أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية الحروب: المال الأسود حرام شرعاً ويجب إيصال من يستحق إلى البرلمان القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا شرق جباليا الاحتلال يعلن انتهاء عمليته العسكرية في حي الزيتون. الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى تحذيرات من التداعيات الخطيرة لمنع الاحتلال المرضى من العلاج خارج غزة خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال على عدة مناطق في قطاع غزة مؤسسات حقوق إنسان فلسطينية تطالب بتحركات دولية عاجلة لوقف الإبادة الجماعية فيكتور أوربان: فيتسو بين الحياة والموت بعد محاولة اغتياله كلوب يكشف سر كرهه لنجم توتنهام الدفاع المدني: 1355 حالة إسعافية مختلف خلال الـ24 ساعة الماضية (الكاشف) .. محاولة مكشوفة لزرع الفتنة بين الفلسطينيين قرار أكاديمي يحجب الثقة عن رئيسة جامعة كولومبيا "الفيفا" يحيل قضايا فلسطين الرياضية إلى لجنة قانونية الفيصلي يطلب حكاما من الخارج لمواجهة الحسين إربد مشاركات بحوارية: انتخابات 2024 محطة مهمة في التحديث السياسي بدء تنفيذ عطاء تعبيد الوسط التجاري داخل محافظة جرش مسيرة في عمّان دعما لغزة وتنديدا بالصمت الدولي إزاء الجرائم الإسرائيلية سموتريتش: السيطرة على غزة ستضمن أمن إسرائيل إسرائيل تزعم عدم إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم
الصفحة الرئيسية عربي و دولي فتوى مصرية تعتبر البرادعي خطراً على الإسلام...

فتوى مصرية تعتبر البرادعي خطراً على الإسلام وعقائده

30-04-2010 12:06 PM

زاد الاردن الاخباري -

أصدر الداعية الإسلامي الشهير الشيخ يوسف البدري فتوى دينية تعتبر البرادعي خطراً على الإسلام، لأنه دعا لفتح محافل للماسونيين والبهائيين في البلاد، وهذا أمر "يساعد على تدمير الإسلام وتخريب عقائده"، حسب ما أفادت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الجمعة 30-4-2010.

وتابع البدري في فتواه بحسب الصحيفة "أن دعوة البرادعي للاعتراف بهذين المحفلين تحت زعم الحرية الدينية الكاملة والمواطنة "دعوة باطلة لأن هذين المحفلين ليسا ديناً، وإنما ارتداد عن الدين وحرب للإسلام وهدم للمسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين، وتحويل الحج إلى يافا ومساعدة في هدم عقائد المسلمين".

وشدد البدري على أن "مَن يدعو إلى الاعتراف بالمحفل الماسوني والبهائي يكون مساعداً في تدمير الإسلام وتخريب عقائده ودينه في خطر عظيم إن كان يظن أن هذا من الحرية".

وكشف حديث المهندس أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، فيما يشبه المناظرة مع الدكتور البرادعي، عن شكل المواجهة التي يمكن للحزب أن يخوضها مع البرادعي، بعد أن تفرغ عقب تقاعده من عمله كمدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، للدعوة إلى التغيير السياسي في مصر، من خلال رئاسته للجمعية الوطنية للتغيير التي أسسها مع معارضين آخرين قبل نحو شهرين.

وتدور تكهنات في مصر عن أن البرادعي في حال تمكّنه من تحقيق الشروط الصعبة للترشح للرئاسة، سوف ينافس مرشح الحزب الحاكم، سواء كان الرئيس مبارك، أو نجله جمال، أو غيرهما من أعضاء الهيئة العليا للحزب.

يُذكر أن الرئيس المصري وعد بأن تكون الانتخابات التشريعية المقررة الخريف المقبل والرئاسية المقررة عام 2011 انتخابات "نزيهة" دون ان يعلن ما اذا كان سيرشح نفسه لولاية سابعة.

وفي أول خطاب له منذ العملية الجراحية التي اجريت له في المانيا في 6 اذار (مارس) الماضي، قال مبارك السبت الماضي "انني ونحن مقبلون على الانتخابات التشريعية العام الحالي والرئاسية العام المقبل اعاود تأكيد حرصي على نزاهة هذه الانتخابات".

وأضاف مبارك "أرحب بكل جهد وطني صادق يطرح الرؤى والحلول لقضايا مجتمعنا ولا يقامر بأمنه واستقراره ومستقبله" في اشارة الى المعارضة. وتابع الرئيس المصري "أقول بكل الصدق والمصارحة انني ارحب بهذا التفاعل والحراك المجتمعي مادام التزم بأحكام الدستور والقانون وتوخى سلامة القصد ومصالح الوطن"، مستبعداً بذلك اي تعديل للدستور.


العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع