 5 ساعات من العلاج السلوكي والألعاب في المنزل، إضافة إلى زيارات التطبيب عن بعد التي ركزت على السلوك. • المجموعة الثالثة (الرعاية التقليدية) تلقت 5 ساعات من إعادة التأهيل الجسدي التقليدي التي ركزت على المهارات الحركية. • المجموعة الرابعة (التقييد) تلقت 35 ساعة من العلاج بالحركة بفعل التقييد، والذي يتضمن تقليدياً وضع قيد على الطرف الذي لم يتأثر بالسكتة الدماغية، مما يجبر المريض على استخدام الطرف المصاب. النتائج وجد الباحثون أن مجموعة الألعاب الذاتية ومجموعة الألعاب عن بُعد حققوا مكاسب ذات مغزى في النشاط الحركي في ذراعهم. في الواقع، كانوا أفضل من تلك التي شوهدت في المجموعة التقليدية. وحققت مجموعة الألعاب عن بعد مكاسب مماثلة لتلك التي شوهدت في مجموعة "القيد"، ومع ذلك لم تكن الألعاب الذاتية فعالة مثل العلاج الناجم عن القيود. وبعد ستة أشهر، بدا أن معظم المرضى قد احتفظوا بالمكاسب التي حققوها في العلاج. وتوصلت الدراسة إلى أن هذه اللعبة تعمل بالتكامل مع المعالج الطبيعي لتحسين نتائج التأهيل، مع تقليل زيارات عيادة العلاج الطبيعي.

وقال غوتييه: "كان المريض هو المحرك للعلاج الخاص به، وشارك بشكل مستقل في الممارسة الحركية من خلال التكنولوجيا. بعد ذلك كان يلتقي بشكل دوري مع المعالج الذي عمل كمدرب بدرجة أكثر".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع