صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
زاد الاردن الاخباري -
كشف باحثون من جامعة بنسلفانيا عن تأثير غير متوقع لقلع أضراس العقل على حاسة التذوق، إذ لاحظ العلماء تحسنًا تدريجيًا في القدرة على التمييز بين النكهات لدى الأشخاص الذين أجروا هذه العملية على مدى سنوات بعد القلع.
وحلل الفريق بيانات 1,255 شخصًا خضعوا لاختبارات دورية لتقييم حدة التذوق على مدى عقدين، منهم 891 شخصًا أزيلت لديهم أضراس العقل، بينما احتفظ الباقون بها. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين أزيلت لديهم أضراس العقل تفوقوا بنسبة تتراوح بين 3 و10% في القدرة على تمييز النكهات مقارنة بمن لم يخلعوا أضراسهم.
وشملت الاختبارات تذوق محاليل متنوعة مثل الساكاروز، كلوريد الصوديوم، حمض الستريك، والكافيين، حيث سجلت المجموعة التي خضعت لقلع أضراس العقل دقة أعلى في تحديد جميع النكهات، ولاحظ الباحثون أن النساء في هذه المجموعة تمتعت بحاسة تذوق أدق من الرجال.
ولا تزال الأسباب البيولوجية وراء هذا التأثير غير واضحة، لكن الباحثين يفترضون أن خلع أضراس العقل قد يؤدي إلى إتلاف النهايات العصبية في الجزء الخلفي من الفم، ما يزيد تدريجيًا من حساسية المستقبلات في باقي تجويف الفم. ويؤكد العلماء أن التأكد من صحة هذه الفرضية يحتاج إلى المزيد من الدراسات المستقبلية.