أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تركيا تعلن إيقاف الصادرات والواردات من وإلى إسرائيل قناة إسرائيلية تكشف ملاحظات حماس على صفقة الأسرى أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل انطلاق الورشة التدريبية الدولية حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض أكثر من 250 منظمة حقوقية تدعو لوقف نقل الأسلحة لإسرائيل الفيصلي يواصل تحقيق الانتصارات الكبيرة في الدوري ويقلص الفارق مع الحسين اربد 1900 معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: الحرب في غزة ستحدد مستقبل المنطقة وزارة الصحة بغزة: تدعو المنظمات الحقوقية لزيارة المعتقلين بإسرائيل بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت من منصبه نتنياهو: اليهود "سيقفون بمفردهم" إذا اضطروا لذلك واشنطن تقر بقتل مدني بالخطأ بسوريا مسؤول أممي: المعاناة في غزة لن تتوقف بانتهاء الحرب
الصفحة الرئيسية أخبار الفن شكران مرتجى تروي تفاصيل علاقتها بباسم ياخور...

شكران مرتجى تروي تفاصيل علاقتها بباسم ياخور وسبب بكائهما عند اللقاء

شكران مرتجى تروي تفاصيل علاقتها بباسم ياخور وسبب بكائهما عند اللقاء

09-09-2019 12:31 AM

زاد الاردن الاخباري -

عبرت الفنانة السورية شكران مرتجى عن مشاعر الاحترام والمحبة والأخوة مع الفنان السوري باسم ياخور، كاشفة أنه كان صديقا في مرحلة مهمة من حياتها، وأن سبب ذرفهما الدموع في لقاء لبنان 2013 كان الوجع السوري الناتج عن الأزمة السورية.

ونشر موقع مجلة "لها" حوارا مع النجمة السورية، حيث أجابت مرتجى على سؤال حول ذكرى لقائها بالفنان السوري باسم ياخور في لبنان عام 2013 عندما اكتفيا بذرف الدموع، قائلة:

"علاقتي بباسم ياخور تعود إلى أيام الدراسة في المعهد العالي للموسيقى، فهو من دفعتي، ويومها التقيت به بعد طول فراق، فأبكانا وجع سوريا، أمّنا النازفة، والآن مع تحسّن الأوضاع واستعادة سوريا عافيتها، أعانق باسم والبسمة تعلو وجهينا، لا سيما أنه يعمل في دمشق".

وأضافت "أعرف باسم منذ عام 1989، وهو صديق مرحلة مهمة في حياتي، هي مرحلة انفتاحي على العالم الخارجي، لا سيما أنني كنت منغلقة على ذاتي، فهو ساعدني في اكتشاف تفاصيل إنسانية في داخلي. عشت في الزبداني كفتاة ريفية لا تعرف شيئاً عن حياة المدن، وباسل كان بمثابة أخي".

ومن جهة ثانية، تذكرت الفنانة السورية أحد المواقف الطريفة المتعلقة باسمها "شكران" التي حصلت معها في المعهد العالي للفنون الموسيقية، وقالت:

"أتذكر يوم أُعلنت نتائج الامتحانات في المعهد العالي للموسيقى، كيف وقف 11 تلميذاً ينتظرون الناجح الذي حلّ في المرتبة الثانية عشرة لينضم إليهم، على أساس أنه شاب يُدعى "شكران"، ليفاجأوا بأنه فتاة".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع