إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
الحكم الصيني ضمن طاقم التحكيم في نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
أطلق مجموعة من الخريجين القدامى، الذين تجاوز انتظارهم للتوظيف في القطاع العام أكثر من 20 عامًا، مناشدة عاجلة للحكومة وهيئة الخدمة والإدارة العامة، للتراجع عن القرارات الأخيرة التي حدّدت شروط التوظيف بالعمر والتقدير الجامعي.
وقال الخريجون إن هذه القرارات حرمت نحو نصف مليون مواطن أردني من مواليد 1980–1984 من حقهم الدستوري في العمل، بعدما اقتصرت الإعلانات المفتوحة على مواليد 1985 فما بعد. وأضافوا أن التوجه لإلغاء ديوان الخدمة المدنية بحلول عام 2027 يعني عمليًا إغلاق الباب أمامهم نهائيًا.
وحذروا من أن هذه السياسات خلقت فجوة اجتماعية وأثارت شعورًا بالإحباط والظلم، لاسيما أن معظم الخريجين القدامى يحملون مؤهلات عليا من دبلوم وماجستير ودكتوراه، ولديهم خبرات طويلة في القطاع الخاص ساهمت في تخريج أجيال بات كثير منهم موظفين في القطاع العام.
وطالب المحتجون برفع نسبة التعيينات من مخزون الديوان إلى 85%، ومنح الأولوية في التعيين للخريجين القدامى قبل الانتقال للإعلان المفتوح، إضافة إلى تمديد عمل ديوان الخدمة حتى عام 2035، واحتساب نقاط أقدمية وسنوات خبرة عند المفاضلة في التوظيف.
وأكدت اللجنة الممثلة للخريجين، أن هدفهم ليس تعطيل فرص الخريجين الجدد، بل إنصاف من انتظروا لسنوات طويلة، مشيرين إلى استعدادهم لخوض أي امتحان أو مقابلة لإثبات كفاءتهم.
وختمت اللجنة مناشدتها بالتأكيد على أن إنصاف هذه الفئة سيعيد الأمل لعشرات الآلاف من العائلات، ويضمن الاستفادة من خبرات متراكمة بدلًا من تهميشها.