أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. استقرار على الطقس وارتفاع تدريجي على الحرارة "كتائب القسام" تتوعد: اخترتم اقتحام رفح .. لن تمروا(صورة) قناة عبرية: "إسرائيل" تفاجأت بقبول "حماس" مقترح الهدنة الملك لبايدن: يجب التحرك فورا لمنع حدوث كارثة جديدة في غزة غانتس: المقترح يتضمن ثغرات كبيرة ونواصل دراسته الفراية: مراكزنا الحدودية بحاجة تطوير لمنع التهريب جيش الاحتلال يهاجم شرق رفح حماس : مصير الأسرى مرهون بنتنياهو واليمين المتطرف حماس وضعت نتنياهو في الزاوية .. عائلات الأسرى تتوعد بحرق إسرائيل / فيديو الهواري ينهي تكليف مديري الرقابة الداخلية والقوى البشرية ويكلف اللواما التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية الملك لمديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: ضرورة مضاعفة المساعدات لغزة ما أسباب ارتفاع معدلات السمنة في الأردن .. ؟؟ «إتحاد المزارعين»: تقلبات الطقس خفضّت المعروض ورفعت أسعار الدجاج الملك ورئيس "البنك الدولي" يبحثان التبعات الاقتصادية لحرب غزة على الأردن مكتب نتنياهو: مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية في رفح السيسي: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية للمفاوضات بايدن يحذّر نتنياهو مجددا من أي اجتياح لرفح عباس يُرحب بنجاح جهود قطر ومصر في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار تعليق الجيش الإسرائيلي على قبول حماس بمقترح الوسطاء
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك شاهد الألم يعتصر السودانية التي فقدت بناتها...

شاهد الألم يعتصر السودانية التي فقدت بناتها الخمس غرقاً

شاهد الألم يعتصر السودانية التي فقدت بناتها الخمس غرقاً

20-08-2018 01:59 PM

زاد الاردن الاخباري -

بعد أن فقدت السيدة حليمة خمسا من بناتها ذات صبيحة في حادثة غرق مركب في نهر النيل بشمال السودان، لم تجد لها من عزاء سوى الدموع والأسى وهي تنظر باتجاه النهر.

وقد أثارت واقعة وفاة 22 طفلاً وطبيبة في غرق قارب بنهر النيل في شمال السودان يوم الأربعاء 15 أغسطس، ردود أفعال واسعة من الحزن لدى المجتمع السوداني.فالأطفال هم طلبة مدارس كانوا يعبرون إلى الضفة الثانية من النهر للحاق بالدراسة، جاؤوا من عدد محدود من الأسر وقرية واحدة.

وفقدت حليمة وزوجها عمر سليمان البصير بناتهم الخمس وهن: جواهر وريم وتوسل وفاطمة اللائي يدرسن بمرحلة الأساس وشقيقتهن الكبرى رهام التي تدرس بالمرحلة الثانوية.

وفي وقت سابق تم تداول صور البنات الخمس في صورة قديمة لهن، ومن بعدها انتشرت صورة الوالد المكلوم وهو يجلس في بيت العزاء الذي كان بجوار النهر في انتظار انتشال الجثث من النهر الهائج في شهور فيضانه المستمرة من يوليو إلى أغسطس في موسم الخريف.

والآن يتم تداول صورة الأم وهي يعتصرها الألم في وسائل التواصل الاجتماعي، في السودان وخارجه، وهي تعيش حالة من الحزن الكبير على الفقد الجلل.


وقد استخدم السودانيون على تويتر عدداً من الهاشتاغات للتعبير عن الحدث المأساوي، منها: #شهداء_العلم، #أطفال_المناصير، #غرق_22_تلميذ_سوداني، #غرق_تلاميذ_المناصير، والمناصير هي القبيلة التي ينتمي إليها هؤلاء الأطفال الضحايا.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع