أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر» النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا 3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش "شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك" إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
الصفحة الرئيسية آدم و حواء دراسة حديثة .. الصدمات النفسية قد تُورّث عبر...

دراسة حديثة.. الصدمات النفسية قد تُورّث عبر الأجيال!

دراسة حديثة .. الصدمات النفسية قد تُورّث عبر الأجيال!

24-10-2025 04:59 PM

زاد الاردن الاخباري -

تشير أبحاث حديثة إلى أن الصدمات النفسية لا تترك أثرها على من يختبرها فقط، بل قد تسبب تغيرات بيولوجية تُورّث عبر الأجيال، وهي ظاهرة يُعرف عنها اليوم باسم "الشفاء الأسري" أو "شفاء الأجداد" (Ancestral Healing).

ورغم أن هذا المفهوم كان يُعدّ سابقًا من العلوم الزائفة، فإن تقدم الدراسات في علم التخلّق (الإبيجينيتكس) أوضح كيف يمكن للتوتر والصدمات أن تؤثر على نشاط الجينات دون تغيير بنيتها، من خلال علامات كيميائية قد تنتقل للأبناء.

وأظهرت مراجعة علمية نُشرت عام 2021 في مجلة Neuroscience & Biobehavioral Reviews أن الأحداث المجهدة قد تُفعّل أو تُعطّل بعض الجينات، مما يزيد من خطر الأمراض المزمنة واضطرابات القلق والاكتئاب.

ويبحث العلماء اليوم في طرق عكس هذه التأثيرات عبر ممارسات تقلل التوتر وتعيد التوازن الجيني، مثل التأمل، واليوغا، واليقظة الذهنية، وتمارين التنفس، التي تساعد على تنظيم الجينات، خفض الالتهابات، وموازنة الهرمونات.

أما "الشفاء الأسري"، فرغم أنه ليس علاجاً طبياً، فإنه ينسجم مع هذه المفاهيم عبر تحرير الأنماط العاطفية الموروثة من خلال التأمل، والتصور الموجّه، وطقوس رمزية تُعزز التصالح مع الصدمات القديمة.

ويعتقد مؤيدوه أن معالجة الإرث العاطفي يمكن أن تحسّن الصحة النفسية والتوازن الداخلي، بينما يرى العلماء أن الأدلة على الصدمات الموروثة تتزايد، وإن كانت آلياتها لا تزال معقدة وغير مفهومة تمامًا. (آرم نيوز)








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع