أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تل أبيب تعلن عدم المشاركة بمفاوضات القاهرة. نتنياهو يلتقي بن غفير لمناقشة مسار الاتفاق وعملية رفح. بيان صادر عن حزب الله فجر اليوم : هاجمنا هدفين اسرائيليين. الشرطة الأميركية تداهم وتعتدي على مخيم للطلبة بجامعة يوتا. العثور على جثة خمسيني بالرمثا .. والأمن يحقق طفل بحالة سيئة إثر سقوطه من سطح منزل بإربد. خبير عسكري يوضح كيفية عمل كمائن المقاومة. نحو 900 طن الانتاج اليومي للاردن يوميا من الحليب الطازج. وزير الخارجية يلتقي نظيره الأميركي في الأردن اليوم. الضريبة: صرف رديات المكلفين التي تقل قيمتها 200 دينار اليوم وغدا. الثلاثاء .. يستمر تأثر المملكة بالأحوال الجوية غير المستقرة البيت الأبيض يتحدث عن موعد اجتياح رفح .. طلب أمريكي قبل تنفيذه هل تصريح أبو مرزوق أداة للضغط على الشعب الأردني؟ .. المجالي يجيب (فيديو) "في ظروف مختلفة هذه المرة" .. وفد حماس يعود لقطر وبايدن يهاتف السيسي وتميم بوادر للوصول لاتفاق هدنة في غزة خبير عسكري: نتنياهو يحاول أن يصل إلى حل يحفظ ماء وجهه أمام شعبه الاحتلال يستنفر سفاراته تحسبا لمذكرات اعتقال بحق مسؤوليه عبارة جديدة إستخدمها رئيس أعيان الأردن:إسرائيل دولة مارقة بعد 24 ساعة من كمين القسام .. الاحتلال يعترف ببعض قتلاه في “نتساريم” قرار المحكمة بحق شخص زوّر أوراق نقل ملكية أرض
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث لصالح من تضيع فرصة استثمار بالملايين وتشغيل...

لصالح من تضيع فرصة استثمار بالملايين وتشغيل الاف الاردنيين ؟؟؟؟؟

02-10-2013 04:16 PM

زاد الاردن الاخباري -

كتبت - خالده الختاتنه

مع الصعوبات المتكررة والمستمرة على المواطن من جراء صعوبة التنقل بين مدينة واخرى ومن مكان لاخر للدوام او لقضاء امور اخرى كثيره ولازدياد الاعباء والمصاريف وغلاء المحروقات من بنزين لسولار..... ومن الوضع الاقتصادي ومن الجهد المبذول والمعاناة التي لن تنتهي من كل الاتجاهات وخصوصا\\\" بقطاع النقل من ضياع وقت طويل بين انتظار واسطة نقل لتقل المواطن لمكان عمله او لاي مكان اخر ليضيع من وقته الكثير ولساعات هو بغنى عن اضاعتها ومن تكاليف مادية بين التنقل من وسيلت نقل لاخرى للوصول لاي مكان ليضيع نصف الراتب للمواصلات ايضا\\\" ولنعد للبطالة والفقر وعدم وجود فرص عمل او مشاريع يعمل بها نتج عنها الفقر والبطالة .... ولنعد لبعد المسافة بين مدينة واخرى وصعوبتها من الشمال للجنوب للشرق للغرب ...
فقد لقت كل هذه الامور اهتمام ابن الاردن المغترب صاحب العقل الذهبي المنتمي لوطنه كل الانتماء ليحاول بكل طاقتة وجهده وبالتعاون مع مختصين ايطاليين العمل على انشاء مصنع لتصنيع القطارات والباصات الخفيفة هنا بالاردن بتمويل كامل من الايطاليين شركاء المهندس محمد عيد وليفتح المجال والباب لايجاد 3000 الاف فرصة عمل للاردنيين ابناء الوطن بكافة المجالات ولتكن الاردن المصنعة والمصدرة مستقبلا\\\" لهذه القطارات والباصات للدول االمجاورة وللعالم ولتفتح المجال لسرعة التواصل مع الدول العربية المجاورة وللمدن ببعضها ولتخفف من التكاليف على المواطن وتخفيف حدة التلوث واستهلاك الطاقة ....
وكل ذلك مساعدة للوطن ولحل الكثير من المشاكل وبتكاليف كاملة من المستثمرين الايطاليين والشركة والتي يرأسها المهندس محمد عيد .... وايضا\\\" عمل دراسة عن طريق عمان الزرقاء لما له من اهمية بالغة .....
فلماذا لا تاخذ الحكومة والمسؤولين كل هذا بعين الاعتبار ولصالح الوطن والمواطن ولتحل مشاكل مادية واقتصادية واجتماعية وبدون اي تكاليف وما عليها الا الموافقة على اقامة المصنع والموافقة على برامجة الهادفة والطموحة والمفيدة
لماذا يتم كف النظر عن ذلك ولصالح من ؟
لماذا على الحكومة والمسؤولين ابعاد كل يد عون تمد يدها للمساعدة وخصوصا\\\" من ابناء الوطن المغتربين اصحاب العقول ورؤس الاموال لصالح من ؟ ومن المستفيد من ضياع اكبر الفرص واهمها ؟
وهذه دراسة من المستثمر الاردني المهندس عيد ايضا\\\" لمشروع تقدم به المستثمر الاردني المهندس محمد عيد الذي يرأس مجلس إدارة شركة بلو الهندسية الإيطالية المتخصصة في صناعة القطارات على الحكومة دراسة وعرض لتنفيذ مشروع القطار والباص الخفيف بالشراكة مع مختصين وخبراء إيطاليين لصناعة القطارات. واوضح من خلال دراستة للمشروع ان الاردن بحاجة ماسة لاقامة مشروع للقطارات والباصات الخفيفة السريعة لاسباب كثيرة منها
- كثرة وازدياد التنقل بين المدن والمحافظات بشكل كبير .
- التخفيف والحد من التلوث البيئي.
- تقليل وقت السفر .
- فتح وإيجاد فرص عمل جديده ومتقدمة من الناحية التكنولوجية وإنشاء قطاع صناعي جديد وحديث.
- سيصبح الاردن نقطة الوصل للنقل ونقل البضائع من الاردن لباقي الدول العربية المجاورة ومن العقبه للعراق وبين الخليج ودول بلاد الشام وخصوصا\\\" وقت الحج والعمره .
- الاعباء المالية للمواطن جراء تنقله من واسطة نقل لاخرى .

