أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سرايا القدس تنعى 3 من مقاتليها استشهدوا جنوب لبنان جيش الاحتلال : سنتعامل مع رفح بالطريقة التي تناسبنا أمريكا: نراجع شحنات أسلحة أخرى إلى إسرائيل نتنياهو يتجاهل غالانت وغانتس في قانون تجنيد الأحزاب الدينية سوناك: لن نغير موقفنا بشأن تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل مسؤول إسرائيلي: نتنياهو لا يمكننا من التقدم في المفاوضات. جيش الاحتلال: غزة من أصعب ساحات القتال بالعالم. الاحتلال يزعم اغتيال قيادي بارز في المقاومة الاحتلال يخلي موقعا عسكريا خوفا من تسلل المقاومة جامعة برشلونة تقطع علاقاتها مع إسرائيل المفرق تحتفل بيوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي نسخة استثنائية .. ما الفرق المتأهلة إلى دوري أبطال أوروبا 2024-2025؟ الخميس غرة ذي القعدة في الاردن 50 شهيدا وصلوا إلى المستشفيات في رفح منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية قطر تدين قصف بلدية رفح وندعو لتحرك دولي يحول دون اجتياح المدينة "صناعة الزرقاء" تعقد لقاء حول برنامج تحديث الصناعة سفير إسرائيل في الأمم المتحدة: قرار أمريكا تعليق شحنات أسلحة محبط للغاية محاضرة توعوية حول قانون السير المعدل بتربية لواءي الطيبة والوسطية حماس : لسنا مستعدين لبحث مقترحات جديدة الأونروا: 368 هجوما على مباني الوكالة منذ بدء الحرب
الصفحة الرئيسية أردنيات إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ...

إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ بخير" .. ماهي الحكاية؟

إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ بخير" .. ماهي الحكاية؟

02-12-2021 12:37 PM

زاد الاردن الاخباري -

نشر الإعلامي الليبي أحمد بوغرسة ما حدث معه فجر اليوم في العاصمة عمَّان بعد وصوله بلحظات قادما من بلاده.

وأضاف "‎وصلت قبل ساعات إلى المملكة الأردنية وعند خروجي من المطار حملت حقائبي ووضعتها في "التاكسي" ، وعدت إلى البيت وفور وصولي في وقت متأخر من الليل لاحظت اختفاء حقيبتي المليئة بأوراق بطاقاتي ونقودي وممتلكاتي.

وقال: تذكرت فوراً أنني نسيتها في السيارة ولا أملك أيَّة وسيلة للتواصل مع السائق و‎على الفور أبلغت الشركة وأمن المطار وجهاز الطوارئ، باحثاً عن قشة أتعلق بها كي أجد حقيبتي.

وبين أنَّه ‎وبعد دقائق قليلة وقليلة جداً انهالت الاتصالات ما بين مراكز أمنية إلى أمن المطار إلى شركة المواصلات والجميع يبحث عن حقيبتي ولم تستمر ‎رحلة البحث إلا عشر دقائق وإذا بالسائق المحترم الأمين الصادق الوفي والمخلص( محمد ماجد الزيوت ) يتصل بي ويخبرني بأنه قد عاد للمطار وأبلغ عن الحقيبة وأنه في طريقه إلى بيتي مجدداً كي يسلمني إياها ، هنا التقطت أنفاسي مجدداً.

وقال: لا أخفيكم سراً كنت أشعر بأن حقيبتي ستعود لأنني في بلد الجود والأصالة والأمانة وببساطة ‎لم يكن عشقي للمملكة الأردنية وشعبها من فراغ هنا تجد دولة بمعنى الكلمة رغم التحديات والصعوبات .. هنا عنوان الكرم والنخوة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع