أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا جنوب تل الهوى. نتنياهو: الاستسلام لمطالب حماس بمثابة هزيمة نكراء بني مصطفى تزور دار السلام للعجزة وتطلع على الخدمات المقدمة فيها لكبار السن غالانت: مؤشرات على أن حماس ترفض الصفقة التعليم العالي: قطاع التعليم شهد خلال الـ25 عاما تطوراً كبيراً. 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 212 للحرب. صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية يعلن عن دعم 10 مشاريع سياسية لخدمة التحديث السياسي غوارديولا عن غضب هالاند: كان في قمة السعادة. القسام: قصفنا حشودا لقوات العدو في موقع كرم أبو سالم. إعلام إسرائيلي: إصابات إثر سقوط قذائف بغلاف غزة الجنوبي "مكافحة الأوبئة" يعود لمقره السابق في شارع زهران ملخص الأمطار ودرجات الحرارة لشهر نيسان 2024 تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها استقلال القضاء الأردني .. علامة فارقة طيلة 25 عاما الاحتلال يخطر بهدم ثمانية مساكن وحظيرة أغنام شمال غرب أريحا. بحث سبل التعاون بين الأردن والعراق في مجال صناعة الأسمدة الفوسفاتية. الأردن ينفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية ميسي .. رقم قياسي جديد في “مهرجان أهداف” إنتر ميامي. الزراعة: معنيون بتحقيق متطلبات الدول المستوردة الحدادين: الملكة رانيا وضعت النقاط فوق الحروف.
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة مسيرتان مؤيدة ومعارضة .. وطرد صحفي إسرائيلي...

مسيرتان مؤيدة ومعارضة .. وطرد صحفي إسرائيلي (شاهدوا الصور)

25-02-2011 10:21 AM

زاد الاردن الاخباري -

مسيرتان مؤيدة ومعارضة.. وطرد صحفي إسرائيلي...

تعزيزات أمنية مكثفة حول محيط المسجد الحسيني...

ضبط خمسة أشخاص ثلاثة منهم بحالة سكر...

 

 احتشد الآلاف من المتظاهرين الأردنيين في مسيرة وصفت بالمركزية ظهر الجمعة وسط العاصمة عمان، قادتها قوى المعارضة والحركة الإسلامية للمطالبة "بإصلاحات عاجلة"، وسط حضور مكثف لقوات الأمن العام الأردنية التي شكلت دروعا بشرية خلال المسيرة.

والتقت للمرة الأولى تيارات سياسية مختلفة في المسيرة التي قدر عددها بعشرة آلاف مشارك، تقاطعت مطالبها في الدعوة إلى "حل البرلمان وإقرار قانون انتخاب وإجراء انتخابات نيابية مبكرة."

وفيما لم تقع أية اشتباكات أو أحداث عنف، انطلقت المسيرة على خلفية وقوع اعتداء على مسيرة سلمية لقوى المعارضة الجمعة الماضية، أسفرت عن تسجيل ما لا يقل عن 7 إصابات بين المحتجين.

واعتبر مراقبون أن وقوع اعتداء سابق على مظاهرة سلمية، أحيا الحراك الاحتجاجي في الشارع الأردني مجددا، في إطار عنوان كبير هو "الإصلاح العاجل" و"رفض البلطجة."

وتزامن مع انطلاق مسيرة المعارضة مسيرة "موازية" تضم العشرات أطلقت على نفسها "مسيرة موالاة وتأييد" تقدمت المسيرة السلمية، فيما فصلت قوات الامن العام بين المسيرتين بدروع بشرية من رجالها لتجنب وقوع أية اشتباكات.

وشهدت المسيرة تفاوتا في سقف بعض المطالب، حيث دعت الحركة الاسلامية في هتافاتها إلى "إصلاح النظام"، فيما دعا الأمين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن) القيادي حمزة منصور في كلمته الخطابية الحكومة "إلى إصلاحات عاجلة" مضيفا بالقول: "إن الإصلاح بات ضرورة لا تحتمل التأجيل."

واعتبر أن بعض الإجراءات التي اتخذتها الحكومة مؤخرا لتعديل قانون الاجتماعات العامة المؤقت الذي يحظر التجمعات السلمية بدون إذن رسمي، أنها تعديلات أقل من المتوقع، مجددا مطالب الحركة "بتغيير قانون الانتخاب وإجراء تعديلات دستورية تمهيدا لترسيخ مبدأ الحكومة البرلمانية المنتخبة."

وشدد منظمو المسيرة على محاربة الفساد مرددين بالقول: "الشعب يريد إسقاط الفساد" و"لا للبلطجة"، فيما حضرت بقوة الثورة الليبية والمصرية في هتافات التأييد والمناصرة.

