سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور يوم الخميس ان لبنان لن يشارك في اجتماع "اصدقاء سوريا" المقرر عقده في اسطنبول في الاول من ابريل نيسان.
وقال منصور في مقابلة بثها تلفزيون المنار التابع لحزب الله "تلقيت دعوة أول أمس من وزير خارجية تركيا (داود) أوغلو ونحن بصدد الرد. طبعا أستطيع ان اقول من الان لن نحضر المؤتمر وسنعتذر."
وتستضيف تركيا الان جماعات المعارضة السورية الرئيسية وتؤوي قيادات الجيش السوري الحر المعارض على جانبها من الحدود المشتركة. وفي الاول من ابريل ستستضيف اجتماعا لمسؤولين من دول غربية ومن الشرق الاوسط ومجموعات معنية بالشأن السوري.
وتجمع "اصدقاء سوريا" هو تحالف واسع يضم اكثر من 50 دولة تسعى الى انهاء العنف في سوريا بعد الاحتجاجات المستمرة منذ 12 شهرا على حكم الرئيس بشار الاسد.
وكان لبنان قاطع اجتماعا مماثلا عقد في تونس في شهر فبراير شباط الماضي.
وقال منصور "طبعا نحن عندما قاطعنا مؤتمر تونس كان ذلك انسجاما مع موقف سابق اتخذه لبنان في الجامعة العربية حيال الملف السوري وهو النأي بالنفس."
وتساءل "كيف يمكن ان ننأى بأنفسنا عن قرارات اتخذت وفي نهاية الامر نذهب الى مؤتمر أصدقاء سوريا وكأننا نعترف مسبقا بالمجلس الوطني السوري ونعترف بالمعارضة السورية ونختزل القيادة السورية ونختزل الحكومة السورية متجاوزين كل الاعراف.. كل الاتفاقيات.. كل الاصول. لا يمكن."
وقال "لبنان ينأى بنفسه عن القرارات الصادرة وبالتالي لم يحضر المؤتمر في تونس ولن يحضر ايضا المؤتمر في اسطنبول. علاقتنا نحن مع الدولة السورية علاقتنا مع الشرعية السورية واذا كان هناك من تطورات على الارض فان هذا لا يعني أن نذهب بعيدا وأن نختزل كل شيء وأن نتصرف تصرفا غير سياسي غير سيادي غير قانوني ونعترف بالمجلس الوطني السوري ونذهب الى المعارضة السورية.
رويترز