أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السيارات الكهربائية – جدل الأسعار والمأمونية مستمر تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة تركيا تعلن إيقاف الصادرات والواردات من وإلى إسرائيل كم يجني العرجاني يومياً من أهالي غزة؟ قناة إسرائيلية تكشف ملاحظات حماس على صفقة الأسرى أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي العثور على جثة داخل مركبة في إربد “الخارجية الأميركية”: غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة الصناعة والتجارة تحدد سقوفًا سعرية للدجاج اعتبارًا من يوم غد الجمعة خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. مدانات رئيسا لمجلس إدارة مجمع الحسين للأعمال الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل انطلاق الورشة التدريبية الدولية حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض أكثر من 250 منظمة حقوقية تدعو لوقف نقل الأسلحة لإسرائيل الفيصلي يواصل تحقيق الانتصارات الكبيرة في الدوري ويقلص الفارق مع الحسين اربد
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار

زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار

14-03-2011 10:04 AM

زاد الاردن الاخباري -

تدور أحداث القصة في إحدى القرى البعيدة في سورياعندما توفيت الأم تاركة خلفها ثلاث فتيات جميلات مع والدهن، الذي قرر أن تترك بناته المدرسة حتى يتفرغن لأعمال المنزل، لكن ما حصل كان أفظع من موت الأم، فقد تزوج الأب وجاء بزوجته كي تعيش مع بناته، وطلب منهن أن يعاملنها كأمهن .

وافقت البنات على التعايش مع زوجة ابيهن ولكن على مضض فالزوجة كانت متسلطة وعدائية إلى درجة لا تطاق فقد كانت عاقراً ولا تنجب، وهذا ما جعلها بعيدة كل البعد عن حنان الأم وعطفها .

كان الأب مسلوب الإرادة أمام هذه الزوجة ذات الأفكار الشيطانية والروح العدوانية وكان ينفذ لها كل ما تطلب دون مناقشة .
ولذا فقد بدأت رحلة العذاب مع الأخوات الثلاثة اللواتي لم يجدن بداً من التعايش مع هذه الزوجة المتسلطة .

لم تكن زوجة الأب تطيق أن ترفض إحدى الأخوات أوامرها وكانت تعاقبهن بالضرب، فمرة تستخدم خرطوم الماء وأخرى تقوم بسكب الماء المغلي على أجسادهن بهدف تشويههن، وغيرها من أساليب التعذيب التي كانت تتطور يوماً بعد الآخر .
وفي احد الايام طلبت من الأخت الصغرى أن تقوم بتنظيف المنزل وحدها إلا أن الفتاة رفضت أوامرها فما كان من الزوجة إلا أن جلبت سكيناً وقامت بطعن الفتاة، بعدما استشاطت غضباً الأمر الذي أدى إلى إصابة يد الفتاة اليسرى بجرح عميق تمت معالجته .

ولأن الأب كان مسلوب الإرادة فانه لم يبد اي ردة فعل على ما حصل، بل على العكس فقد أنب ابنته وطلب منها عدم تكرار ما حصل وأن عليها إطاعة زوجته دون مناقشة .

مضت هذه الجريمة دون عقاب، وهذا الذي شجع زوجة الأب على القيام بجريمة أبشع، فقد غضبت يوماً من الأخت الوسطى لأنها لم تنفذ أوامرها فقررت أن تعاقبها، فقامت بربطها بالحبال ووضعت قضيباً من الحديد على النار حتى توهج ثم كوت به مكاناً حساساً من جسد الفتاة، لم يكن وقع الحادثة قوياً على الأب كالعادة، بل حاول أن يقنع ابنته بأن هذا نصيبها وان عليها ان لا تخبر احداً بما حصل معها . وهكذا كانت حياة الأخوات الثلاث من عذاب إلى آخر، لان قدرهن أن والدهن كان مسلوب الإرادة لامرأة لا تعرف الرحمة .
وعندما ضاقت احدى الأخوات ذرعاً بهذا الوضع قررت الهرب من المنزل، وتم لها ذلك لكنها اتفقت مع أختيها على عدم اخبار الأب بمكانها، وكانت ردة فعل الأب قاسية فقد طلب من الأخت الكبرى الاعتراف بمكان أختها، وعندما رفضت احضر كمية من الكاز وصبها على جسد الفتاة مهدداً بحرقها ان هي لم تعترف


ومع اصرار الفتاة على عدم الاعتراف قام الأب بتحريض من زوجته باشعال النار في جسد ابنته، التي مالبثت أن فارقت الحياة .

تم القبض على الأب وحوكم بالسجن لعشرين سنة لكن المحرض وصاحبة الأفكار الشيطانية "زوجته العاقر" لا زالت طليقة تبحث عن ضحاياها لتفرغ فيهن أحقادها وعدوانيتها





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع