آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
رفضًا منهم السماح لموجة الاحتفالات القادمة باستضافة كأس الأمم الأفريقية، في ديسمبر/كانون الأول المقبل، بأن تطغى على مطالبهم، حثّ المحتجون في المغرب على مقاطعة مباريات كرة القدم في الملاعب الجديدة بالبلاد.
ويوم السبت، كرّروا مطالب سابقة، ودعوا إلى إطلاق سراح المتظاهرين المعتقلين خلال الاحتجاجات السابقة لحركة “جيل زد 212”.
وبعد توقف دام ثمانية أيام، نزل المئات من المتظاهرين الشباب إلى الشوارع، يوم السبت، في إطار جهودهم لإظهار التزامهم بالاحتجاج على الفساد وتدني مستوى الرعاية الصحية والتعليم.
وفي عدة مدن- بما في ذلك الدار البيضاء وطنجة- أعرب مئات المتظاهرين الشباب مرة أخرى عن غضبهم من المسؤولين المنتخبين، مطالبين بإقالة رئيس الوزراء عزيز أخنوش، الذي وصفوه بأنه “فاسد”.
وجاءت هذه الاحتجاجات، الأقل عددًا، بعد ثمانية أيام من خطاب الملك محمد السادس في البرلمان المغربي، الذي لم يتناول فيه احتجاجات “جيل زد 212” بشكل مباشر، فلم يتطرق إلى مطالبهم بإقالة أخنوش، ولا إلى الملاعب التي يجري بناؤها لاستضافة كأس العالم 2030، وقال إن المشاريع الوطنية والبرامج الاجتماعية يمكن أن تتقدم معًا.
وقال الملك محمد السادس في خطابه، الذي فسره الكثيرون على أنه رد غير مباشر على المحتجين الذين انتقدوا المغرب لإعطاء الأولوية للإنفاق على البنية التحتية الرياضية على حساب المشاريع الاجتماعية والاقتصادية: “يجب ألا يكون هناك تناقض أو تنافس بين المشاريع الوطنية الكبرى والبرامج الاجتماعية، فكلاهما يتقاسمان الهدف ذاته: تنمية البلاد وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين”.
وهتف المتظاهرون يوم السبت مجددًا: “الملاعب هنا، ولكن أين المستشفيات؟”، ودعوا إلى “مقاطعة الملاعب”.
وأخبر المحتجون وكالة أسوشيتد برس (أ ب) أنهم سيقاطعون كأس الأمم الأفريقية القادمة، التي سيستضيفها المغرب في ديسمبر/كانون الأول، كدليل على الاستياء. وامتنع معظمهم عن ذكر أسمائهم خوفًا من الانتقام بسبب الاعتقالات السابقة في الاحتجاجات.
وعبّر المتظاهرون الغاضبون من التفاوت بين المدارس الحكومية والخاصة عن استيائهم من السياسيين الذين يرسلون أطفالهم إلى المدارس الخاصة بدلًا من تلك التي تشرف عليها حكومتهم.