النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة
عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك"
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز
وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
الحنيطي يرعى تخريج دورة مكافحة الإرهاب ويتابع تمريناً في القوات الخاصة
زاد الاردن الاخباري -
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، أن أوكرانيا وسوريا استأنفتا العلاقات الدبلوماسية رسميا، بعدما التقى أحمد الشرع أمس الأربعاء على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكتب زيلينسكي على تليغرام بعد إعلانه استعادة العلاقات الدبلوماسية "إننا سعداء بهذه الخطوة المهمة، ومستعدون لدعم الشعب السوري في طريقه نحو الاستقرار".
وقال زيلينسكي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن سوريا تستحق دعما دوليا أقوى.
وأرسل زيلينسكي وزير خارجيته أندريه سيبيغا إلى دمشق في ديسمبر/كانون الأول الماضي لإجراء محادثات مع القيادة السورية الجديدة، وحثها على إنهاء الوجود الروسي على أراضيها، ووعد بإرسال شحنات من المساعدات الغذائية.
وعبّرت القيادة السورية عن أملها في بناء علاقات وثيقة مع كييف.
وقطعت أوكرانيا علاقاتها مع سوريا في عام 2022 بعد أن اعترفت حكومة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بمساحات شاسعة من أوكرانيا تحتلها روسيا كمناطق "مستقلة" تدعمها روسيا.
وعملت أوكرانيا على التواصل مع السلطات السورية الجديدة منذ الإطاحة بالأسد في ديسمبر كانون الأول 2024، وظل الأسد لسنوات حليفا قويا لروسيا، وسمح لموسكو بترسيخ وجود عسكري على أراضي بلاده.
وتبذل روسيا، التي منحت الأسد حق اللجوء، جهودا كبيرة لبناء علاقات مع الحكومة السورية الجديدة، وأرسلت وفدا موسعا برئاسة مسؤول كبير في قطاع الطاقة لزيارة البلاد في وقت سابق من هذا الشهر.