الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تراجع أسعار الذهب محلياً: عيار 21 ينخفض إلى 86.30 دينار
فاضل الحمود: مبارك يا وطن النشامى
جويعد يؤكد جاهزية المراكز الامتحانية لعقد امتحانات الدورة التكميلية
قرار للجمعية العامة بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
زاد الاردن الاخباري -
شهدت مدينة ألدرِيتس شمال الأرجنتين حادثة مذهلة عندما حضر شاب يبلغ من العمر 22 عامًا جنازته الخاصة وأعلن أمام المعزين والشرطة "أنا حي!"
وفي التفاصيل، أعلنت السلطات المحلية في مدينة ألدريتس وفاة الشاب بعد العثور على جثة تحت شاحنة لنقل قصب السكر، واعتبرت الشرطة في البداية أن الوفاة قد تكون انتحارا، قبل أن تعيد النيابة تصنيف القضية على أنها قتل بالإهمال وتطلب إجراء تشريح للجثة لتحديد سبب الوفاة بدقة.
وافترضت والدة الشاب، التي لم تتمكن من التواصل معه لعدة أيام، الأسوأ وحددت هويته بناءً على ملابسه وبعض الصفات الجسدية، ما دفع العائلة لتنظيم جنازة سريعة وتسلم الجثة من السلطات.
لكن الصدمة الكبرى حدثت عندما دخل الشاب حيا إلى قاعة الجنازة، دون أن يكون على علم بإعلان وفاته، موضحا أنه كان في فترة شرب مفرطة ولم يكن يعلم أن جثة تم الخلط بينها وبين جثته.
وأدى ظهوره المفاجئ إلى حالة من الذهول بين الحاضرين، فيما تم نقله إلى مركز الشرطة المحلي للاستجواب، بينما أعيدت الجثة الموجودة في التابوت إلى المشرحة للتحقق من هويتها.
وأظهرت التحقيقات أن الجثة تعود فعليا لرجل آخر يبلغ من العمر 28 عامًا يُدعى ماكسيميليانو إنريكي أكوستا من بلدة ديلفين جالو المجاورة. وفي البداية، أخطأت السلطات وسلمت الجثة للعائلة الخاطئة، ما أثار استياء أسرة أكوستا.
وعن هذه الحادثة، قال شقيق أكوستا معلقا: "كل شيء كان خاطئًا منذ البداية. أولا سلموا الجثة دون تحديد الهوية بشكل صحيح، ثم اضطررت للذهاب إلى المشرحة مرتين. لا يجب أن نمر بهذا بعد كل ما عانيناه."
وبعد أسابيع من الالتباس، تمت إعادة جثة أكوستا أخيرا إلى أسرته، وأُقيمت جنازة رسمية في بلدته. كما أعلنت النيابة العامة الأرجنتينية عن بدء تحقيق داخلي في حادثة سوء التعامل مع مسألة تحديد الهوية الخاطئ للجثة.