النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
سيكون رد الحزب “مختلفاً”: حرب لبنان المقبلة .. قبل زيارة نتنياهو لواشنطن أم بعدها؟
المغربي السلامي يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 / فيديو
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
مكالمة صالح ومشعل المسرّبة تشعل جدلا واسعا في اليمن
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
مدير الاحصاءات : تم تعيين أشخاص بعدة طرق في السنوات الماضية
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
أظهرت دراسة حديثة أن دواء كان مبتكرا في الأصل لعلاج مرض ألزهايمر قد يساعد في تحسين مهارات التواصل الاجتماعي لدى المراهقين المصابين بالتوحد.
وأجرى فريق من باحثي مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن تجربة شملت 42 مراهقا تبلغ أعمارهم 13 عاما تقريبا، لتقييم تأثير دواء "ميمانتين" (المعروف أيضا باسم "إبيكسا") على أعراض التوحد. (يُستخدم هذا الدواء عادة لعلاج مرضى ألزهايمر الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، ويعمل عن طريق حجب تأثير مادة الغلوتامات في الدماغ، وهي حمض أميني طبيعي يعتبر واحدا من أهم الناقلات العصبية).
وبعد 12 أسبوعا من العلاج، لاحظ الباحثون أن أكثر من نصف المشاركين الذين تناولوا "ميمانتين" أظهروا تحسنا ملحوظا في مهارات التواصل الاجتماعي، مقارنة بنسبة 20% فقط من المجموعة التي تناولت دواء وهميا.
ووجد الباحثون أن احتمال الاستجابة للعلاج كان أعلى بنسبة 4.8 مرات لدى المراهقين الذين تناولوا "ميمانتين".
كما أظهرت الدراسة أن الدواء كان أكثر فعالية لدى المراهقين الذين لديهم مستويات مرتفعة من مادة الغلوتامات، وهي مادة يُعتقد أن لها دورا في تطور بعض أعراض التوحد، مثل صعوبة التواصل وفرط الحساسية للأصوات والألم.
وأشار الباحثون إلى أن النتائج تظهر أن "ميمانتين" قد يكون خيارا علاجيا واعدا لجزء كبير من مرضى التوحد، مع ضرورة إجراء مزيد من الدراسات التجريبية لتأكيد النتائج.
لكن الدراسة لم تخل من القيود، إذ شملت غالبية المشاركين من البيض، ولم تتضمن مراهقين مصابين بالتوحد مع إعاقات ذهنية، ما قد يؤثر على إمكانية تعميم النتائج على جميع الفئات.
نشرت الدراسة في مجلة JAMA Open Network.