زاد الاردن الاخباري -
خاص - تبرأت جمعية متضرري أحداث الخليج من خلال تصريح وصل "زاد الأردن" من احد الأشخاص الذي يقوم باتهام مستمر للجمعية باتهامات باطلة ، من خلال التشهير والقدح والذم على الجمعية ، حيث يقوم بإرسال تصريحات صحفية وبيانات باسم الجمعية ، يخاطب من خلالها جهات حكومية لوضع حد لما تقوم به الجمعية من تجاوزات إلا أن تلك مزاعم كاذبة وافتراءات للنيل من القائمين عليها.
وبين التصريح أن هنالك عددا من القضايا على الشخص المقصود ، نتيجة لارتكابه جرما يحاسب عليه القانون وهو "القدح والتشهير والذم" ، وقد أرفق مسؤول في الجمعية إعلانا تحذيريا لأحد الزاعمين بالانتساب للجمعية حيث تم نشر الإعلان على احد الصحف الرسمية - تتحفظ "زاد الأردن" عن إرفاقه من منطلق العمل بالقانون - .
وفيما يلي نص ما وصلنا:
إشارة إلى المقال المنشور على موقعكم بتاريخ 10/8/2014 بعنوان " شكوى من جمعية متضرري أحداث الخليج التعاونية"، نود أن نشير إلى أن مقدم هذا المقال ليس عضوا في جمعية متضرري أحداث الخليج، وقد سبق له أن أرسل نسخاً من هذا المقال إلى عدة جهات ومواقع الكترونية، وقد تم رفع عدة دعاوى قضائية بحقه لما يحتويه هذا المقال على اتهامات باطلة وأكاذيب وعبارات تشكل ذماً وقدحاً وتشهيراً وتحريضاً ضد الجمعية ولجنة إدارتها وموظفيها، وتنظر المحاكم حالياً بعدة قضايا ضده تشمل تهما عدة من بينها الذم والقدح والتهديد واختلاق الجرائم وتزوير تواقيع. كما سبق للجمعية أن نشرت في جريدة .. عام 2011 إعلانا تحذيرياً لأعضائها من التعامل معه حيث يدعي أنه "مسؤول بالجمعية".