وضبطت الحركة الاسلامية إيقاع المسيرة، فيما شارك ما يزيد على 200 من ممثلي العشائر الاردنية فيها.

وقدر العميد في مديرية الأمن العام حمدان السرحان أعداد المشاركين بما يزيد على سبعة آلاف مشارك، مشيرا إلى أن قوات الأمن العام زادت عن الألف بحسب تصريحاته لـCNN بالعربية.

وقال السرحان إن المسيرة سارت على ما يرام من دون تسجيل أية اشتباكات.

ووزعت قوات الامن أيضا قواير المياه والعصير على المتظاهرين، وسط حضور لافت لوسائل الاعلام العربية والأجنبية، وحملت الحركة الاسلامية علما أردنيا بطول لا يقل عن 10 أمتار.

أما قوى المعارضة التي حملت لافتات تدعو إلى الإفراج عن الجندي الأردني أحمد الدقامسة، فدعت من خلال الناطق باسم لجنة التنسيق لأحزاب المعارضة سعيد ذياب، إلى مواصلة الحراك الاحتجاجي الجمعة المقبلة في مسيرة مركزية أخرى وحتى تحقيق المطالب.

وأجمع المحتجون على ضرورة الإسراع في إنشاء نقابة لمعلمي الأردن، مشيرين إلى أنها مطلب 6 ملايين أردني وليس قوى بعينها.

في الاثناء، طردت القوى المشاركة وسط الحشود من خلال مبكرات الصوت "مراسل صحافيا" إسرائيلياً تواجد خلال المسيرة لتغطيتها، فيما لم يعرف المؤسسة الاعلامية التي ينتمي إليها.

إلى ذلك، قال جورج اشتيوي أحد المتظاهرين في مسيرة "الولاء" إنه جاء ليعبر عن رفضه انطلاق المسيرات الشعبية في البلاد، معتبرا أن الأردن لا يحتاج إلى إطلاق مسيرات وأن الحكومة الأردنية تفتح أبوابها للاستماع إلى موقف الأردنيين.

وفما انتقد اشتيوي انطلاق المسيرات، قال في رده على تساؤل لـCNN بالعربية حول سبب مشاركته: "إنني جئت لأعبر عن ولائي للملك... ولا نريد مسيرات تخرب البلد."

ومن المتوقع أن تعلن الحكومة عن نتائج تحقيق في حادثة اعتداء الجمعة الماضية خلال أيام قليلة.

ودعت قوى معارضة إلى المبيت في وسط العاصمة الجمعة في الساحة الرئيسية لمنطقة رأس العين بالقرب من وسط البلد، للمطالبة بالعودة الى دستور عام 1952، وتقديم مسرحيات ساخرة تحت عنوان "نعم للبلطجة.. لا للتغيير."

وشاركت في المسيرة قوى معارضة ويسارية وإسلامية طالب البعض منها في وقت سابق "بضرورة إصلاح النظام"، فيما شددت قوى اخرى على ضرورة حماية حق التعبير وتغيير القوانين الناظمة للحريات.

واتخذت الحكومة الأردنية جملة من الإجراءات الإصلاحية مؤخرا كتشكيل لجنة حوار وطني والتحقيق في ملفات فساد، وصفتها بعض القوى بغير المرضية، فيما اعتبرتها أخرى أن الدولة الأردنية باتت اليوم "جادة في التغيير."

ورأى الباحث في مركز الدراسات الإستراتيجية للجامعة الأردنية، الدكتور محمد أبو رمان، أن سقف المطالب لقوى المعارضة بدأت تتخذ منحى تصاعديا غير مسبوق، مشيرا إلى أن الأيام الماضية شهد تكرار دعوات لإصلاحات دستورية وصولا إلى الملكية الدستورية وترسيخ مبدأ الحكومات المنتخبة.

وعلى ضوء ذلك، يذهب أبو رمان المراقب للوضع السياسي في البلاد، إلى أن الرسائل الواردة من أطراف صنع القرار في البلاد، تؤكد جدية الدفع باتجاه الإصلاح السياسي "الجذري"، متوقعا أن تشرع الحكومة بمناقشة قانون انتخاب ديمقراطي وإقراره خلال جدول زمني لا يتجاوز العام، سعيا لتشكيل حكومة برلمانية خلال عامين حسب توقعاته.

واعتبر ابو رمان ان إعلان الحكومة عن تشكيل لجنة حوار وطني حول قانون الانتخاب وقوانين أخرى، خطوة إيجابية ومطلب شعبي وسياسي.