يشار الى أن الحكومة السابقة أعلنت عدولها عن تنفيذ مشروع القطار الخفيف بين عمّان والزرقاء واستبداله بمشروع حافلات سريعة التردد (BRT).

=وأعلنت وزارة النقل أنها بدأت بإعداد الدراسات المالية والفنية تمهيداً لتنفيذ مشروع الحافلات ذات التردد السريع بين عمان والزرقاء، وذلك بعد عدم التمكن من تنفيذ قطار خفيف نظراً للكلفة المرتفعة نسبياً لهذا المشروع.

=وذكرت الوزارة على لسان وزيرها السابق إنّ خيار الحافلات ذات التردد السريع يعد منافساً لخيار القطار الخفيف من ناحية زمن الرحلات وحجم الركاب، أما من ناحية الكلفة الاستثمارية وكلف التشغيل، فإن الحافلات ذات التردد السريع بشكل عام لا تزيد على 25 % مقارنة بتكاليف القطار الخفيف التي تصل الى 50 %\\\".

وفيما يتعلق بالكلف الإجمالية، بينت الدارسة أن كلفة بناء وإنشاء خط للحافلات أو الباص السريع تتراوح بين 180 و220 مليون دينار أردني بالمقارنة بالتكلفة الإجمالية لإنشاء خط السكك الحديدية والقطارات وهي 350 مليون دينار أردني.
ويشار الى أنه في العام 2005طرحت الحكومة عطاء القطار الخفيف لأول مرة وتقدم له تجمع واحد فقط هو تجمع مصري هولندي تركي وتم رفض عرضه المالي.
وفي عام 2006اعادة الحكومة طرح العطاء بعد دعمه بـ60 مليون دينار وبقيمة استملاك الأراضي التي سيقام عليها المشروع، والتي قدرت بـ3.3 مليون دينار وبإعطاء امتيازات أخرى للمستثمر .

وأفادت الدراسة أنه وبالنظر لعدد المواطنين من 100 ألف راكب يوميا من 50 ألف مسافر من عمان إلى الزرقاء و50 ألفا من الزرقاء الى عمان، وبالنظر الى ساعات الذروة الصباحية، فإن أول ساعتي سفر يتواجد 50 % من مسافر أي حوالي 25 ألف مسافر ونحو ساعتين بعد الظهر، يتواجد 25 % من المسافرين؛ أي حوالي 12500 مسافر وفي فترة المساء سفر حوالي ساعتين، يتواجد 20 % من المسافرين أي حوالي 10 آلاف مسافر ويتم توزيع 5 % في أوقات مختلفه.

