تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
زاد الاردن الاخباري -
تزايدت الدعوات في وسائل التواصل الاجتماعي لتناول المزيد من البروتين، سواء عبر الأطعمة أو المكملات مثل مخفوقات البروتين.
كما تبادر شركات الأغذية إلى إبراز محتوى البروتين في منتجاتها لتعزيز المبيعات. لكن السؤال الأهم: هل نحن بحاجة فعلا إلى كل هذا البروتين؟ وماذا يحدث إذا أفرطنا في تناوله؟
يساعد البروتين على بناء العضلات والأنسجة، وإنتاج الإنزيمات والهرمونات، كما يعزز مناعة الجسم ويمدّه بالطاقة. وتوصي الإرشادات الصحية الأسترالية بأن يشكل البروتين ما بين 15 و25% من إجمالي الطاقة اليومية، وفقا لمارغريت موراي، المحاضرة الأولى في التغذية، جامعة سوينبرن للتكنولوجيا.
للرجال: 0.84 غ لكل كيلوغرام من وزن الجسم.
للنساء: 0.75 غ لكل كيلوغرام.
أي ما يعادل 76 غ يوميا لرجل وزنه 90 كغ، و53 غ يوميا لامرأة وزنها 70 كغ.
ويتناول غالبية البالغين كميات كافية من البروتين بالفعل. لكن الرياضيين، خصوصا من يمارسون تدريبات المقاومة ورفع الأثقال، قد يستفيدون من رفع الكمية إلى 1.6 غرام لكل كيلوغرام يوميا. ومع ذلك، فإن أي زيادة عن هذا المستوى لا تمنح فائدة إضافية.
وقد يؤدي الإفراط في البروتين إلى:
تخزين فائض الطاقة كدهون.
تفاقم أمراض الكلى لدى المصابين بها.
الإصابة بحالة نادرة تسمى "التسمم البروتيني" عند تناول البروتين دون توازن مع الدهون والكربوهيدرات.
أهمية مصدر البروتين
المصادر الحيوانية: قد ترتبط بزيادة خطر الوفاة المبكرة والسرطان والسكري من النوع الثاني. كما تحتوي غالبا على دهون مشبعة تزيد من خطر أمراض القلب.
المصادر النباتية: تساهم في تقليل خطر السرطان والسكري، وتحسن مستويات الكوليسترول، وتوفر الألياف الضرورية لصحة القلب والجهاز الهضمي.
(لا يتعلق الأمر بمجرد زيادة البروتين، بل بتحقيق التوازن بين البروتينات النباتية والحيوانية، وضمان حصول الجسم على الكربوهيدرات والدهون والفيتامينات والمعادن بالنسب الصحيحة).