وأشار أبو رمان إلى أنه رغم الخطوات البطيئة التي تسير بها الحكومة باتجاهين متوازيين اقتصادي وسياسي، فإن التحدي الذي تواجهه بات في الإسراع في تنفيذ الإصلاح، وذلك في الوقت الذي "يتضارب" فيه خطاب المعارضة في الشارع الأردني حول الإصلاحات من دون الاتفاق على أجندة محددة.

ودعا أبو رمان الحكومة إلى "حسم" تضارب تلك الأجندات المعارضة في الشارع بالإجراءات السريعة وهو ما قد يحتاج الى بعض الوقت بحسبه.

ومن المتوقع أن يناقش مجلس النواب خلال جلساته الأسبوع المقبل التعديلات الواردة على القانون من الحكومة.

وحددت الحكومة الأردنية الخميس على لسان الناطق الرسمي طاهر العدوان، سقفا زمنيا يتراوح بين 3 إلى 6 أشهر لحوار اللجنة الوطنية، حيث سيترأسها رئيس الوزراء معروف البخيت وعضوية 8 وزراء، لإجراء حوارات مع جميع أطياف المجتمع النقابية والسياسية والحزبية والعمالية حول قوانين الانتخاب والأحزاب وغيرها.



تعزيزات أمنية مكثفة حول محيط المسجد الحسيني...


لوحظ اليوم انتشارٌ أمني كثيف وسط العاصمة عمان وتحديدا حول محيط المسجد الحسيني، حيث تأتي هذه التعزيزات الأمنية والتي تقدر بالمئات من أفراد الأجهزة الأمنية المختلفة للمسيرة التي يتوقع انطلاقها عقب صلاة الجمعة.



ودعت قوى سياسية وحزبية معارضة الفاعليات الشعبية في بيانات منفصلة إلى المشاركة في المسيرة المركزية المقرر انطلاقها اليوم الجمعة من أمام الجامع الحسيني في وسط البلد باتجاه الساحة الرئيسية لأمانة عمان.

 

وتلتئم أحزاب المعارضة والحركة الإسلامية، إضافة إلى قوى الحراك الشعبي وحركة اليسار الاجتماعي والحملة الأردنية للتغيير والمبادرة الوطنية الأردنية، في المسيرة المركزية، احتجاجا على "البلطجة" ومطالبات القوى بالتسريع في عجلة الإصلاح والتغيير.

وتتفاوت مطالب القوى المشاركة في المسيرة بين داع لوقف البلطجة على خلفية اعتداء مجهولين على مسيرة سلمية للمعارضة الجمعة الماضية، وبين دعوات أخرى تطالب بإصلاحات دستورية.

وقال الناطق الرسمي باسم جماعة الإخوان المسلمين جميل أبو بكر إن انضمام الحركة للمسيرات يأتي للتذكير بمطالب الإصلاح، إضافة إلى الاحتجاج على البلطجة التي وقعت الأسبوع الماضي.

أما العضو في حركة اليسار الاجتماعي مهدي السعافين، فأشار إلى أن الحركة ستطالب بالعودة إلى دستور العام 1952، فيما قررت مجموعة من قوى الحراك الشعبي المبيت في ساحة الأمانة كوسيلة للتعبير عن مطلب الإصلاح.

وأعلنت لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة مشاركتها في الحراك، مؤكدة في وقت سابق على استمراره حتى تحقيق المطالب.


مسيرة "الجامع الحسيني" تتجه إلى السفارة الليبية...

 اتجهت  المسيرة الحاشدة التي انطلقت عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام الجامع الحسيني في وسط البلد، وشارك بها آلاف المتظاهرين وسط انتشار أمني كثيف ومنظم، إلى السفارة الليبية في عمان.

وتفاوتت مطالب القوى المشاركة في المسيرة بين داع لوقف البلطجة على خلفية اعتداء مجهولين على مسيرة سلمية للمعارضة الجمعة الماضية، وبين دعوات أخرى تطالب بإصلاحات دستورية.

وكانت لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة والحركة الإسلامية، إضافة إلى قوى الحراك الشعبي وحركة اليسار الاجتماعي والحملة الأردنية للتغيير والمبادرة الوطنية الأردنية،قد أعلنت مشاركتها في الحراك، مؤكدة في وقت سابق على استمراره حتى تحقيق المطالب.

 

ضبط خمسة أشخاص ثلاثة منهم بحالة سكر ...

ذكر المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام ان المسيرات التي شهدتها منطقة وسط البلد ظهر اليوم بدأت وانتهت دون وقوع ما يعكر صفو الأمن أو يؤثر على سلامة المواطنين.
وأشار المكتب الإعلامي أنه وعلى هامش هذه المسيرة تم ضبط خمسة أشخاص ثلاثة منهم بحالة سكر واثنان تم ضبطهم من قبل المواطنين إثر محاولتهم لنشل جيوبهم حيث سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حال انتهاء التحقيق معهم.