وتبين الدراسة إذا ما أخذنا في الاعتبار حافلة أو باصا في كل دقيقة يمكن لكل حافلة أن تقل ما يصل الى 100 مسافرضرب 60 دقيقة يساوي 6000 مسافر لكل ساعة خلال ساعات الذروة تتكون من ساعتين لتقل 12000 مسافر. وتبين الدراسة ان هذا غير كافا\\\" .

وتؤكد الدراسة أن القطار الخفيف ينقل حوالي 1000 راكب لكل 3 دقائق، وفي وقت الذروة ينقل حوالي 40000 راكب وبالنظر للزيادة السكانية العام 2020 بنحو 20 %، من خلال النقل بالقطارات الخفيفة يمكن تحميل أي زيادة سكانية بسهولة خلافا لوسائل النقل الاخرى والتي لن تستطيع نقل الاعداد المتزايده مستقبلا\\\".

و تفيد الدراسة أنه اذا ما أخذنا بعين الاعتبار التلوث تكون بنسب عالية تقريبا، (190 غراما للراكب لكل كيلومتر) من الديزل أو البنزين، في حين أن القطاراو الباص الخفيف يلوث حوالي 100 غرام من ثاني أكسيد الكربون لكل راكب في كل كيلومتر، وبالمقابل وسائل النقل الاخرى تلوث ضعف القطار تقريبا.

وعن تكاليف الصيانة، تقول الدراسة إنه إذا ما نظرنا الى عمر القطار العملي فهو 30 عاما تقريبا، بينما الباصات المستعملة بهذه الطريقة لا يزيد عمرها التشغيلي العملي على 10 سنوات عمل، وهذا يعني أنه يتم شراء باصات ثلاث مرات بينما القطار هو نفسه. هذا ويجب أن يتوقف الباص ليزود بالوقود، بينما القطار لا يحتاج إلى التوقف للتزود بالوقود.
أما فيما يتعلق بالرؤية الاستراتيجية، فتفيد الدراسة أن إنشاء خط باصات عمان الزرقاء يوقف فرصة إيجاد خطوط للقطارات في الأردن مستقبلا، والتي من شأنها في وقت لاحق ربط باقي مدن المملكة بالسكك الحديدية.
وعن التأثير على العمالة، بينت الدراسة أن بناء أول مصنع للقطارات في الأردن يوفر من 5000 الى 10000 فرصة عمل للشباب الأردني من مهندسين وفنيين وعمال وإداريين بين وظيفة مباشرة أو غير مباشرة، بينما في حالة الباص السريع يتم توفير 500-600 وظيفة بدون أي جدوى مستقبلية لهم؛ مثل تعلم حرفة ومهنة جديدة في عالم صناعة القطارات.

وبينت الدراسة أن وسائل النقل الاخرى تستهلك ثلاثة أضعاف ما يستهلكه القطار الخفيف من الوقود (تقريبا مليون ونصف مليون لتر سنويا)، مما يؤثر سلبا\\\"على قيمة فواتير الطاقة وعلى التلوث.

وبالنهاية تخلص الدراسة - ارتفاع أسعار الوقود عالميا باستمرار وارتفاع كلفة الصيانة والتشغيل على مرور الوقت؛ حيث تشير التقديرات إلى أنه خلال السنوات الـ30 المقبلة، سيتم القضاء على الميزة الإيجابية لوسائل النقل الاخرى بينما نظام استخدام السكك الحديدية والقطارات الخفيفة سيحافظ على بعض مزاياه المهمة.
ومن مميزات القطار والباص الخفيف :-
1- انهاء مشكلة المواصلات نهائيا بين عمان والزرقاءتحديدا\\\".
2- ايجاد وزيادة فرص العمل والتشغيل لابناء الوطن.
3- إنشاء صناعة ومهن جديدة.
4- البدء في مشروع القطارات الاستراتيجي في الأردن، ومستقبلا الربط بين الشمال والجنوب والشرق والغرب.
5- تصبح نقطة مهمة للشحن بين العراق والعقبة والمملكة العربية السعودية.
6- تصبح الأردن نقطة مهمة لنقل الحجاج من شمال أفريقيا ومن سورية والأراضي الفلسطينية.
7- الحد والتقليل من التلوث البيئي.
8- التقليل من فاتورة المملكة من الطاقة والبترول.
9- زيادة قدرة وقوة شبكة النقل الوطنيه بين المدن والقرى .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع