الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بداية اجتماع لمجلس الوزراء الأحد إن الاتصالات مستمرة مع سوريا، وإنها حققت "بعض التقدم"، لكن الفجوة لا تزال كبيرة.
وصرح الرئيس السوري أحمد الشرع الأربعاء بأن مفاوضات سوريا مع إسرائيل للتوصل إلى اتفاق أمني قد تؤدي إلى نتائج "في الأيام المقبلة".
وأردف الشرع يقول، إن "اتفاقية الأمن مع إسرائيل "ضرورة" ويجب أن تحترم مجال سوريا الجوي ووحدة أراضيها".
وتابع: "إذا نجح الاتفاق الأمني فمن الممكن التوصل إلى "اتفاقيات أخرى" ولكن "السلام والتطبيع" ليسا على الطاولة الآن".
وسرت الثلاثاء، أنباء نقلا عن مصدرين مطلعين، أن إسرائيل قدّمت إلى سوريا مقترحا مفصلا لاتفاق أمني جديد، يتضمن خريطة مقترحة تمتد من جنوب غرب دمشق حتى الحدود مع الأراضي المحتلة، على ما نقل موقع أكسيوس.
وأضاف أكسيوس أن المقترح الإسرائيلي يستند إلى اتفاق السلام المبرم بين إسرائيل ومصر عام 1979، الذي قسّم شبه جزيرة سيناء إلى ثلاث مناطق (أ، ب، ج)، وحدد ترتيبات أمنية مختلفة ودرجات متفاوتة من نزع السلاح بناء على المسافة من الحدود مع الأراضي المحتلة.
وتُطالب إسرائيل في مقترحها الجديد سوريا بالقبول بمنطقة واسعة منزوعة السلاح، ومنطقة حظر جوي داخل أراضيها من دون أي تغيير على الجانب الإسرائيلي من الحدود، وفق "أكسيوس".
وبحسب المقترح، فإن المنطقة الواقعة جنوب غرب دمشق ستُقسّم إلى ثلاث مناطق، حيث يُسمح للسوريين بالحفاظ على مستويات مختلفة من القوات، وأنواع مختلفة من الأسلحة تبعاً لكل منطقة.
وأشار الموقع إلى أن المقترح يدعو إلى "تمديد المنطقة العازلة بمقدار 2 كيلومتر إضافيين داخل الجانب السوري. وفي الشريط المجاور للمنطقة العازلة والأقرب إلى الحدود مع إسرائيل على الجانب السوري، لن يُسمح بوجود قوات عسكرية أو أسلحة ثقيلة، لكن سيكون مسموحاً لسوريا بالحفاظ على وجود قوات الشرطة والأمن الداخلي".
وقال مصدر مطلع، إنه بموجب المقترح ستُعلن المنطقة بأكملها من جنوب غرب دمشق إلى الحدود مع الأراضي المحتلة، منطقة حظر طيران للطائرات السورية.
وبحسب "أكسيوس" فإنه بالمقابل لهذه القيود على الجانب السوري "اقترحت إسرائيل انسحابا تدريجيا من جميع الأراضي التي احتلتها في سوريا خلال الأشهر الماضية — باستثناء موقع على قمة جبل الشيخ الاستراتيجي".
وقال مسؤول إسرائيلي رفيع، إن إسرائيل تصر على الحفاظ على وجودها هناك في أي اتفاق مستقبلي.
وأشار المصدر إلى أن "مبدأ أساسيا في المقترح الإسرائيلي هو الحفاظ على ممر جوي إلى إيران عبر سوريا، مما يسمح بتنفيذ ضربات إسرائيلية محتملة في إيران مستقبلا".