أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة
"الأشغال": السير بإجراءات طرح عطاءات دراسات لمشاريع في مدينة عمرة
مغامرة فولكسفاغن داخل الصين .. سباق سرعة وابتكار في أكبر سوق سيارات بالعالم
قيادي في البرلمان الإيراني يُرجح تورط إسرائيل بهجوم سيدني
المغرب يتأهل إلى نهائي كأس العرب على حساب الإمارات
المغرب: ارتفاع عدد ضحايا السيول في إقليم آسفي
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة السعودية
إحباط "مخطط إرهابي" في لوس أنجلوس ومقاطعة أورانج
ما هي أكثر مناطق الأردن تأثراً بالمنخفض الجوي؟
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: نتنياهو تحول إلى منبوذ دولي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشلول والصبيحات والغزالي والعثمان
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية بالتسعيرة الثانية
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
أحمد السقا يثير الجدل بتصريح «خالد بن الوليد»
العمل النيابية: لا زيادة على اشتراكات الضمان ولا مساس بالحقوق المكتسبة
مصر .. سيدة أردنية تنهي حياتها بالقفز من أعلى مبنى
48 الف عامل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن
مفاوض أوكراني: تقدم حقيقي في المحادثات مع واشنطن بشأن إنهاء الحرب
امرأة في البيت الأبيض؟ بيلوسي تشكك في «حلم مؤجل»
زاد الاردن الاخباري -
قال أستاذ علم الاجتماع حسين الخزاعي إن العلاقات الاجتماعية في المجتمع الأردني باتت شبه محصورة في الأقارب من الدرجة الأولى فقط، نتيجة ارتفاع تكاليف المعيشة وكثرة الالتزامات الملقاة على الأفراد.
وأشار إلى أن المجتمع الأردني، منذ أزمة كورونا عام 2020، أصبح أكثر تقبّلًا للاعتذار، واكتفى الكثيرون بالمشاركة في أفراح الآخرين وأتراحهم عبر الاتصال الهاتفي أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، في دلالة على تغيّر ملموس في طبيعة التواصل الاجتماعي بين الناس.
وأضاف الخزاعي، أن تقنين حضور المناسبات الاجتماعية أسهم إيجابًا في تحسين الوضع الاقتصادي للأفراد، إذ تشكل الالتزامات المالية لدى غالبية الأسر الأردنية عائقًا واضحًا أمام استمرار التواصل الاجتماعي كما كان في السابق.
وتابع، إن معظم أفراد المجتمع الأردني يتقاضون رواتب منخفضة، الأمر الذي زاد من الضغوط المالية على أرباب الأسر، ودفع الكثيرين إلى حضور المناسبات الملزمين بها فقط. وبين أن هذا التحول أصبح واضحًا وملموسًا في السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى أن المجتمع الأردني بات أكثر تفهّمًا له.
ورغم أن الظاهرة لم تختفِ بالكامل، إلا أنها أصبحت أقل انتشارًا مقارنة بالسابق، لا سيما في ظل استمرار بعض الالتزامات الاجتماعية التي لا يمكن تجنبها، مثل سداد “النقوط” المالية بين الناس في مناسبات الزواج وغيرها من المجاملات الاجتماعية.