تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
زاد الاردن الاخباري -
قامت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، صباح اليوم الأحد، بزيارة دار تربية وتأهيل الأحداث في عمان، حيث استعرضت الخدمات المقدمة للأحداث المحكومين والموقوفين داخل الدار.
خلال جولتها في مرافق الدار، وجهت بني مصطفى فريق العمل نحو تعزيز المهارات الحياتية والمهنية للأحداث من خلال برامج متخصصة. هذه البرامج تهدف إلى تعديل السلوك، رفع مستوى الوعي، وإعادة التأهيل لضمان اندماج المستفيدين بشكل إيجابي في المجتمع.
كما شددت على ضرورة الالتزام بمراعاة المصلحة الفضلى للأحداث في كافة الإجراءات المتخذة بحقهم، مع توفير بيئة آمنة وصحية داخل الدار، إلى جانب التأكد المستمر من تطبيق معايير السلامة العامة.
وفي سياق آخر، قامت بني مصطفى بزيارة مديرية مكافحة التسول التابعة للوزارة في منطقة طبربور بالعاصمة عمان. وأكدت أهمية تكثيف الحملات التي تنفذها لجان مكافحة التسول على مستوى المملكة، مشيرةً إلى ضرورة التعاون المتكامل بين الوزارة ومديرية الأمن العام والجهات القضائية المختصة، بالإضافة إلى الحكام الإداريين والجهات ذات الصلة.
وأوضحت الوزيرة أهمية البرامج التأهيلية المخصصة للأحداث الذين يتم ضبطهم خلال هذه الحملات، مشددة على أن هذه الفئة تُعتبر بحاجة إلى الحماية والرعاية بموجب القانون. وأبرزت الدور الأساسي في حماية هذه الفئة من المخاطر السلبية الناتجة عن وجودهم في الشوارع والطرقات العامة.
كما أكدت على دور التوعية المجتمعية في مكافحة ظاهرة التسول. ودعت إلى تكثيف الجهود لرفع مستوى الوعي حول الآثار والمخاطر المرتبطة بهذه الظاهرة، وتشجيع المواطنين للإبلاغ عن حالات التسول. وشددت على قيام اللجان بالمتابعة الفورية والعاجلة لأي ملاحظات أو شكاوى تصل من المواطنين على مدار اليوم.