مصرف سوريا المركزي: الليرة الجديدة رمز لنجاح الثورة والثقة بالقدرة على النهوض
أعراض قد تكون نذيراً مبكراً على الإصابة بالخرف .. ما هي؟
مشروع مدينة عمرة .. استثمار استراتيجي مرتبط برؤية التحديث الاقتصادي
الحكومة اليمنية تطلب تدخل تحالف دعم الشرعية عسكريا لحماية حضرموت
ريهام عبد الغفور ليست الوحيدة .. فنانات تعرضن لأزمات بسبب صور غير لائقة
تشييع ضحايا تفجير مسجد بحي وادي الذهب في حمص
تركيا: جثامين رئيس الأركان الليبي ومرافقيه تُعاد السبت إلى ليبيا
المواصفات والمقاييس تحذر من شراء الديزل عبر الصفحات الإلكترونية الوهمية
السفير الأمريكي في الأردن يتجول في السلط ويزور مؤسسة الأراضي المقدسة للصم
جيش الاحتلال يفرض حصارا على قرى فلسطينية عدة غربي رام الله
ماذا يريد اعداؤنا من تهريب المخدرات إلى الأردن؟
عادة قديمة .. ريال مدريد ينتظر كارثة لدخول الميركاتو الشتوي
جيش الاحتلال: مسلح يفتح النار على حاجز قرب رام الله ويفر من المكان
صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية يطلق دورة جديدة من مسابقة تحدي التطبيقات الإلكترونية
عطاء لشراء كميات من الشعير
إدارة السير تدعو السائقين لتوخي أقصى درجات الحذر مع تعمّق المنخفض الجوي
الاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين من محافظة الخليل
الفيصلي يلتقي الوحدات ويستعد للتتويج بلقب بطولة الدرع غدا
فريق الجزيرة يفوز على السلط ويعزز صدارته لدوري الرديف
زاد الاردن الاخباري -
تراجعت شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في ديسمبر/كانون الأول الجاري إلى أدنى مستوى لها منذ انتخابه عام 2017، حيث عبّر 25% فقط من الأشخاص المستطلعة آراؤهم عن رأي إيجابي، وفق استطلاع شهري نشرته مؤسسة متخصصة اليوم الجمعة.
ووفق الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "تولونا/هاريس انتراكتيف" لصالح قناة "إل سي إي" التلفزيونية الخاصة، فإن 37% فقط من الفرنسيين يعتزمون مشاهدة خطاب الرئيس الذي يُبث تقليديا على التلفزيون الفرنسي في 31 ديسمبر/كانون الأول من كل عام بمناسبة رأس السنة.
وأشار نائب مدير المؤسسة جان دانيال ليفي -في بيان- إلى أنه "مع انحسار التوترات الدولية نوعا ما، بات رئيس الجمهورية يُقيَّم بناء على القضايا الداخلية أكثر من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي"، حين كانت شعبيته قد بلغت أيضا أحد أدنى مستوياتها.
ويُعدّ هذا دليلا على موقف الشعب الفرنسي "المتشدد" تجاه رئيس الدولة، حيث قال ما يقرب من ثلثي الفرنسيين (62%) إنهم لن يشاهدوا خطابه التقليدي بمناسبة رأس السنة، مقارنة بـ37% قالوا إنهم سيتابعونه مباشرة. في المقابل، بلغت نسبة المهتمين بمتابعة الخطاب 40% قبل عام و43% قبل عامين.
وبقي معدل تأييد رئيس الوزراء سيباستيان لوكورنو ثابتا تقريبا في ديسمبر/كانون الأول عند 34%، بينما تراجعت شعبية جميع وزرائه في استطلاعات الرأي. وكان الاستثناء وزير البيئة الذي حافظ على نسبة تأييد عند 15%.
وعرفت جميع الشخصيات السياسية انخفاضا في شعبيتها في نهاية العام. ولا يزال زعيم التجمع الوطني (يمين) جوردان بارديلا متصدرا مؤشر الثقة (42%)، متقدما بفارق ضئيل على زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان (39%) يليه زعيم الجمهوريين (يمين) برونو روتايو (30%).