أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام عندما يتيه العنوان ..

عندما يتيه العنوان ..

09-06-2013 04:01 PM

كثير من الافكار جالت في خاطري صباح هذا اليوم من اجل كتابة مقالي اليومي ووقعت في حيره من امري واستعنت باصدقائي الطيبين على الفيس بوك من اجل اقتراح عنوان مناسب لهذا المقال وفحواه ..فمنهم من اقترح علي الكتابه عن حالة التوهان التي يعيشها المواطن الاردني سواء التوهان الفكري او السياسي او التوهان الاجتماعي ومنهم من دعاني للكتابه عن المظلومين والمحرومين ومن يحرقون انفسهم على ابواب الوزارات من اجل لقمة العيش ومنهم من دعاني للكتابه عن زيارة الراقصه اللولبيه فيفي عبدو وكيف تم تكريمها في افخم فنادق عمان وكيف كانت زيارتها الى قاع المدينه .. مطعم هاشم .. بحيث تداعى اليها المعجبين بكثره للتبرك بخصرها اللذي اصبح غير نحيل مما استدعى حضور افراد الامن الناعم للحضور لحمايتها من المتطفلين ...

ومنهم من دعاني للكتابه عن الامه العربيه والاسلاميه وكيف اصبح حالها لا يسر عدوا ولا صديق بحيث عدنا الى ايام الغساسنه والمناذره منا من ينتصر للفرس ومنا من ينتصر للروم واعادو لنا ذكرى مقتل الحسن والحسين واصبح الصحابه محل هزؤ لهؤلاء المارقين واصبحت امهات المؤمنين ورواة الحديث النبوي مكان شبهه في منابرهم ... الا لعنة الله عليهم ... وكيف بدل الله غزلان هذه الامه بقرودها بحيث اصبح الحفاة العراة ولاة امرنا بأموال النفط المحترق والمياه المالحه يبيعون ويشترون ضمير الامه .. ومشايخهم وقنواتهم الاعلاميه تصول وتجول يسوقون علينا فتاوي ما انزل الله بها من سلطان حتى اصبحت الخلوه بالشاب الوسيم من المحرمات وتحريم الجلوس على الكرسي للنساء خوفا من معاشرة الجن لهن والوقوع بالخطيئه .. وكيف لدوله عربيه ان تحتفل بتحرير احدى قراها من ايدي مواطنيها بعد ان رمتهم بآلآف الاطنان من القنابل بينما اراضيها مغتصبه منذ عشرات السنين من الصهاينه ابناء القرده والخنازير ..وكيف اصبحنا هنا في الاردن ندعوا الى طرد السفير السوري والسفير العراقي وتخرج المظاهرات مطالبه بذلك بينما يرفرف في سماء عمان علم دولة المسخ ما يسمى باسرائيل على الرغم من وجود قرار بالاجماع من مجلس النوائب .. النواب .. بطرده ...
الكثير من الافكار طرحها علي اصدقائي الى ان اسعفني صديق جزاه الله عني كل الخير بهذا العنوان





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع