أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طلبة الشامل يؤدون الورقة الثانية اليوم خبير عسكري: عملية جباليا سيكون لها ما بعدها مندوبا عن الملك .. الهناندة يفتتح منتدى استثمر بالاقتصاد الرقمي الصمادي: المنتدى الأردني الأوروبي فرصة لتعزيز المبادلات التجارية والاستثمارية إغلاق حي الشيخ جراح في القدس لتسهيل حركة المستوطنين الهند: مصرع 27 شخصا بينهم أطفال بحريق منتزه ترفيهي الزرقاء: إغلاق 33 منشأة وإتلاف 332 طنا من المواد الفاسدة مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى ارتفاع لافت على الحرارة .. منخفض خماسيني يؤثر على الأردن دفاع مدني شرق اربد ينقذ طفلا رضيعا من الاختناق 187 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا افتتاح منتدى استثمر بالاقتصاد الرقمي الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء 1000 قاعدة خشبية خمسة شهداء جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة مقتل عنصر وإصابة 4 من الحشد العشائري شرقي العراق تونس : إقالة وزيري الداخلية والشؤون الاجتماعية بتعديل وزاري جزئي وفاة عشريني غرقا في قناة الملك عبد الله السودان .. قتلى وجرحى وموجة نزوح جراء معارك عنيفة بالفاشر الدويري يوضح اسباب انسحاب الاحتلال من معبر رفح غانتس يقترح تشكيل لجنة تحقيق بأحداث 7 أكتوبر
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام المجالي وزير الداخلية !!!!

المجالي وزير الداخلية !!!!

12-05-2014 12:22 AM

الأردنيون بكل أطيافهم متفقون على براعة وزير الداخلية في إدارة الشأن الداخلي بثقة ومهارة وتوجيه صادق عنوانه الإنسان هو الأغلى !! وزير يحتل مكانة رفيعة بنفوس الأردنيين وهو ابن شهيد تدرب بالمدرسة العسكرية التي تصنع الرجال وفرسان المهام الصعبة وهم من كان حظهم كبير بثقة قائد المسيرة. وزير الداخلية بصحبة مدير الأمن صاحب العهد والوعد والعين الساهرة لخدمة الشعب لينعم بالأمان والسلام وبتنسيق وتفاهم وتعاون كان الأجمل بثمار طيبة وهم من مكارم الفرسان لرعاية الأمانة والرسالة بصدق ووقار ،لهم ولكل الأيادي النقية التحية الاحترام . ونعود ونقول .. نحن على يقين أن زوير الداخلية سطر فلسفة بمفهوم الأمن والأمان وأن كرامة الإنسان هي الغاية والرسالة وهي الوجود من أجل حياة كريمة بعدل وميزان . ولن ننكر بوجود هفوات لكن المزاج العام مرتاح من سياسة الأمن بحالة انسجام وما بين الأحلام هناك حكام إداريين من نوع عال العال .. ولنا بمحافظ الزرقاء ومدير شرطة الزرقاء وكيف تسير الأمور صوب نوعية بطهارة وقدسية العلاقة بين المواطن والمسؤول وفرسان العسس بمراكز الميدان، فما عاد الأمر كما كان ، للبعض طقوس برسالة الأمن وكيف للبعض تجاوز على الحقوق وهو الجحود ،وكيف تم عزلهم، ومنهم من غادر، وهناك من هو مدفون ليس له مكان بوجود وزير داخلية ومدير أمن من المدرسة العسكرية
(الجيش العربي الهاشمي الأردني )،
بعد أن هيكل مدير الأمن العام الجهاز ، ونظم من هم بحق فرسان الأمن لخدمة المواطن، وفرض سيادة القانون مشروطة بالحقوق والعدل رغم أعداد الوافدين والمهجرين والضيوف؛ للتعليم أو للعلاج أو للسياحة ،وهم بأعداد يستدعي وجود الأمن على مدار الساعة وبحالة استنفار واستغفار وسهر وتحد وصبر لعيون مملكتنا مملكة السلام. ورغم الفقر والجوع وارتفاع الأسعار التي تحولت بفضل سياسة الحكومة الحكيمة والرشيدة بحرق أسعار الغذاء والدواء والتعليم ولم يتم استثناء سلعة من محرقة دمار الأسعار التي تستهدف معيشة العباد. يبقى الأمن هو رأس المال ،وهو رصيد لكل مواطن لينعم براحة البال رغم وجع البطون التي تصيح من الجوع والحرمان !! ونحن نختم الحروف نوجه لهم كل الشكر لتبقى مملكتنا برعاية الرحمن ولكم السلام .آمين .
الكاتب الإلكتروني محمد الهياجنة.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع