أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن الجلامدة: مماطلة في تطبيق لائحة أجور الأطباء الجديدة من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية مربو الدواجن: "بكفي تهميش" نطالب الحنيفات باجتماع عاجل لمنع التغول الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها رويترز عن مسؤول مطلع: قطر قد تغلق المكتب السياسي لحماس الأردن .. انتعاش طفيف في الطلب على الذهب نيويورك تايمز: هذه خطة إسرائيل لما بعد الحرب على غزة جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو بلدية النصيرات: الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى منطقة منكوبة بلدية غرب اربد تعلن عن حملة نظافة لمساندة بلدية بني عبيد لرفع 100 طن نفايات الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والإثنين استشهاد فلسطينية وطفليها بقصف إسرائيلي شرق حي الزيتون بغزة عائلات الأسرى: نتنياهو يعرقل مجددا التوصل إلى صفقة رسميا .. ريال مدريد بطلا للدوري الإسباني حماس: أي اتفاق يمكن الوصول إليه يجب أن يتضمن وقف العدوان بشكل تام ومستدام الخريشة: قانونا الأحزاب والانتخاب ترجمة لتطلعات المواطن التربية تعلن عن اختبار وطني لطلبة الصف الرابع الثلاثاء القادم الشرطة الفلسطينية : تنقل 30 ألف مسافر عبر معبر الكرامة الأسبوع الماضي
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة "أبو مازن" يذهب "وحيداً" بحفيدته المريضة للمشفى...

"أبو مازن" يذهب "وحيداً" بحفيدته المريضة للمشفى .. والحرس نائم

27-05-2010 02:49 PM

زاد الاردن الاخباري -

تقول الرواية من أمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن اعتقالات واسعة تمت خلال الأيام الماضية بعد أن اكتشف الرئيس أن بيته في رام الله بلا حراسة ليلاً.

بدأت الحكاية عندما فوجئ الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليل الأحد 23-5-2010 بوجوده وحيداً مع زوجته وأحفاده في منزله بمدينة رام الله. الحراسة نائمه والسائقون مفقودون، ولا أحد يجيب على الخط الهاتفي الذي يصل غرفة نوم الرئيس بمركز الحرس الرئاسي.

فقد أيقظت "أم مازن" زوجها الرئيس لتخبره أن حفيدته مريضة وأن درجة حرارتها تفوق المعتاد. فهرع إلى الهاتف الداخلي ليطلب من حراسه تجهيز السيارة لنقلها إلى المشفى حيث أن والدها (ابنه) طارق كان مسافراً.

تقول رواية الأمن للعربية، أن الرئيس اكتشف أن لا أحد عند الطرف الأخر للخط الهاتفي، فهاتف مركز السائقين لاستدعاء السائق المناوب، وكان الجواب مماثلاً، لا جواب. فما كان من الرئيس وزوجته إلا أن نقلا الطفلة إلى المشفى.

هناك في "مركز طوارئ الهلال الأحمر في رام الله" تنبه أحد الحراس الليليين في المركز إلى أن الرئيس وحيد بدون أمن مرافق، فبادر لاستدعاء حراسات تتبع شركة حراسة خاصة لابن الرئيس "طارق عباس".

مصادر مطلعه قالت إن أكثر من مئتين وخمسين رجل أمن تابعين للحرس الرئاسي الخاص أودعوا السجن على ما يبدو، بعد فتح تحقيق رسمي في الأمر.

العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع