الذهب يصعد 49 دولاراً في جلسة .. الأوقية عند 4350 دولاراً
الزرقاء الاكثر هدرا للطعام في الأردن وعجلون الاقل
"التعليم النيابية" تناقش عددا من القضايا التربوية والجامعية
بنك ABC يعلن تقاعد الرئيس التنفيذي للمجموعة
فتح باب تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين غير الأردنيين
الملك يستقبل وزير الخارجية الصيني ويبحث سبل توطيد الشراكة الاستراتيجية
الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش
الأردنيون انفقوا 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية في 2025
الأردن .. انقلاب على الاجواء في الساعات القادمة
وزارة العمل تواصل جهودها التوعوية لتعزيز السلامة والصحة المهنية في القطاع الخاص
وزارة الصناعة والتجارة والتموين تؤكد أهمية ترسيخ الثقافة المؤسسية لتعزيز الأداء والخدمات
اللواء المعايطة يلتقي السفير الياباني، ويؤكد عُمق العلاقات التي تجمع البلدين
انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا خلال الأسبوع الثاني من كانون الأول
لجنة الشؤون الخارجية النيابية تؤكد عمق العلاقات الأردنية-الكندية وتعزز التعاون البرلماني
بحضور وزير السياحة والآثار .. افتتاح كنيسة العقبة الأثرية بعد ترميمها في احتفالية وطنية ودينية
وزير التربية: الشهادات التركية على المسار النهائي بعد فصل 92 طالبًا لعدم صحتها
النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تفتح تحقيقا في هجوم سيدني
حسان يستقبل رئيس وزراء الهند
أورنج الأردن تمنح زبائن خط الخلوي "معاك" وخطوط "الزوار" أشهر مجانية من كريم بلس
زاد الاردن الاخباري -
أثار منع تلاميذ من أداء الصلاة داخل حرم مدرسة في تونس جدلا واسعا بعد أن طلبت مديرتها من الطلاب تأدية صلاتهم في منازلهم، مُبرِّرة ذلك بأن المدرسة مكان للتعليم وليس للعبادة.
وبحسب مقطع فيديو متداول، تصاعد الموقف إلى مشادة كلامية بين التلاميذ والمديرة، حيث عبّر أحد الطلاب عن استيائه بقوله: "هذه أرض ربي، وليست أرضك أنت!"، مؤكّدًا تمسّك زملائه بحقهم في أداء الفريضة داخل المدرسة.
ولاقى الفيديو تفاعلاً كبيرًا من رواد الإنترنت، حيث عبّر أغلب المعلقين عن دعمهم للتلاميذ، مشيرين إلى أن الصلاة حق ديني لا يجب التضييق عليه. وكتب أحد المتابعين:
"تونس تشبه تركيا في تسلط التيارات العلمانية؛ ففي تركيا كان أتاتورك، وفي تونس بورقيبة وبن علي، حيث جرى تغييب الإسلام عن الأجيال عمداً."
وأضاف آخر ساخراً:
"هي إيش دخلها؟!".
بينما علّق ثالث بلهجة حادة:
"في تونس يُخرَجون الناس عن دينهم بالقوة: كونوا مثلنا كُفّارًا أو موتوا... والله غالب."
كما وصف متابعون آخرون ما حدث بـ"الوقاحة الكبيرة"، ورأى أحدهم أن
"لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"، في إشارة إلى رفض الامتثال لأوامر تُعارض المعتقدات الدينية.
في المقابل، طالب بعض المغردين بالمزيد من المعلومات حول الحادثة، مطالبين بـ"تفاصيل أكثر" لفهم السياق الكامل للموقف.
وكتب حساب معلقا:
"أولا، حركة طيبة من التلاميذ ولكن للأمانة ليس وقتها ولا مكانها، هم في مؤسسة تربوية تعليمية علما أنه في مناطق الجنوب هناك قاعات للصلاة في الثانويات والله أعلم".
وعلق حساب باللغة الفرنسية:
"عندها حق مديرة المدرسة، وإذا كنتم تريدون الصلاة فاطلبوا إلى الوزارة أن تخصص لكم أماكن لهذا الأمر، إدارة المدرسة تديرها المؤسسة التعليمية كما تريد هي!".