 

فعاليات شعبية وحزبية تطالب بحل البرلمان وتشكيل حكومة منتخبة...

طالب المشاركون في المسيرة التي انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم من أمام المسجد الحسيني الكبير بمشاركة القوى النقابية والشعبية والشبابية وأحزاب المعارضة بحل البرلمان وتشكيل حكومة منتخبة وإسقاط اتفاقية وادي عربة.

وأشاد المشاركون في المسيرة التي وزعت فيها الأجهزة الأمنية على المشاركين زجاجات المياه برجال الأمن والشرطة الذين كان لهم الفضل في نجاح المسيرة السلمية وتعاملهم الحضاري مع المشاركين في المسيرة.

كما رافقت مسيرة النقابات والقوى الحزبية مسيرة ولاء وانتماء أطلقت شعارات مؤيدة للإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي قامت بها الحكومة مجددين الولاء والانتماء للوطن والملك.

وثمن امين عام حزب جبهة العمل الاسلامي الشيخ حمزة منصور قيام الحكومة بالعمل على اصدار قانون للاجتماعات العامة والموافقة على انجاز نقابة للمعلمين، مبينا ان ذلك ليس كافيا بل لا بد من قيام الحكومة باصلاحات دستورية بشكل عاجل توصل الى حكومة برلمانية تجعل مجلس النواب معبرا حقيقيا عن طموحات الشعب الأردني.

وطالب الحكومة بالسماح بانشاء اتحاد عام للطلبة وحل مجلس النواب ووضع قانون انتخابي يحقق العدالة ليكون ممثلا صادقا للشعب الأردني، كما طالب بتفعيل مواد الدستور التي تؤكد على أن نظام الحكم ملكي وراثي وحكومة برلمانية.

وعبر منصور عن اعتزازه وتقديره ووقوفه الى جانب ابناء الثورة الليبية والعراقية والفلسطينية، مبينا ان الاردنيين والفلسطينيين سيقودون الامة من اجل تحرير كامل فلسطين وسترتفع الراية الاردنية خفاقة في سماء القدس كما كانت في السابق.

وقال نريد استرداد حقوقنا من المفسدين ومكافحة الفساد واصلاحات دستورية وسياسية واقتصادية واجتماعية، مبينا ان الاصلاح بات مطلب كل الاردنيين.

وطالب رئيس مجلس النقباء عبد الهادي الفلاحات خلال كلمة النقابات التي القاها باصلاح سياسي فوري يعزز المشاركة وتنمية الحياة السياسية والاقتصادية والتأكيد على حل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة لانتخاب مجلس نواب قادر على اعادة لحمة الشعب وتمثيله.

كما طالب بتغيير النهج السياسي والبدء بإصلاحات اقتصادية حقيقية يلمسها الناس ويعيد للدولة دورها في الرقابة وإنشاء محكمة دستورية لتحقيق العدالة، محذرا من التأخر في الإصلاحات خوفا من زيادة فجوة الثقة بين الحكومة والشعب ورفع كل القيود على الحريات العامة.

كما ادان أي اعتداء على المشاركين في المسيرات التي تطالب بالحرية والديمقراطية والعدالة.

ودعا أمين عام حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني (وحدة) الناطق الرسمي باسم أحزاب المعارضة الوطنية الأردنية الدكتور سعيد ذياب إلى وجوب الإصلاح السياسي والتغيير وإطلاق حرية الرأي والتعبير، مطالبا بتشكيل حكومة وطنية وحل مجلس النواب.

واكد ضرورة مواصلة الحراك الشعبي المطالب بالإصلاح حتى تتحقق العدالة والنزاهة وقطع الطريق على الحكومة من المماطلة والمراوغة في تحقيق ذلك.

وقال نحن ماضون حتى يتحقق الاصطلاح وتحقيق تطلعات الشعب الاردني.

من جهته قال المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام ان المسيرات التي شهدتها منطقة وسط البلد ظهر اليوم بدأت وانتهت دون وقوع ما يعكر صفو الأمن أو يؤثر على سلامة المواطنين.

وأشار المكتب الإعلامي في بيان اليوم انه وعلى هامش المسيرة تم ضبط خمسة أشخاص ثلاثة منهم بحالة سكر واثنان تم ضبطهم من قبل المواطنين إثر محاولتهم نشل جيوب المشاركين في المسيرة حيث سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حال انتهاء التحقيق معهم.


 

 

 (تصوير: أمجد الطويل)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع