أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سرايا القدس تستهدف مركز قيادة للاحتلال برفح جاك ليو : يجب أن تكون هناك هيئة تحكم غزة غير حماس الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية الحروب: المال الأسود حرام شرعاً ويجب إيصال من يستحق إلى البرلمان القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا شرق جباليا الاحتلال يعلن انتهاء عمليته العسكرية في حي الزيتون. الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى تحذيرات من التداعيات الخطيرة لمنع الاحتلال المرضى من العلاج خارج غزة خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال على عدة مناطق في قطاع غزة مؤسسات حقوق إنسان فلسطينية تطالب بتحركات دولية عاجلة لوقف الإبادة الجماعية فيكتور أوربان: فيتسو بين الحياة والموت بعد محاولة اغتياله كلوب يكشف سر كرهه لنجم توتنهام الدفاع المدني: 1355 حالة إسعافية مختلف خلال الـ24 ساعة الماضية (الكاشف) .. محاولة مكشوفة لزرع الفتنة بين الفلسطينيين قرار أكاديمي يحجب الثقة عن رئيسة جامعة كولومبيا "الفيفا" يحيل قضايا فلسطين الرياضية إلى لجنة قانونية الفيصلي يطلب حكاما من الخارج لمواجهة الحسين إربد مشاركات بحوارية: انتخابات 2024 محطة مهمة في التحديث السياسي بدء تنفيذ عطاء تعبيد الوسط التجاري داخل محافظة جرش مسيرة في عمّان دعما لغزة وتنديدا بالصمت الدولي إزاء الجرائم الإسرائيلية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي إسرائيل تكشف تفاصيل زرع الموساد أجهزة تنصت في...

إسرائيل تكشف تفاصيل زرع الموساد أجهزة تنصت في مقعد ”أبومازن”

11-03-2013 11:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشف موقع صحيفة ”يديعوت أحرونوت” العبرية، الاثنين، عن العملية الخطيرة التي نفذها جهاز ”الموساد” الإسرائيلي قبل ثلاثة أشهر، من التوقيع على اتفاقية ”أوسلو”، بزرع أجهزة تنصت في مكتب أبو مازن في تونس الذي كان نائب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات حينها.

وجاء في التفاصيل التي نشرت أنه وفي نهاية شهر مايو من عام 1993، وجه رئيس ”الموساد” وقتها شبتاي شبيط، دعوة لبعض كبار الضباط الأمنيين للاجتماع في إحدى غرف جهاز ”الموساد”، ليعلن أمامهم بدء وصول معلومات من مكتب أبو مازن بعد وضع جهازي تنصت داخل المكتب.

وأضاف الموقع أن جهاز ”الموساد” لم يكن على علم بالمحادثات السرية التي كانت تجري قبل التوقيع على اتفاقية أوسلو، وعلم بهذه المفاوضات من خلال المعلومات التي بدأت تصل الجهاز بعد وضع أجهزة التنصت في مكتب أبو مازن.

وعن كيفية اختراق ”الموساد” لمكتب أبو مازن في تونس، فقد استعان الجهاز بقيادي من حركة فتح كان يعمل لصالح الجهاز، وكان يطلق عليه اسم ”الصوف الذهبي”، وقد قام هذا العميل بدخول مكتب أبو مازن ووضع جهازي تنصت.

وبعد ثلاثة أسابيع ونصف، كشف الجانب الفلسطيني هذه الأجهزة، وكذلك استطاع الأمن الفلسطيني كشف عميل ”الموساد”، والذي نجا من الشنق بعد ضغوط إسرائيلية شديدة .

نمساوي





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع