أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ماذا ينتظر الأقصى في 14 أيار المقبل؟ جامعة العلوم والتكنولوجيا تعقد دورة تدريبية بعنوان: "القانون الدولي للمياه واتفاقيات المياه" الخصاونة يتفقد سير عمل مشروع حافلات التردد السريع عمان -الزرقاء دروزة رئيساً ﻟﻤﺠﻠﺲ إدارة الملكية الأردنية والمجالي مديراً عاماً الاحتلال: الإخلاء شرق رفح جزء من عملية محدودة النطاق ماذا تضم مناطق شرق رفح التي طالب جيش الاحتلال بإخلائها؟ هل (دوالي الساقين) مرض مهني؟ .. خبير يجيب أسعار الخـضار والفواكه بالأردن الإثنين فريق وزاري يعقد لقاء تواصليا مع أبناء جرش تدهور تريلا بعد محطة سهل الدبة باتجاه المفرق محللون: نتنياهو قد يواجه ثورة إذا رفض صفقة التبادل أبو مرزوق: إغلاق مكتب حماس في قطر لم يطرح ولم يناقش الحاج توفيق يدعو لتعزيز التجارة البينية بين الأردن ومصر أسعار الذهب تستقر بالاردن سموتريتش: يجب على الجيش دخول رفح اليوم حزب الله يستهدف قاعدة نفح الإسرائيلية بالجولان سماء الأردن على موعد مع حدث فلكي مميز الاحتلال يبدأ إجلاء سكان رفح العراق .. تنفيذ إجراءات المنطقة الاقتصادية مع الأردن مستمرة وظائف شاغرة ومدعوون للامتحان التنافسي
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الأمم المتحدة توقف قوافلها الإنسانية من الأردن...

الأمم المتحدة توقف قوافلها الإنسانية من الأردن إلى درعا بسبب المعارك

الأمم المتحدة توقف قوافلها الإنسانية من الأردن إلى درعا بسبب المعارك

28-06-2018 07:20 PM

زاد الاردن الاخباري -

اعلنت الأمم المتحدة الخميس انها أوقفت قوافلها الانسانية التي تعبر الحدود من الاردن الى محافظة درعا الجنوبية في سورية بسبب المعارك.

وقال رئيس مجموعة الامم المتحدة للعمل الإنساني في سورية يان ايغلاند للصحافة في جنيف ان "طريق الامدادات من الحدود الاردنية، الشديد الفعالية حتى الان، قد توقف بسبب المعارك في الأيام الاخيرة"، موضحا انه "لم يتم ارسال قوافل عبر الحدود منذ 26 حزيران/يونيو".

واكد إيغلاند ان "شدة المعارك ادت الى عدم وجود اتفاق لضمان مرور آمن للقوافل"، داعيا "الجهات المسلحة الى تقديم هذه الضمانات. عندئذ تستأنف القوافل عملها".

وحققت قوات النظام اختراقا استراتيجيا بمواجهة الفصائل المعارضة في محافظة درعا حيث دفعت اعمال العنف 50 الف مدني الى الفرار، كما قال ايغلاند.

وهذا النزوح غير مسبوق في هذه المنطقة منذ بداية الحرب في سوريا عام 2011.

وكثفت القوات الحكومية في الايام الاخيرة هجماتها في جنوب سورية بدعم من روسيا لاستعادة الاراضي التي تسيطر عليها الفصائل منذ سبع سنوات.

وقال ايغلاند "إنه لامر محزن لأنها منطقة كان الناس يشعرون فيها بالأمان حتى قبل عشرة أيام فقط".

واضاف "في تموز/يوليو من العام الماضي، رحبنا برغبة روسيا والولايات المتحدة والأردن في جعل هذه المنطقة بمنأى من التصعيد امرا ممكنا. الآن، لم يعد هناك حماية فقط الحرب "، مناشدا الدول الثلاث إنهاء المعارك.

وتابع "لا يمكن ان ندع الحرب تصل الى منطقة تضم 750 الف مدني".

ا ف ب








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع