الاسترليني يتراجع أمام الدولار واليورو
كايسيد يحتفل بعشر سنوات من برنامج الزمالة الدولية وتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات
الفائز بيوروفيجن 2024 يعيد جائزته احتجاجاً على مشاركة إسرائيل في المسابقة المقبلة
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها
انخفاض الشيكات المرتجعة 17% وارتفاع المتداولة في الأردن خلال 2025
وفاة 5 أشخاص من عائلة واحدة من جنسية عربية إثر تسرب غاز مدفأة في الزرقاء
تعيين الرئيس العراقي السابق برهم صالح مفوضاً لشؤون اللاجئين
الاقتصاد البريطاني ينكمش بنسبة 0.1 بالمئة في تشرين الأول
النادي الفيصلي يوقع مع العمايرة مدرباً للحراس والسنجلاوي للياقة البدنية
أمطار غزيرة تبشّر بموسم زراعي جيد في عجلون
الكهرباء الأردنية تتخذ إجراءات عاجلة لمواجهة تأثيرات المنخفض الجوي الحالي
أمانة عمّان تتعامل مع 53 بلاغًا خلال 24 ساعة الماضية
ضحايا عرب في كارثة إنسانية قُرب شواطئ اليونان
تعيين الدكتور محمد الطوالبة ناطقاً إعلامياً باسم وزارة الأوقاف
وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية
الأرصاد: تراجع فعالية المنخفض واستقرار نسبي على الطقس
المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي
غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
الشرطة البريطانية تحقق في سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من مخزن متحف بريستول
زاد الاردن الاخباري -
فازت المرشحة اليسارية المستقلة كاثرين كونولي في الانتخابات الرئاسية في أيرلندا التي جرت الجمعة، حاصدة أكثر من 63% من الأصوات، بحسب نتائج رسمية صدرت السبت.
وحققت كونولي فوزا كبيرا على منافستها الوسطية هيذر همفريز التي لم تنل سوى 29.5% من الأصوات.
وستخلف كونولي البالغة 68 عاما، مايكل هيغينز البالغ 84 عاما والذي شغل المنصب لولايتين متتاليتين مدة كل منهما 7 سنوات منذ عام 2011.
وشهدت الانتخابات تراجعا في نسبة المشاركة وإلغاء عدد قياسي من الأصوات التي حمل بعضها رسائل معادية للهجرة أو عبارة "لا ديمقراطية".
وشعر العديد من الناخبين بالإحباط لعدم وجود مرشح يميني.
وأقرت هيذر همفريز بالهزيمة عبر التلفزيون العام "آر تي أو" قائلة "ستكون كاثرين رئيسة لنا جميعا، وستكون رئيستي".
وللمرة الأولى منذ عام 1990 تنافس مرشحان فقط على رئاسة أيرلندا.
وصباح السبت، رحبت كونولي بالنتائج الأولية، وقالت شاكرة جميع مؤيديها "أنا سعيدة جدا".
وكونولي محامية سابقة معروفة بصراحتها، حظيت بدعم أحزاب المعارضة الرئيسية وبينها حزب الخضر وحزب شين فين القومي.
تعارض كونولي زيادة الإنفاق الدفاعي، وتدعم تقاليد الحياد العسكري لأيرلندا التي يربطها برنامج شراكة مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) لكنها ليست عضوا فيه.
وفي سبتمبر/أيلول، جددت كونولي إدانتها للحرب الروسية على أوكرانيا.
كما تعتبر كاثرين كونولي من الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في البرلمان الأيرلندي وهي عضو فيه منذ عام 2016.
وتسببت مواقفها القوية بشأن قضايا مثل السياسة الخارجية والإسكان وحقوق العمال والحد من الإنفاق الدفاعي، في توترات مع الحكومة المشكلة من ائتلاف يهيمن عليه حزبا يمين الوسط الرئيسيان، "فيانا فيل" و"فاين غايل".