أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الهلال بطلا للدوري السعودي للمرة 19. صحفيون ونشطاء: عامان على اغتيال شيرين أبو عاقلة والقتلة بلا عقاب الحكومة: عدد منتسبي الأحزاب بلغ 86 ألف حزبي صادرات صناعة عمان تستعيد النمو وترتفع 2% بالثلث الأول من العام الحالي تدمير منزل مراسل الجزيرة أنس الشريف بغارة إسرائيلية. آلاف يتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة باستقالته تقديرات إسرائيلية بأن العدل الدولية ستأمر بوقف إطلاق النار السعودية: تنفيذ حكم القتل بجانيين سوريين في تبوك مصر رفضت التعاون مع إسرائيل في دخول المساعدات من معبر رفح ترامب يدرس ترشيح عدوته نائبة له. ميناء العقبة يستقبل 105 بواخر خلال الربع الأول من العام الحالي. 673 حريقا بالأردن خلال 48 ساعة الاتحاد الاوروبي يشيد بنتائج تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة على عضوية فلسطين. نيويورك تايمز: مساعدو بايدن ناقشوا ما إذا كانت حكومة نتنياهو تكذب أو عالقة بالحرب. بحث تعزيز التعاون في مجال الغذاء بين الأردن ومصر ضابط إسرائيلي سابق: دخول رفح هدفه سياسي الاحتلال يدمر نحو 80 % من مقدرات دفاع مدني غزة اعتقال 50 أستاذا و2400 طالب منذ بدء الاحتجاجات بالولايات المتحدة. ضمن زيارات جلالته لمختلف المحافظات .. الملك في الزرقاء يوم الثلاثاء المقبل. إعلام عبري: السنوار ليس برفح ولا نعرف مكانه
الصفحة الرئيسية عربي و دولي صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

23-09-2020 01:29 AM

زاد الاردن الاخباري -

نشرت صحيفة الغارديان، مقالا لديفي سريدهار، أستاذ الصحة العامة في جامعة إدنبرة باسكتلندا بعنوان “مع بدء المزيد من عمليات الإغلاق المحلية، الحقيقة المرة هي أنه لا عودة إلى الحياة الطبيعية”.
ويقول الكاتب إنه “بدلاً من إخبارك بأكاذيب مطمئنة وما تريد أن تسمعه، سأخبرك ببعض الحقائق غير السارة. لقد تغير العالم بشكل أساسي خلال الأشهر التسعة الماضية منذ ظهور حالات محدودة من الالتهاب الرئوي في ووهان، بالصين. لا توجد نسخة “عادية” من الواقع في أي مكان في العالم، حتى لو حاول الساسة إقناعك بخلاف ذلك. وإذا كنت تسعى جاهدا لإيجاد كيفية للتأقلم، فاعلم أن الشيء الوحيد المؤكد بشأن العام المقبل هو عدم اليقين”.
ويقول الكاتب إنه كما تشهد بريطانيا حاليا، يمكن أن تتغير القيود بسرعة حيث تحاول الحكومات التوصل لأفضل السبل للسيطرة على انتشار الفيروس بأقل ضرر اقتصادي واجتماعي في هذه العملية. كل بلد في جميع أنحاء العالم لديه نوع من القيود المفروضة.
ويضيف أنه بوصفه أستاذ طب، كثيرا ما توجه له الأسئلة منذ تفشي كوفيد 19 عما يجب فعله وما لا يجب فعله، وكيفية التعامل مع هذا العالم الجديد المليء بعدم اليقين.
ويقول إن نصيحته الرئيسية هي محاولة إيجاد سبل للاستمتاع بالحياة واستعادة أكبر قدر مستطاع من الطبيعية مع التصرف بمسؤولية حيال الذات وحيال الآخرين.
ويقول الكاتب “نصيحتي الرئيسية هي الخروج من المنزل إلى الهواء الطلق قدر الإمكان عند رؤية أشخاص آخرين”. ويضيف أن الأبحاث أظهرت أن 97٪ من أحداث “الانتشار الفائق” تحدث في الداخل، وأن انتقال العدوى في الهواء الطلق ضئيل للغاية.
ويضيف أنه إذا كانت البيئة الداخلية سيئة التهوية ومزدحمة مع عدم ارتداء البعض للكمامة، فمن الأفضل تجنبها. ويرى الكاتب أن المتاجر والمطاعم والمقاهي ووسائل النقل العام تبدو آمنة نسبيًا مع استخدام أغطية الوجه، ولكن مع مستهل الموجة الثانية للوباء حان الوقت لتجنب السفر والانتقال غير الضروريين وزيارة المنتزهات والمتاجر القريبة من محل السكن.
ويضيف أنه غني عن القول أنه مع وجود فيروس ينتشر من شخص لآخر، فكلما زاد عدد من تخالطهم، زادت احتمالية عزلك لأن نتيجة اختبار أحدهم إيجابية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع