أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حماس تنتقد بيان أمريكا لعدم تناوله المطالب الفلسطينية طلاب يغلقون مداخل جامعة (سيانس بو) في باريس احتجاجا على حرب غزة روسيا مستعدة لتعزيز التعاون العسكري مع إيران تقرير: دفن أكثر من 20 فلسطينًا أحياء داخل مجمع ناصر الطبي. استشهاد منفذ عملية الطعن بالرملة برصاص جيش الاحتلال قتيلان في استهداف مُسيرة إسرائيلية سيارة بالبقاع الغربي بلبنان. الفايز: الدم الفلسطيني ليس رخيصا شهيد وجرحى في غارة إسرائيلية غرب مخيم النصيرات الأمن العام يحذر من السيول والأحوال الجوية السبت. 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي. ما تفاصيل عدم الاستقرار الجوي في الأردن الأسبوع القادم؟ إصابة بن غفير بجراح جراء انقلاب مركبته اثناء توجهه الى عملية الطعن في الرملة. نقابة الصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام. السعودية تحذر من شركات الحج الوهمية مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون استعدادا للسيناريو الأسوأ .. إسرائيل تجهز مشفى تحت الأرض استشهاد (روح) بعد عدة أيام من إخراجها من رحم والدتها حماس: مستعدون لإلقاء السلاح والتحول لحزب سياسي إسرائيل تساوم بـ"اجتياح رفح" في مفاوضات غزة .. ووفد مصري إلى تل أبيب أوقاف القدس: 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

خاب من ظن

13-01-2010 12:56 PM

رغم امكانياتنا البسيطة الا اننا بتنا نتربع على عرش منكانتنا المرموقة على مستوى العالم اجمع والمنطقة خاصة ، كأردن الدولة وأردن القيادة وأردن الشعب. وما ذلك الا حصاد جهد مليكنا المفدى الذي لم يكل يوما ولا مل برهة من وقت عن حمل رسالة أردننا ونشرها اينما اتجه نصب عينيه . عندما يذكر الاردن فأمورا كثيرة تبادر الى الذهن في تسارع ابتداء من عظمة ولي امرها وانتهاء باهلها وسكانها المنسجمين الطيبين ، مرورا بميزة فريدة تعلي من قدرها وشأنها ، هي ميزة الأمن والأمان والاستقرار التي يحظى بها هذا البلد المكافح النبيل . ولا شك بأن عبارة ( قلب بين ضلوع ) وصفا ينطبق على موقع الاردن وان كان مجازا ، الا ان وصف اعتباره زهرة ووردة وسط بركان امرا اكثر واقعية لما تشهده الدول المحيطة به من حالات نزاعات عدم استقرار ، ومع هذا فأنه لا يمكن لناكر ولا لجاحد حتى ان ينكر بأن أردننا الغالي غدا واحة امن واستقرار يحسد عليها مقارنة بدول العالم أجمع ودون استثناء . ومع هذا فأن هناك منا من يحاول أن يزعز ذلك ويفرق أحساسنا بالأمان من خلال تصرفاته البربرية والهمجية ، فبتنا نسمع يوميا حالات وعمليات من السرقة والقتل والاعتداءات على الأفراد والمواطنين ، وياليت وقف الامر عند هذا الحد وانما تعداه الى قيام البعض بالاعتداء الصارخ على عيوننا الساهرة الذين دأبهم توفير الأمن والحماية لنا فبات الأمر أمرا لا نقبله ولا نرضاه ولا نتصوره ولا يرضاه لا دين ولا شريعة ناهيك عن تلك الحركات الخفاشية الارهابية . فما ظن هؤلاء الا انهم قادرين على زعزعة امننا واستقرارنا وما ظن هؤلاء الا ظن السوء الخائب ، بقدرتهم على تحقيق مبتغاهم وملأ فراغ النقص الذين يعانونه. اذ سيبقى هذا البلد مباركا آمنا مستقرا بفضل من الله وبكد قيادته وبنبالة أهله . ولو كره الكافرون .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع